ديفيد كاميرون: من الصواب نشر سجلات كبار سياسيي بريطانيا الضريبية

ديفيد كاميرون: من الصواب نشر سجلات كبار سياسيي بريطانيا الضريبية
TT

ديفيد كاميرون: من الصواب نشر سجلات كبار سياسيي بريطانيا الضريبية

ديفيد كاميرون: من الصواب نشر سجلات كبار سياسيي بريطانيا الضريبية

قالت المتحدثة باسم رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون اليوم (الاثنين): «إنه يعتقد أن من الصواب نشر وزراء المالية البريطانيين والمتحدثين باسم الشؤون المالية في المعارضة والشخصيات المحتمل أن تكون قيادية في السياسة البريطانية لمعلومات عن ضرائبهم».
واتخذ كاميرون أمس (الأحد) خطوة غير معتادة بنشر سجلات ضرائبه في محاولة لإنهاء أيام من الشكوك حول ثروته الشخصية أثارتها الإشارة إلى صندوق ائتماني مملوك لوالده الراحل في وثائق بنما.
وقالت المتحدثة: «فيما يتعلق بنشر كشف الضرائب أوضح رئيس الوزراء أنه على استعداد للشفافية وهذا يصح أيضًا بالنسبة لرؤساء الوزراء المحتملين».
وأضافت: «يعتقد رئيس الوزراء أن وزراء المالية ووزراء مالية الظل عليهم أن يتعاملوا بشفافية أيضًا، لكنه لا يوصي بأن يكون الأمر مماثلاً مع كل من يعمل بالسياسة».
وشددت على أن كاميرون يشعر أن من يتحكمون في ماليات البلاد بالذات يجب أن يتمتعوا بالشفافية قدر الإمكان.



روسيا تجلي «قسماً» من طاقمها الدبلوماسي لدى سوريا

قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
TT

روسيا تجلي «قسماً» من طاقمها الدبلوماسي لدى سوريا

قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)

أجلت روسيا جواً قسماً من طاقمها الدبلوماسي في العاصمة السورية، الأحد، حسبما أعلنت موسكو بعد أسبوع من سقوط حليفها الرئيس بشار الأسد.

وقالت إدارة حالات الأزمات بوزارة الخارجية الروسية، في بيان نشرته على «تلغرام»، إنه «في 15 ديسمبر (كانون الأول)، تم سحب قسم من طاقم التمثيل (الدبلوماسي) الروسي في دمشق على متن رحلة خاصة لسلاح الجو الروسي (...) غادرت من قاعدة حميميم الجوية» الواقعة على الساحل السوري.

ولفتت إلى أن الطائرة الخاصة، التي غادرت من قاعدة حميميم الجوية العسكرية الروسية في سوريا، وصلت الآن موسكو. ولكن وزارة الخارجية في موسكو أكدت على أن السفارة الروسية في دمشق لم تغلق وتواصل عملها، ولم يتم تقديم سبب للإجلاء الجزئي. وطوال سنوات، قدمت روسيا الدعم للأسد. وتحاول موسكو حالياً التفاوض مع الحكام الجدد في سوريا بشأن استمرار استخدام قاعدة حميميم الجوية العسكرية والقاعدة البحرية في طرطوس.