مشاهدة أفلام الأقراص الرقمية على «ويندوز 10»

مشاهدة أفلام الأقراص الرقمية على «ويندوز 10»
TT
20

مشاهدة أفلام الأقراص الرقمية على «ويندوز 10»

مشاهدة أفلام الأقراص الرقمية على «ويندوز 10»

بالنسبة لتشغيل أفلام «DVD» على جهاز الكومبيوتر خاصتك، فإن قائمة «المزايا البديلة» على موقع «مايكروسوفت» (التي تشير إلى وقف العمل بنظام ويندوز «ميديا سنتر» خلال مرحلة التحديث) تقول إن تطبيق «مشغل أفلام (DVD) على ويندوز» سوف يجري تثبيته عند تشغيل برنامج تحديث ويندوز بعد الترقية إلى نظام تشغيل «ويندوز 10». ومع ذلك، لا تعتبر كل أنظمة ويندوز السابقة مؤهلة للحصول على العرض المجاني محدود الوقت، لتشغيل أفلام «DVD» من «مايكروسوفت».
ولكي يكون النظام مؤهلاً للاستفادة من هذا العرض، يتعين عليك تحديث جهاز الكومبيوتر خاصتك من نسخة «ويندوز 7 هوم بريميوم»، أو «ويندوز 7 بروفيشنال»، أو «ويندوز 7 أولتيمات»، أو «ويندوز 8 برو»، ببرنامج «ميديا سنتر»، أو نسخة «ويندوز 8.1 برو» ببرنامج «ميديا سنتر». كان برنامج «ويندوز ميديا سنتر» لتشغيل أفلام «DVD» وتشغيل غير ذلك من المهام متاحًا من قبل باعتباره عرض شراء اختياريًا لمستخدمي نسخة «ويندوز 8»، ولكن توقف العمل بها منذ ذلك الحين.
وبالنسبة للنظم التي لا تلبي المتطلبات للبرنامج المجاني، تبيع «مايكروسوفت» مشغل «ويندوز أفلام DVD» بسعر 15 دولارًا، ولكن البرنامج لم يحظ بردود فعل جيدة من جانب المستخدمين. وهناك برامج تشغيل أفلام DVD من شركات أخرى مصممة للعمل على بيئة «ويندوز 10» وتعتبر البديل الآخر المتاح على الإنترنت.
وتطبيق VLC من إنتاج شركة فيديو - لأن هو أحد تلك التطبيقات التي يستخدمها الكثير من الناس. وهو تطبيق مفتوح المصدر، ويعمل على مختلف المنصات، ويشغل أغلب أفلام DVD، والأسطوانات الصوتية المدمجة، وأسطوانات الأفلام المدمجة، ومختلف صيغ الوسائط وملفات الفيديو. وهو برنامج مجاني ومتاح للتحميل والاستخدام، كما يقبل مطورو البرنامج التبرعات البسيطة من المستخدمين.

* خدمة «نيويورك تايمز»



«غوغل»: بريطانيا تخاطر بفقدان المليارات بسبب بطء تبني الذكاء الاصطناعي

ثلثي العاملين في بريطانيا لم يستخدموا الذكاء الاصطناعي التوليدي في وظائفهم أبدا (رويترز)
ثلثي العاملين في بريطانيا لم يستخدموا الذكاء الاصطناعي التوليدي في وظائفهم أبدا (رويترز)
TT
20

«غوغل»: بريطانيا تخاطر بفقدان المليارات بسبب بطء تبني الذكاء الاصطناعي

ثلثي العاملين في بريطانيا لم يستخدموا الذكاء الاصطناعي التوليدي في وظائفهم أبدا (رويترز)
ثلثي العاملين في بريطانيا لم يستخدموا الذكاء الاصطناعي التوليدي في وظائفهم أبدا (رويترز)

وجَّهت رئيسة عمليات «غوغل» في المملكة المتحدة وأوروبا «نداء للعمل»، بشأن فجوة مُقلِقة في تبني المملكة المتحدة للذكاء الاصطناعي قد تجعل بريطانيا مُعرَّضة لخطر فقدان دفعة قدرها 200 مليار جنيه إسترليني (266 مليار دولار) للاقتصاد.

وذكرت وكالة «بي إيه ميديا» البريطانية أن أبحاثاً جديدة من عملاق التكنولوجيا تشير إلى أن ثلثي العاملين (66 في المائة) في بريطانيا لم يستخدموا الذكاء الاصطناعي التوليدي في وظائفهم قَطّ، مع انخفاض الاستخدام بشكل خاص بين النساء فوق 55 عاماً المنحدرين من خلفيات اجتماعية واقتصادية متدنية.

وقالت الشركة إنه في حين أن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على إضافة 400 مليار جنيه إسترليني إلى اقتصاد بريطانيا، بحلول نهاية العقد، من خلال زيادة الإنتاجية، فلن يتحقق سوى نصف هذا المبلغ إذا لم تسدَّ المملكة المتحدة فجوة التبني.

وأفادت ديبي وينشتاين، رئيسة «غوغل» في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، بأن تقرير المجموعة كان «نداء للعمل... للتأكد من أننا نقدم الأدوات التي يحتاج إليها العمال في المملكة المتحدة».

وتابعت: «معالجة فجوة التبني هذه ضرورية لتحقيق الفوائد الاقتصادية والفوائد من حيث توفير الوقت».

وحذرت قائلة: «هناك حاجة إلى بذل المزيد من الجهد».

يُشار إلى أن دراسة الشركة (التي أجرتها مجموعة الأبحاث «بابليك فرست») وجدت أن تبني الذكاء الاصطناعي يعوقه نقص الدورات التدريبية المعتمدة صغيرة الحجم، بالإضافة إلى فشل الشركات في تقديم إرشادات رسمية بشأن استخدامه في مكان العمل.

ووجد استطلاع شمل أكثر من 3100 مستجيب أن 70 في المائة من العمال اختاروا استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي بمفردهم، بدلاً من أن يطلب منهم ذلك مديروهم أو أصحاب العمل، مع تشجيع ما يزيد قليلاً على الخُمس (22 في المائة) على القيام بذلك من قبل أصحاب العمل، بانخفاض من 28 في المائة قبل 6 أشهر.

ودعت «غوغل» الحكومة إلى استخدام استراتيجيتها الصناعية «لتحديد كيفية دعم تبني الذكاء الاصطناعي على أفضل وجه في الصناعات الرئيسية».