«تويتر» تتيح لمستخدميها تسجيل ومشاركة مقاطع الفيديو في الرسائل الخاصة

«تويتر» تتيح لمستخدميها تسجيل ومشاركة مقاطع الفيديو في الرسائل الخاصة
TT

«تويتر» تتيح لمستخدميها تسجيل ومشاركة مقاطع الفيديو في الرسائل الخاصة

«تويتر» تتيح لمستخدميها تسجيل ومشاركة مقاطع الفيديو في الرسائل الخاصة

في محاولة منها لتحويل الرسائل الخاصة إلى خدمة دردشة متكاملة تدريجيًا، أعلنت شركة «تويتر» عن إضافة ميزة جديدة لمنصتها الاجتماعية وهي إمكانية تسجيل ومشاركة مقاطع الفيديو في الرسائل الخاصة.
ووفقا لموقع «عالم التقنية»، فإن هذه الميزة الجديدة ستتاح تدريجيًا عبر تطبيقات «تويتر» الرسمية على أندرويد وiOS، أما من الويب فسيمكنك مشاهدة مقاطع الفيديو الواردة إليك، لكن لا يمكنك تسجيل مقاطع جديدة.
وتأتي هذه الخطوة في مسعى من الشركة لزيادة معدل تفاعل المستخدمين وأعدادهم، حيث إن الشركة كانت قد أعلنت قبل أيام أنها خسرت مليوني مستخدم نشط لموقعها في الربع الأخير من عام 2015.
وبالأمس أعلنت «تويتر» عن إضافتها محرك بحث مخصص للصور المتحركة GIF، وأشارت الشركة إلى أنها ستقوم خلال الأسابيع المقبلة بإضافة زر جديد مخصص لصور GIF المتحركة إلى تطبيقها الرسمي على نظامي أندرويد وiOS بالإضافة لموقع الويب Twitter.com.



العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)
TT

العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)

تم العثور على أحد المبلِّغين عن مخالفات شركة «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته بسان فرانسيسكو.

ووفقاً لشبكة «سي إن بي سي»، فقد أمضى الباحث سوشير بالاجي (26 عاماً)، 4 سنوات في العمل لدى شركة الذكاء الاصطناعي حتى وقت سابق من هذا العام، عندما أثار علناً مخاوف من أن الشركة انتهكت قانون حقوق النشر الأميركي.

وتم العثور على بالاجي ميتاً في شقته بشارع بوكانان سان فرانسيسكو بعد ظهر يوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت الشرطة إنها لم تكتشف «أي دليل على وجود جريمة» في تحقيقاتها الأولية.

ومن جهته، قال ديفيد سيرانو سويل، المدير التنفيذي لمكتب كبير الأطباء الشرعيين في سان فرانسيسكو، لشبكة «سي إن بي سي»: «لقد تم تحديد طريقة الوفاة على أنها انتحار». وأكدت «أوبن إيه آي» وفاة بالاجي.

وقال متحدث باسم الشركة: «لقد صُدِمنا لمعرفة هذه الأخبار الحزينة للغاية اليوم، وقلوبنا مع أحباء بالاجي خلال هذا الوقت العصيب».

وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد نشرت قصة عن مخاوف بالاجي بشأن «أوبن إيه آي» في أكتوبر (تشرين الأول)؛ حيث قال للصحيفة في ذلك الوقت: «إذا كان أي شخص يؤمن بما أومن به، فسيغادر الشركة بكل تأكيد».

وقال للصحيفة إن «تشات جي بي تي» وروبوتات الدردشة المماثلة الأخرى ستجعل من المستحيل على العديد من الأشخاص والمنظمات البقاء والاستمرار في العمل، إذا تم استخدام محتواها لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وواجهت «أوبن إيه آي» عدة دعاوى قضائية تتعلَّق باستخدامها محتوى من منشورات وكتب مختلفة لتدريب نماذجها اللغوية الكبيرة، دون إذن صريح أو تعويض مالي مناسب، فيما اعتبره البعض انتهاكاً لقانون حقوق النشر الأميركي.