«الداخلية» السعودية تكشف عن أسماء ستة أشخاص قاموا بقتل أحد منسوبي قوة الطوارئ

استغلوا صلة القرابة واستدرجوا الضحية لموقع ناءٍ وقتلوه

«الداخلية» السعودية تكشف عن أسماء ستة أشخاص قاموا بقتل أحد منسوبي قوة الطوارئ
TT

«الداخلية» السعودية تكشف عن أسماء ستة أشخاص قاموا بقتل أحد منسوبي قوة الطوارئ

«الداخلية» السعودية تكشف عن أسماء ستة أشخاص قاموا بقتل أحد منسوبي قوة الطوارئ

كشف المتحدث الأمني لوزارة الداخلية في السعودية عن هوية ستة أشخاص قاموا بقتل وكيل الرقيب بدر حمدي صريخ الرشيدي - أحد منسوبي قوة الطوارئ الخاصة بمنطقة القصيم - بطريق «الرياض - القصيم - المدينة المنورة».
وأوضح المصدر عن قيام ستة أشخاص باستغلال الروابط العائلية بالمغدور به واستدراجه، وهو أعزل إلى موقع ناءٍ على الطريق، وقتلوه غدرًا بكل خسة ودناءة، وهم كل من:

1- وائل مسلم نايل الرشيدي العمر (28).
2- معتز مسلم نايل الرشيدي، العمر (24).
3- نايل مسلم نايل الرشيدي، العمر (18).
4- إبراهيم خليف عتقاء الرشيدي، العمر (19).
5- زاهر سالم نايل الرشيدي، العمر (32).
6- سامي سالم نايل الرشيدي، العمر (24).
وأهاب المتحدث الأمني بكل من تتوفر لديه معلومات عن أي منهم بالمسارعة في الإبلاغ عنهم على الرقم (990) أو أقرب جهة أمنية، علما بأنه تسري في حق من يبلغ عن أي منهم المكافآت المقررة بالأمر السامي الكريم رقم 8/ 46142 وتاريخ 26- 4- 1242ه، والذي يقضي بمنح مكافآت مالية مقدارها مليون ريال لكل من يدلي بمعلومات تؤدي للقبض على أحد المطلوبين، وتزداد هذه المكافآت إلى خمسة ملايين في حال القبض على أكثر من مطلوب، وإلى سبعة ملايين في حال إحباط عملية إرهابية.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.