مقتل شخص وإصابة آخرين في حادث قطار بهولندا

مقتل شخص وإصابة آخرين في حادث قطار بهولندا
TT

مقتل شخص وإصابة آخرين في حادث قطار بهولندا

مقتل شخص وإصابة آخرين في حادث قطار بهولندا

لقي شخص حتفه وأصيب آخرون، في حادث تصادم قطار مع منصة رافعة هيدروليكية، اليوم (الثلاثاء) في هولندا.
وأكد هان نوتين عمدة بلدة دالفسين شمال شرقي هولندا، عبر الإذاعة الهولندية، أن شخصا واحدا لقي حتفه جراء حادث القطار في البلدة، في حين أفادت شركة "أريفا" المشغلة للقطار بأن الضحية هو على الأرجح سائق القطار.
وصرح متحدث باسم خدمات الطوارئ، للإذاعة الهولندية، بأن قطار الركاب تصادم مع منصة رافعة هيدروليكية، ما أسفر عن انقلاب عدد من عرباته، وأن رجال الإطفاء يتحققون ما إذا كان هناك ركاب مازالوا في عربات القطار.
ولم يتضح على الفور عدد المصابين في الحادث بشكل دقيق.



ماكرون: لا نزال ننتظر شكر أفريقيا على تصدينا للمتشددين

جنود من فرنسا والنيجر في القاعدة الجوية في نيامي في 14 مايو 2023 (أ.ف.ب)
جنود من فرنسا والنيجر في القاعدة الجوية في نيامي في 14 مايو 2023 (أ.ف.ب)
TT

ماكرون: لا نزال ننتظر شكر أفريقيا على تصدينا للمتشددين

جنود من فرنسا والنيجر في القاعدة الجوية في نيامي في 14 مايو 2023 (أ.ف.ب)
جنود من فرنسا والنيجر في القاعدة الجوية في نيامي في 14 مايو 2023 (أ.ف.ب)

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم (الاثنين)، إنه لا يزال ينتظر من دول منطقة الساحل الأفريقي أن تشكر باريس على منع وقوعها في أيدي المتشددين، رافضاً التلميح بأن بلاده تم إجبارها على الخروج من المنطقة.

وقال ماكرون، في كلمة أمام سفراء فرنسيين في مؤتمر سنوي بشأن السياسة الخارجية لعام 2025، إن فرنسا كانت على حق عند التدخل عام 2013 لمحاربة المتشددين حتى لو نأت هذه الدول بنفسها الآن عن الدعم العسكري الفرنسي.

وقال ماكرون ساخراً: «أعتقد أنهم نسوا أن يشكرونا، ولكن لا بأس، سيأتي ذلك في الوقت المناسب».

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يلقي كلمته أمام سفراء بلاده بقصر الإليزيه في باريس 6 يناير 2025 (رويترز)

وانسحبت القوات الفرنسية في السنوات القليلة الماضية من مالي والنيجر وبوركينا فاسو بعد انقلابات عسكرية متتالية، وهي في سبيلها الآن للانسحاب من تشاد والسنغال وساحل العاج.

وقال ماكرون: «ما كان لأي منها أن تصبح دولة ذات سيادة لولا نشر الجيش الفرنسي في هذه المنطقة».

ونفى ماكرون مقولة إن باريس طُردت من المنطقة، موضحاً أن فرنسا قررت إعادة تنظيم استراتيجيتها.

وقال: «لا، فرنسا لا تتراجع في أفريقيا، بل تعمل على إعادة تنظيم نفسها فحسب».