شركة «السلام للطائرات» راعيًا ماسيًا لمعرض القوات المسلحة «أفد»

شركة «السلام للطائرات» راعيًا ماسيًا لمعرض القوات المسلحة «أفد»
TT

شركة «السلام للطائرات» راعيًا ماسيًا لمعرض القوات المسلحة «أفد»

شركة «السلام للطائرات» راعيًا ماسيًا لمعرض القوات المسلحة «أفد»

تحرص شركة «السلام للطائرات»، (إحدى شركات «برنامج التوازن الاقتصادي»)، على المشاركة في المعارض الوطنية، ومنها معرض القوات المسلحة الثالث لدعم توطين صناعة قطع الغيار (AFED) المزمعة إقامته خلال الفترة من 12 – 19/ 5/ 1437هـ، في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
وتأتي مشاركة «السلام للطائرات» في هذا المعرض بصفتها راعيًا ماسيًا، لإيمانها برسالة وأهداف المعرض في دعم توطين صناعة قطع الغيار في المملكة العربية السعودية، وانطلاقًا من العلاقات الوثيقة التي تربط «السلام للطائرات» بالقوات المسلحة عمومًا، وعلى وجه الخصوص بالقوات الجوية الملكية السعودية.
وأكدت الشركة أن أحد أهم الأهداف التي أنشئت الشركة من أجلها أساسًا بصفتها واحدة من شركات «برنامج التوازن الاقتصادي»، المساهمة في تنفيذ خطط وبرامج القوات المسلحة السعودية، حيث نفذت الشركة مشاريع مهمة وحساسة لصالح القوات البرية والقوات الجوية الملكية السعودية، شملت مجالات المساندة الفنية الميدانية لصيانة وتشغيل الطائرات العسكرية بمختلف القواعد الجوية، إضافة إلى أعمال العمرة الدورية والتطوير لتلك الطائرات بمرافق شركة «السلام للطائرات».
وأعرب الرئيس التنفيذي لشركة «السلام للطائرات»، يحيى بن حمود الغريبي، عن سعادته البالغة بأن تكون شركة «السلام للطائرات» مشاركة في هذا المعرض الحيوي الذي يحقق نتائج إيجابية على مستوى الاقتصاد السعودي بمشاركة شركات محلية وعالمية.



عائدات سندات منطقة اليورو تصل لأعلى مستوياتها في أشهر

عملات يورو تغوص في الماء في هذه الصورة (رويترز)
عملات يورو تغوص في الماء في هذه الصورة (رويترز)
TT

عائدات سندات منطقة اليورو تصل لأعلى مستوياتها في أشهر

عملات يورو تغوص في الماء في هذه الصورة (رويترز)
عملات يورو تغوص في الماء في هذه الصورة (رويترز)

سجلت عوائد سندات حكومات منطقة اليورو أعلى مستوياتها في عدة أشهر يوم الجمعة، في ظل ترقب المستثمرين لبيانات الوظائف الأميركية المنتظرة في وقت لاحق من الجلسة، والتي من المتوقع أن توفر إشارات حول اتجاه السياسة النقدية لمجلس «الاحتياطي الفيدرالي».

وارتفعت تكاليف الاقتراض، مدفوعة بمخاوف متزايدة بشأن التضخم على جانبي المحيط الأطلسي، في ضوء أرقام اقتصادية قوية واحتمال فرض رسوم جمركية أميركية، بحسب «رويترز».

وارتفع العائد على سندات الحكومة الألمانية لأجل عشر سنوات ثلاث نقاط أساس إلى 2.559 في المائة، وهو أعلى مستوى منذ العاشر من يوليو (تموز). كما ارتفع مقياس رئيسي لتوقعات التضخم في الأمد البعيد إلى نحو 2.11 في المائة بعد أن هبط إلى ما دون 2 في المائة في أوائل ديسمبر (كانون الأول).

وارتفع العائد على السندات الألمانية لأجل عامين، وهو الأكثر حساسية لتوقعات أسعار الفائدة لدى البنك المركزي الأوروبي، بمقدار نقطة أساس واحدة إلى 2.23 في المائة. وقامت الأسواق بتسعير سعر تسهيل الودائع لدى البنك المركزي الأوروبي عند 2.15 في المائة في يوليو 2025، ارتفاعاً من 1.95 في المائة في بداية العام، في حين يبلغ سعر الودائع الحالي 3 في المائة.

ووصلت الفجوة بين عائدات السندات الفرنسية والألمانية - وهو مقياس لمدى تفضيل المستثمرين للاحتفاظ بالديون الفرنسية - إلى 85 نقطة أساس. وارتفع العائد على السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات ثلاث نقاط أساس إلى 3.74 في المائة، بعد أن سجل 3.76 في المائة، وهو أعلى مستوى له منذ السابع من نوفمبر (تشرين الثاني)، ما أدى إلى اتساع الفجوة بين العائدات الإيطالية والألمانية إلى 115 نقطة أساس.