«أكوا باور» تحصد مجموعة من الجوائز الدولية خلال سنة حافلة بالإنجازات

«أكوا باور» تحصد مجموعة من الجوائز الدولية خلال سنة حافلة بالإنجازات
TT

«أكوا باور» تحصد مجموعة من الجوائز الدولية خلال سنة حافلة بالإنجازات

«أكوا باور» تحصد مجموعة من الجوائز الدولية خلال سنة حافلة بالإنجازات

حصدت شركة أكوا باور، المطور الأسرع نموا في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في مجال المياه والطاقة، مجموعة من الجوائز الدولية المرموقة على خلفية سجلها الحافل بالمشاريع الناجحة، وفوزها بعدد من المناقصات خلال عام 2015.
تعد الجوائز دليلا على مزيج الطاقة المتنوعة في «أكوا باور»، حيث حصلت الشركة على جوائز لمشروعاتها في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والغاز، إلى جانب مجموعة من الجوائز الأخرى التي تظهر وتؤكد تميز الشركة التشغيلي، وتطورها خلال العام الماضي.
في إطار حفل توزيع جوائز «آي جيه جلوبال»، حظيت الشركة بأربع جوائز، تقديرا لإبرامها أفضل صفقة في مجال الطاقة الشمسية، المتمثلة في المرحلة الأولى لمشروع «شعاع للطاقة الشمسية» في دبي، إضافة إلى أفضل مشروع لطاقة الرياح في مشروع «خلادي» بالمملكة المغربية؛ وأفضل صفقة في مجال الطاقة عن «محطة صلالة 2» في سلطنة عمان؛ وجائزة أفضل مؤسسة تقدم خدمات الرعاية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2015. حصلت الشركة أيضا على جائزة «أفضل مطوّر في العام» من قبل مجلة «إيميا فايننس بروجكت».
كما حصلت الشركة على لقب «الراعي العالمي الأفضل للعام» من قبل مجلة «بروجكت فاينانس» خلال حفل مرموق لتوزيع الجوائز في لندن، المملكة المتحدة في الشهر الماضي.



ألمانيا تسجل أعلى عدد من إفلاس الشركات منذ 2009

الحي المالي في فرانكفورت (رويترز)
الحي المالي في فرانكفورت (رويترز)
TT

ألمانيا تسجل أعلى عدد من إفلاس الشركات منذ 2009

الحي المالي في فرانكفورت (رويترز)
الحي المالي في فرانكفورت (رويترز)

سجلت ألمانيا أعلى عدد من حالات إفلاس الشركات منذ عام 2009 في الربع الأخير من العام الماضي، وهو مؤشر على تأثير ارتفاع أسعار الفائدة وزيادة الأسعار، بحسب دراسة أجراها معهد «هالي» للأبحاث الاقتصادية، يوم الخميس.

وخلال الربع الرابع من عام 2024، تم الإعلان عن إفلاس 4215 شركة، مما أثر على نحو 38 ألف وظيفة، وهو مستوى لم يُسجل منذ الأزمة المالية في منتصف عام 2009، وفق «رويترز».

ووفقاً لحسابات المعهد، فقد ارتفع عدد حالات الإفلاس في نهاية العام الماضي بنسبة 36 في المائة مقارنة بالربع الرابع من عام 2023.

وأشار المعهد إلى أن هذا التطور السلبي يرجع جزئياً إلى الأزمة الاقتصادية الحالية وزيادة تكلفة الطاقة والأجور.

وقال ستيفن مولر، رئيس أبحاث الإفلاس في المعهد: «لقد حالت سنوات أسعار الفائدة المنخفضة للغاية دون حدوث حالات إفلاس، وفي فترة الوباء، لم تُسجل حالات إفلاس بسبب الدعم الحكومي مثل إعانات العمل بدوام جزئي».

وأضاف مولر أن ارتفاع أسعار الفائدة وإلغاء الدعم أديا إلى ظهور تأثيرات تعويضية في حالات الإفلاس بدءاً من عام 2022.

وعلى صعيد القطاعات، شهد قطاع الخدمات أعلى زيادة في حالات الإفلاس، حيث ارتفع بنسبة 47 في المائة على أساس سنوي، في حين بلغ النمو في قطاع التصنيع نحو 32 في المائة.