«الفريدة» توقع مع «مجموعة مصوري الرياض» اتفاقية «رعاية ضيافة»

«الفريدة» توقع مع «مجموعة مصوري الرياض» اتفاقية «رعاية ضيافة»
TT

«الفريدة» توقع مع «مجموعة مصوري الرياض» اتفاقية «رعاية ضيافة»

«الفريدة» توقع مع «مجموعة مصوري الرياض» اتفاقية «رعاية ضيافة»

وقع مدير العلاقات العامة بـ«قاعة الفريدة» أحمد العبودي مع المشرف العام على «مجموعة مصوري الرياض» ياسر التركي، اتفاقية «رعاية ضيافة» لفعاليات «مجموعة مصوري الرياض»، وذلك في مقر مؤسسة الإعلام الاحترافي للإنتاج.
وتضمنت الاتفاقية احتضان «قاعة الفريدة» أربع محاضرات تقام خلال الفترة من فبراير (شباط) الماضي إلى مايو (أيار) المقبل، سعيًا من إدارة القاعة لدعم الجهود المميزة التي يقدمها فريق تنظيم «مجموعة مصوري الرياض».
وثمن التركي مبادرة «قاعة الفريدة» التي ستساهم في تحقيق طموحات المجموعة في إثراء المعرفة الفنية والفوتوغرافية.
وفي تصريح له، ذكر أن «المجموعة تسعى لإحداث نقلة نوعية في مستوى البرامج التي تقدمها من خلال بناء شراكات فعّالة مع الجهات الحكومية والخاصة للمساهمة في تطوير المستوى الفني لدى المصورين».
وسيقوم فريق إدارة المجموعة خلال الفترة المقبلة بإعلان جدول البرامج للفترة المقبلة بإذن الله، عبر موقع المجموعة الإلكتروني ومن خلال حسابات المجموعة على الشبكات الاجتماعية.



سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
TT

سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)

واصلت سندات لبنان الدولارية مكاسبها بعد انتخاب قائد الجيش، العماد جوزيف عون، رئيساً للجمهورية بعد أكثر من عامين من الفراغ الرئاسي، في خطوة يعدّها كثيرون بداية للانفراج السياسي بالبلاد.

يأتي هذا التحول بعد 12 محاولة فاشلة لاختيار رئيس، مما عزز الأمل في أن لبنان قد يبدأ معالجة أزماته الاقتصادية العميقة.

ومنذ الإعلان عن فوز عون، شهدت «سندات لبنان الدولارية (اليوروباوندز)» ارتفاعاً ملحوظاً، مما يعكس التفاؤل الحذر حيال استقرار البلاد.

ومع ذلك، تبقى أسعار السندات اللبنانية من بين الأدنى عالمياً، في ظل التحديات الاقتصادية المستمرة التي يواجهها لبنان نتيجة الانهيار المالي الذي بدأ في عام 2019. وفي التفاصيل، انتعش معظم سندات لبنان الدولية، التي كانت متعثرة منذ عام 2020، بعد الإعلان عن فوز عون، لترتفع أكثر من 7 في المائة وبنحو 16.1 سنتاً على الدولار. منذ أواخر ديسمبر (كانون الأول)، كانت سندات لبنان الدولارية تسجل ارتفاعات بشكل ملحوظ.

وتأتي هذه الزيادة في قيمة السندات خلال وقت حساس، فلا يزال الاقتصاد اللبناني يترنح تحت وطأة تداعيات الانهيار المالي المدمر الذي بدأ في عام 2019. فقد أثرت هذه الأزمة بشكل عميق على القطاعات المختلفة، مما جعل من لبنان أحد أكثر البلدان عرضة للأزمات المالية في المنطقة.