250 رجل أعمال يؤيدون خروج بريطانيا من «الأوروبي»

250 رجل أعمال يؤيدون خروج بريطانيا من «الأوروبي»
TT

250 رجل أعمال يؤيدون خروج بريطانيا من «الأوروبي»

250 رجل أعمال يؤيدون خروج بريطانيا من «الأوروبي»

لقيت حملة “فوت ليف” المؤيدة لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، مساندة من 250 رجل أعمال، من بينهم الرئيس التنفيذي السابق لبنك “اتش. اس. بي. سي”، الأمر الذي من المحتمل أن يخالف الاعتقاد السائد بأن قطاع الأعمال يدعم البقاء في عضوية الاتحاد.
وركز المعسكران، المؤيد والمعارض لبقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي، على التأثير الاقتصادي للانسحاب في حملتيهما، وذلك قبل إجراء استفتاء في 23 يونيو (حزيران) المقبل.
وأعلن رؤساء أكثر من ثلث أكبر الشركات في بريطانيا، ومن بينها شركتا النفط العملاقتان “شل” و”بي.بي” وأكبر شركة اتصالات “بي.تي”، الشهر الماضي أن الانسحاب من الاتحاد الأوروبي يهدد الوظائف والاستثمارات.
وكشفت “فوت ليف” أمس (السبت) عن قائمة لمؤيدي الانسحاب، شملت الرئيس التنفيذي السابق لمجموعة “اتش. اس. بي. سي” مايكل جويغان ورئيس مجموعة “وثرسبون” للحانات تيم مارتن.
وقال ماثيو إليوت الرئيس التنفيذي لـ”فوت ليف”: “من خلال القائمة المتنامية للمؤيدين من رجال الأعمال، ستثبت فوت ليف أن الاتحاد الأوروبي ربما يكون جيداً للشركات الكبرى متعددة الجنسيات، لكنه آلية لتدمير الوظائف بالنسبة للشركات الأصغر حجماً”.



زيلينسكي يصدر تعليمات لإنشاء آليات لتوريد الغذاء إلى سوريا

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (قناته عبر «تلغرام»)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (قناته عبر «تلغرام»)
TT

زيلينسكي يصدر تعليمات لإنشاء آليات لتوريد الغذاء إلى سوريا

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (قناته عبر «تلغرام»)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (قناته عبر «تلغرام»)

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إنه أصدر تعليمات لحكومته بإنشاء آليات لتوريد الغذاء إلى سوريا بالتعاون مع المنظمات الدولية والشركاء في أعقاب سقوط نظام الرئيس بشار الأسد.

وكتب زيلينسكي على منصة «إكس: «نحن مستعدون لمساعدة سوريا في منع حدوث أزمة غذاء، وخاصة من خلال البرنامج الإنساني (الحبوب من أوكرانيا)».

وأضاف: «وجهت الحكومة لإنشاء آليات لتوريد المواد الغذائية بالتعاون مع المنظمات الدولية والشركاء الذين يمكنهم المساعدة».

وأوكرانيا هي منتج ومصدر عالمي للحبوب والبذور الزيتية، وكانت تصدر القمح والذرة إلى دول في الشرق الأوسط ولكن ليس إلى سوريا.

وقالت مصادر روسية وسورية، الجمعة، إن سوريا اعتادت على استيراد المواد الغذائية من روسيا في عهد الأسد، لكن إمدادات القمح الروسية توقفت بسبب حالة الضبابية فيما يتعلق بالحكومة الجديدة ومشكلات بشأن تأخر الدفع.

وتأثرت صادرات أوكرانيا بالغزو الروسي في فبراير (شباط) 2022، إذ حد بشدة من الشحنات المرسلة عبر البحر الأسود. وكسرت أوكرانيا منذ ذلك الحين ما كان حصاراً بحرياً بحكم الأمر الواقع، وأعادت إرسال الصادرات من موانئ أوديسا جنوب البلاد.