خادم الحرمين الشريفين يصل إلى الرياض قادمًا من محافظة حفر الباطن

بعد أن رعى المناورة الختامية لتمرين «رعد الشمال» والعرض العسكري

الملك سلمان بن عبد العزيز لدى مغادرته محافظة حفر الباطن.. ويبدو إلى جانبه الأمير سعود بن نايف، والأمير محمد بن سلمان (واس)
الملك سلمان بن عبد العزيز لدى مغادرته محافظة حفر الباطن.. ويبدو إلى جانبه الأمير سعود بن نايف، والأمير محمد بن سلمان (واس)
TT

خادم الحرمين الشريفين يصل إلى الرياض قادمًا من محافظة حفر الباطن

الملك سلمان بن عبد العزيز لدى مغادرته محافظة حفر الباطن.. ويبدو إلى جانبه الأمير سعود بن نايف، والأمير محمد بن سلمان (واس)
الملك سلمان بن عبد العزيز لدى مغادرته محافظة حفر الباطن.. ويبدو إلى جانبه الأمير سعود بن نايف، والأمير محمد بن سلمان (واس)

وصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز إلى الرياض قادمًا من محافظة حفر الباطن، بعد أن رعى المناورة الختامية لتمرين «رعد الشمال» والعرض العسكري المصاحب الذي شاركت فيه القوات المسلحة السعودية وقوات عدد من الدول.
وكان في استقبال خادم الحرمين الشريفين، لدى وصوله إلى مطار قاعدة الملك سلمان الجوية، الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، والأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير تركي بن محمد بن فهد، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف، والأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز.
كما كان في استقباله بصالة التشريفات بالمطار، الأمير بندر بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير عبد الله بن مساعد بن عبد الرحمن، والأمير بندر بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير فيصل بن عبد العزيز بن فيصل، والأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز أمير منطقة جازان، والأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز، والأمير سعود بن سعد بن عبد العزيز، والأمير تركي بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير عبد الرحمن بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعد بن عبد العزيز، والأمير سعود بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير نايف بن سعود بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن عبد الله بن محمد، والأمير الدكتور تركي بن محمد بن سعود الكبير وكيل وزارة الخارجية للعلاقات متعددة الأطراف، والأمير الدكتور عبد الرحمن بن سعود الكبير، والأمير بندر بن محمد بن سعود الكبير، والأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، والأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن محافظ الدرعية، والأمير سعد بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد، والأمير عبد المحسن بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز، والأمير خالد بن عبد العزيز بن عياف، والأمير بندر بن سعود بن خالد، والأمير عبد الرحمن بن عبد الله بن فيصل محافظ المجمعة، والأمير عبد الرحمن بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير بندر بن عبد العزيز بن عياف، والأمير منصور بن ثنيان بن محمد، والأمير منصور بن سعود بن محمد، والأمير سلطان بن سعد بن خالد، والأمير فهد بن سعد بن فيصل، والأمير سعود بن مشعل بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن خالد بن سعد، والأمير مشعل بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن مساعد بن سعود، والوزراء، وكبار قادة وضباط القطاعات العسكرية، وعدد من المسؤولين.
ووصل في معية خادم الحرمين الشريفين كل من الأمير عبد الإله بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير منصور بن سعود بن عبد العزيز، والأمير طلال بن سعود بن عبد العزيز، والأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير فهد بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد، والأمير تركي بن عبد الله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير عبد العزيز بن متعب بن عبد العزيز، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والأمير سلطان بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز، والأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير تركي بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير سلمان بن سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير عبد المجيد بن عبد الإله بن عبد العزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبد العزيز.
كما وصل في معية الملك سلمان كل من، الدكتور إبراهيم العساف وزير المالية، والدكتور عادل الطريفي وزير الثقافة والإعلام، وعادل الجبير وزير الخارجية، والدكتور عبد الله الربيعة المستشار في الديوان الملكي، وخالد العباد رئيس المراسم الملكية، وحازم زقزوق رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين، وفهد العسكر نائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية، والفريق أول حمد العوهلي رئيس الحرس الملكي، وتميم السالم مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين.
وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز غادر محافظة حفر الباطن، متوجهًا إلى الرياض، في وقت سابق أمس.
وكان في وداعه بمطار قاعدة الملك سعود الجوية بالقطاع الشرقي، الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ومحمد العايش مساعد وزير الدفاع، والفريق أول ركن عبد الرحمن البنيان رئيس هيئة الأركان العامة، واللواء ركن فهد المطير قائد المنطقة الشمالية، وعبد المحسن العطيشان محافظ محافظة حفر الباطن، وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة، ومسؤولي وأهالي المنطقة.



سحب الجنسية الكويتية من رجل الأعمال معن الصانع

معن الصانع
معن الصانع
TT

سحب الجنسية الكويتية من رجل الأعمال معن الصانع

معن الصانع
معن الصانع

أصدرت الحكومة الكويتية، اليوم، مرسوماً بفقدان الجنسية الكويتية من خمسة أشخاص بينهم الملياردير معن عبد الواحد الصانع، وذلك وفقاً لنص (المادة 11) من قانون الجنسية الكويتية.

كما ترأس رئيس مجلس الوزراء بالإنابة ووزير الدفاع ووزير الداخلية الشيخ فهد يوسف الصباح، اليوم (الخميس)، اجتماع اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية، إذ قررت اللجنة سحب وفقدان الجنسية الكويتية من عدد (1647) حالة تمهيداً لعرضها على مجلس الوزراء.

وشرعت السلطات الكويتية منذ مطلع شهر مارس (آذار) الماضي، من خلال اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية، في حملة إسقاط جنسيات وذلك لأسباب مختلفة، يأتي في مقدمتها التزوير، كما تشمل عمليات سحب الجنسية، الأشخاص والتابعين الذين حصلوا عليها من دون استيفاء الشروط القانونية، ومن بينها «صدور مرسوم» بمنح الجنسية، حيث دأب أعضاء في الحكومات السابقة على تخطي هذا القانون ومنح الموافقات على طلبات الحصول على الجنسية دون انتظار صدور مرسوم بذلك.

ومعن الصانع هو رجل كان يحمل الجنسيتين السعودية والكويتية، اشتهر بكونه مؤسس «مجموعة سعد»، التي تضم مجموعة شركات كبيرة تعمل في قطاعات مثل البنوك، والعقارات، والإنشاءات، والرعاية الصحية.

ومع مطلع الألفية الثانية أصبح أحد أغنى رجال الأعمال في السعودية والخليج، وكان على قائمة «فوربس» لأغنى مائة رجل في العالم عام 2007، لكنَّ أعماله تعرضت للانهيار بعد خلافات اتُّهم خلالها بالاحتيال، لينتهي الخلاف مع عائلة القصيبي وآخرين في أروقة المحاكم، وتعثرت «مجموعة سعد»، إلى جانب شركة أخرى هي «أحمد حمد القصيبي وإخوانه»، في عام 2009، مما وصل بحجم الديون غير المسددة للبنوك إلى نحو 22 مليار دولار.

وفي مارس (آذار) 2019 وافقت محكمة سعودية على طلب رجل الأعمال المحتجز والمثقل بالديون وشركته لحل قضيتهما من خلال قانون الإفلاس الجديد في المملكة.

وقبيل نهاية عام 2018 طُرحت عقارات مملوكة لمعن الصانع للبيع في مزاد علني، من أجل سداد أموال الدائنين التي تقدَّر بمليارات الريالات، حيث كلَّفت المحكمة شركة متخصصة بالمزادات ببيع الأصول على مدار خمسة أشهر في مزادات في المنطقة الشرقية وجدة والرياض.