مقتل جندي تركي بتفجير في نصيبين قرب الحدود السورية

مقتل جندي تركي بتفجير في نصيبين قرب الحدود السورية
TT

مقتل جندي تركي بتفجير في نصيبين قرب الحدود السورية

مقتل جندي تركي بتفجير في نصيبين قرب الحدود السورية

قتل جندي تركي بتفجير في وقت مبكر اليوم (الثلاثاء)، ببلدة قرب الحدود السورية تشهد اشتباكات مع مسلحي حزب العمال الكردستاني منذ أيام، وفقاً للجيش التركي.
وذكر الجيش أن ستة جنود آخرين أصيبوا في الهجوم الذي وقع في نصيبين التي تخضع لحظر التجول على مدى 24 ساعة منذ اندلاع العنف هناك في 14 مارس (آذار).
وقتل مئات من أفراد قوات الأمن والمسلحين والمدنيين منذ انهيار وقف إطلاق النار مع حزب العمال الكردستاني في يوليو (تموز) بعد أن استمر لعامين ونصف العام.
وتصنف تركيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الحزب منظمة إرهابية، وهو يخوض صراعاً عنيفاً من أجل حكم ذاتي جنوب شرقي البلاد ذي الأغلبية الكردية.



82 قتيلاً في أعمال عنف طائفية بباكستان خلال 3 أيام

أحد المشيعين خلال مراسم الدفن الجماعي لضحايا حادث إطلاق نار من قبل مسلحين في كورام بإقليم خيبر بختونخوا الباكستاني (أ.ف.ب)
أحد المشيعين خلال مراسم الدفن الجماعي لضحايا حادث إطلاق نار من قبل مسلحين في كورام بإقليم خيبر بختونخوا الباكستاني (أ.ف.ب)
TT

82 قتيلاً في أعمال عنف طائفية بباكستان خلال 3 أيام

أحد المشيعين خلال مراسم الدفن الجماعي لضحايا حادث إطلاق نار من قبل مسلحين في كورام بإقليم خيبر بختونخوا الباكستاني (أ.ف.ب)
أحد المشيعين خلال مراسم الدفن الجماعي لضحايا حادث إطلاق نار من قبل مسلحين في كورام بإقليم خيبر بختونخوا الباكستاني (أ.ف.ب)

أسفرت أعمال عنف طائفية عنيفة استمرت 3 أيام في شمال غربي باكستان، عن مقتل 82 شخصاً على الأقل وإصابة 156 آخرين، بحسب ما أفاد مسؤول محلي اليوم (الأحد).

وقال المسؤول المحلي في منطقة كورام بإقليم خيبر بختونخوا طلب عدم كشف هويته لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن «القتلى هم 16 من السنّة، بينما ينتمي 66 إلى الطائفة الشيعية».

وكانت السلطات الباكستانية أعلنت أمس (السبت)، مقتل 32 شخصاً على الأقل في أعمال العنف الطائفية في شمال غربي باكستان، وفق ما أفاد مسؤول محلي لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

ومنذ الصيف، خلفت أعمال العنف بين السنة والشيعة في إقليم كورام الواقع في ولاية خيبر بختونخوا الواقعة على الحدود مع أفغانستان، نحو 150 قتيلاً.

ومحور النزاعات بين القبائل ذات المعتقدات المختلفة هو مسألة الأراضي في المنطقة، حيث تتقدم قواعد الشرف القبلية غالباً على النظام الذي تسعى قوات الأمن إلى إرسائه.