«رِد تاغ» تعزز أعمال العلامة التجارية بالشراكة مع الفنانة سيرين عبد النور

«رِد تاغ» تعزز أعمال العلامة التجارية بالشراكة مع الفنانة سيرين عبد النور
TT

«رِد تاغ» تعزز أعمال العلامة التجارية بالشراكة مع الفنانة سيرين عبد النور

«رِد تاغ» تعزز أعمال العلامة التجارية بالشراكة مع الفنانة سيرين عبد النور

عززت «رِد تاغ»، العلامة التجارية المتخصصة بالأزياء ومنتجات اللايف ستايل المنزلية ذات القيمة المميزة، المرحلة الأولى من شراكتها الجديدة مع الفنانة العربية سيرين عبد النور بنجاح منقطع النظير.
وبعد ما يقرب من عشر سنوات من النمو غير المسبوق في جميع أنحاء المنطقة، تطورت «رِد تاغ» لتصبح لاعبًا رئيسيًا في ساحة تجارة الأزياء، مع أكثر من 170 متجرًا في 50 مدينة في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وكانت هذه الشراكة الحصرية الأولى من نوعها للعلامة التجارية، وقد شكلت استراتيجية جديدة لتوجه العلامة التجارية نحو تنمية أعمالها المحلية في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وباعتبارها وجها جديدا وشريكا إبداعيا للعلامة «رِد تاغ» التجارية، عملت الفنانة سيرين عبد النور عن كثب مع فريق «رِد تاغ» لتصميم تشكيلة أزياء فريدة مستوحاة من إطلالاتها المفضلة واتجاهات الموضة العالمية.
من جهته قال ديڤيد بيجون، الرئيس التنفيذي للعمليات في «رِد تاغ»: «لقد كان هذا التعاون الأول من نوعه بالنسبة لنا في رد تاغ، كما أنه يشكل إنجازًا هامًا للرؤية الاستراتيجية لعلامتنا التجارية، مع توسع حضورنا في جميع أنحاء المنطقة».



سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
TT

سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)

واصلت سندات لبنان الدولارية مكاسبها بعد انتخاب قائد الجيش، العماد جوزيف عون، رئيساً للجمهورية بعد أكثر من عامين من الفراغ الرئاسي، في خطوة يعدّها كثيرون بداية للانفراج السياسي بالبلاد.

يأتي هذا التحول بعد 12 محاولة فاشلة لاختيار رئيس، مما عزز الأمل في أن لبنان قد يبدأ معالجة أزماته الاقتصادية العميقة.

ومنذ الإعلان عن فوز عون، شهدت «سندات لبنان الدولارية (اليوروباوندز)» ارتفاعاً ملحوظاً، مما يعكس التفاؤل الحذر حيال استقرار البلاد.

ومع ذلك، تبقى أسعار السندات اللبنانية من بين الأدنى عالمياً، في ظل التحديات الاقتصادية المستمرة التي يواجهها لبنان نتيجة الانهيار المالي الذي بدأ في عام 2019. وفي التفاصيل، انتعش معظم سندات لبنان الدولية، التي كانت متعثرة منذ عام 2020، بعد الإعلان عن فوز عون، لترتفع أكثر من 7 في المائة وبنحو 16.1 سنتاً على الدولار. منذ أواخر ديسمبر (كانون الأول)، كانت سندات لبنان الدولارية تسجل ارتفاعات بشكل ملحوظ.

وتأتي هذه الزيادة في قيمة السندات خلال وقت حساس، فلا يزال الاقتصاد اللبناني يترنح تحت وطأة تداعيات الانهيار المالي المدمر الذي بدأ في عام 2019. فقد أثرت هذه الأزمة بشكل عميق على القطاعات المختلفة، مما جعل من لبنان أحد أكثر البلدان عرضة للأزمات المالية في المنطقة.