مركز عربي جديد للدراسات الإيرانية بالرياض

السلمي لـ«الشرق الأوسط»: لن نحابي طرفًا دون الآخر.. وسنقدم معلومات موثقة

مركز عربي جديد للدراسات الإيرانية بالرياض
TT

مركز عربي جديد للدراسات الإيرانية بالرياض

مركز عربي جديد للدراسات الإيرانية بالرياض

يكشف مركز دراسات جديد، الشأن الإيراني الداخلي، عبر تقارير وأبحاث علمية ودراسات معقمة وموثقة بالمصدر، على أن يكون دور المركز محايدا، من خلال مقر المركز بالعاصمة السعودية الرياض، ويترأسه الدكتور محمد صقر السلمي.
ويهدف المركز إلى تقديم الدراسات والبحوث والتقارير حول الشأن الإيراني، وعلاقات طهران بالمنطقة والعالم، ونشر معلومات عن الشأن الإيراني الداخلي، وسيتم تقديم المعلومات التي يخرجها المركز بثلاث لغات هي العربية والإنجليزية والفارسية، كما يقدم المركز الدورات التدريبية الأساسية والمتقدمة للمتخصصين من الصحافيين والباحثين عن الشأن الإيراني، وتعليم اللغة الفارسية، كما سيصدر المركز مجلة علمية.
وأوضح الدكتور محمد صقر السلمي، في اتصال هاتفي لـ«الشرق الأوسط»، أن المركز سيقدم معلومات ولا يمكن له أن يتبنى وجهة نظر محددة كونه لا يعتبر جهة إخبارية، وأن تلك المعلومات ستظهر خلال دراسات عملية معقمة وموثقة بالمصدر، لافتا إلى أن المركز سيكون دوره محايدا ولا مجال لإظهار الميول أو تحقيق رغبات شخصية على حساب عمل المركز.
وقال الدكتور السلمي إن المركز لن يتخذ منهج المحاباة لطرف دون الآخر، أو التهجم على كيان محدد، بل سيهدف عمل المركز إلى كسب ثقة القارئ، سواء داخل السعودية أو خارجها وعلى النطاق العربي والعالمي.
وأطلق المركز تغريدات على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أكد فيها أن المركز أهلي مستقل، يهتم بالشأن الإيراني داخليًا وخارجيًا، ويقدم المركز الدراسات والتقارير الاستراتيجية والاستشارات والبحوث للمهتمين بالشأن الإيراني من الصحافيين والباحثين.



الطائرة الإغاثية السعودية الـ19 تصل إلى لبنان

الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة عشرة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة عشرة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (واس)
TT

الطائرة الإغاثية السعودية الـ19 تصل إلى لبنان

الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة عشرة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة عشرة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (واس)

وصلت إلى مطار رفيق الحريري الدولي في مدينة بيروت الثلاثاء الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة عشرة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.

وتتضمن حمولة الطائرة مساعدات إغاثية متنوعة تشتمل على مواد غذائية وطبية وإيوائية.

تتضمن حمولة الطائرة مساعدات إغاثية متنوعة تشتمل على مواد غذائية وطبية وإيوائية (واس)

يأتي ذلك انطلاقاً من الدور الإنساني الرائد وتجسيداً للقيم النبيلة والمبادئ الثابتة للمملكة ممثلة بذراعها الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة بالوقوف مع الدول والشعوب المحتاجة لمواجهة جميع الأزمات والصعوبات التي تمر بها.