حقائق وأرقام عن غوارديولا

حقائق وأرقام عن غوارديولا
TT

حقائق وأرقام عن غوارديولا

حقائق وأرقام عن غوارديولا

* ولد غوارديولا في يناير (كانون الثاني) 1971 في سانتبيدور في إسبانيا.
* لعب في مركز لاعب الوسط المدافع وانضم إلى أكاديمية برشلونة للشباب في 1984 وشارك مع الفريق لأول مرة تحت قيادة المدرب يوهان كرويف في 1990.
* أحرز ستة ألقاب للدوري وفاز بكأس الملك مرتين بالإضافة إلى كأس الأندية الأوروبية أبطال الكؤوس في 1997 وأحرز مع برشلونة كأس أوروبا لأول مرة في 1992 قبل أن يرحل عن الفريق في 2001.
* لعب لفترات مع بريشيا وروما في إيطاليا ثم لعب في قطر والمكسيك قبل أن يعتزل في 2006.
* عرقل سقوطه في اختبار للمنشطات بعد مباراة في الدوري مسيرته مع بريشيا وتقرر إيقافه لمدة أربعة أشهر، ودفع غوارديولا بأنه بريء ونجح في تبرئة ساحته في النهاية عن طريق القضاء في 2009.
* ساعد إسبانيا على الفوز بالميدالية الذهبية الأولمبية في دورة برشلونة 1992 وشارك في 47 مباراة دولية مع المنتخب.
* بدأ مسيرته التدريبية في 2007 عندما عين مدربا لفريق برشلونة الثاني وقاده لصدارة مجموعته والترقي من دوري الدرجة الرابعة.
* قرر خوان لابورتا رئيس النادي ترقيته إلى الفريق الأول ليحل محل المدرب فرانك ريكارد في 2008 وقاد الفريق لإحراز ثلاثة ألقاب في موسمه الأول (الدوري الإسباني وكأس الملك ودوري أبطال أوروبا).
* أحرز غوارديولا مع برشلونة ستة ألقاب في 2009 بإضافة كأس السوبر الإسبانية والأوروبية فضلا عن أول كأس عالم للأندية للفريق الكتالوني.
* فاز بالدوري الإسباني للمرة الثانية على التوالي في 2010 بعدما جمع 99 نقطة والخسارة مرة واحدة فقط.
* وفي موسمه الثالث احتفظ برشلونة بكأس السوبر الإسبانية ولم يخسر في 23 مباراة خارج أرضه وهو رقم قياسي للنادي وفاز بلقب الدوري مجددا، لكنه خسر 1 - صفر أمام ريال مدريد بقيادة جوزيه مورينهو في نهائي كأس الملك، لكنه اختتم الموسم بالفوز مجددا بدوري أبطال أوروبا.
* في موسم 2011 - 2012 فاز برشلونة بكأس السوبر الأوروبية والإسبانية وكأس العالم للأندية للمرة الثانية بالإضافة إلى كأس ملك إسبانيا في المباراة الأخيرة لغوارديولا مع الفريق.
تأهل برشلونة للمرة الخامسة على التوالي إلى الدور قبل النهائي لدوري أبطال أوروبا ليعادل رقما قياسيا، لكنه خسر 3 - 2 في مجموع المباراتين أمام تشيلسي.
* في أربعة مواسم كمدرب لبرشلونة فاز غوارديولا بتسع من بين 15 مباراة قمة أمام ريال مدريد وتعادل أربع مرات وخسر مرتين. وأحرز غوارديولا مع الفريق الإسباني 14 لقبا.
* ابتعد غوارديولا عن التدريب لمدة عام وانتقل إلى نيويورك قبل أن يتولى تدريب بايرن ميونيخ الألماني في 2013 خلفا للمدرب يوب هاينكس، وفي موسمه الأول توج بلقب كأس السوبر الأوروبية وفاز بلقب الدوري في أسرع حسم للقب في ألمانيا إضافة إلى الكأس وكأس العالم للأندية.
* قاد الفريق للفوز بالدوري في 2015 ويسعى للتتويج باللقب للمرة الرابعة على التوالي وهو أمر لم يحدث من قبل والثالث تحت قيادته.



«مخاوف أمنية» تهدد بنقل المباريات الآسيوية إلى خارج إيران

ملعب الاستقلال في طهران سيستضيف مباراة النصر المقررة 22 اكتوبر المقبل (الشرق الأوسط)
ملعب الاستقلال في طهران سيستضيف مباراة النصر المقررة 22 اكتوبر المقبل (الشرق الأوسط)
TT

«مخاوف أمنية» تهدد بنقل المباريات الآسيوية إلى خارج إيران

ملعب الاستقلال في طهران سيستضيف مباراة النصر المقررة 22 اكتوبر المقبل (الشرق الأوسط)
ملعب الاستقلال في طهران سيستضيف مباراة النصر المقررة 22 اكتوبر المقبل (الشرق الأوسط)

كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، الأربعاء، عن فتح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ملفاً طارئاً لمتابعة الوضع الحالي المتعلق بالمباريات التي ستقام في إيران في الفترة المقبلة، وذلك بسبب الأحداث الأخيرة التي شهدتها المنطقة.

ويتابع الاتحاد الآسيوي، الأمر من كثب لتحديد مصير المباريات الآسيوية سواء المتعلقة بالمنتخب الإيراني أو الأندية المحلية في بطولات آسيا المختلفة.

ومن المتوقع أن يصدر الاتحاد الآسيوي بياناً رسمياً خلال الأيام القليلة المقبلة بشأن هذا الموضوع، لتوضيح الوضع الراهن والموقف النهائي من إقامة المباريات في إيران.

وحاولت «الشرق الأوسط» الاتصال بالاتحاد الآسيوي للرد على السيناريوهات المتوقعة لكنه لم يرد.

وفي هذا السياق، يترقب نادي النصر السعودي موقف الاتحاد الآسيوي بشأن مصير مباراته مع فريق استقلال طهران الإيراني، التي من المقرر إقامتها في إيران ضمن منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات في دوري أبطال آسيا النخبة.

ومن المقرر أن تقام مباراة النصر الثالثة أمام نادي الاستقلال في معقله بالعاصمة الإيرانية طهران في الثاني والعشرين من الشهر الحالي فيما سيستضيف باختاكور الأوزبكي في 25 من الشهر المقبل.

ومن حسن حظ ناديي الهلال والأهلي أن مباراتيهما أمام الاستقلال الإيراني ستكونان في الرياض وجدة يومي 4 نوفمبر (تشرين الثاني) و2 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين كما سيواجه الغرافة القطري مأزقاً أيضاً حينما يواجه بيرسبوليس الإيراني في طهران يوم 4 نوفمبر المقبل كما سيستضيف النصر السعودي يوم 17 فبراير (شباط) من العام المقبل في طهران.

وتبدو مباراة إيران وقطر ضمن تصفيات الجولة الثالثة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026 المقررة في طهران مهددة بالنقل في حال قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم باعتباره المسؤول عن التصفيات نقلها لمخاوف أمنية بسبب هجمات الصواريخ المضادة بين إسرائيل وإيران وسيلتقي المنتخبان الإيراني والقطري في منتصف الشهر الحالي.

ويدور الجدل حول إمكانية إقامة المباراة في إيران أو نقلها إلى أرض محايدة، وذلك بناءً على المستجدات الأمنية والرياضية التي تتابعها لجنة الطوارئ في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.

في الوقت ذاته، علمت مصادر «الشرق الأوسط» أن الطاقم التحكيمي المكلف بإدارة مباراة تركتور سازي تبريز الإيراني ونظيره موهون بوغان الهندي، التي كان من المفترض أن تقام أمس (الأربعاء)، ضمن مباريات دوري آسيا 2 لا يزال عالقاً في إيران بسبب توقف حركة الطيران في البلاد.

الاتحاد الآسيوي يراقب الأوضاع في المنطقة (الاتحاد الآسيوي)

الاتحاد الآسيوي يعمل بجهد لإخراج الطاقم التحكيمي من الأراضي الإيرانية بعد تعثر محاولات السفر بسبب الوضع الأمني.

وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قد ذكر، الثلاثاء، أن فريق موهون باجان سوبر جاينت الهندي لن يسافر إلى إيران لخوض مباراته أمام تراكتور في دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم، بسبب مخاوف أمنية في المنطقة.

وكان من المقرر أن يلتقي الفريق الهندي مع تراكتور الإيراني في استاد ياديجار إمام في تبريز ضمن المجموعة الأولى أمس (الأربعاء).

وقال الاتحاد الآسيوي عبر موقعه الرسمي: «ستتم إحالة الأمر إلى اللجان المختصة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم؛ حيث سيتم الإعلان عن تحديثات إضافية حول هذا الأمر في الوقت المناسب».

وذكرت وسائل إعلام هندية أن الفريق قد يواجه غرامة مالية وربما المنع من المشاركة في دوري أبطال آسيا 2. وذكرت تقارير أن اللاعبين والمدربين أبدوا مخاوفهم بشأن الجوانب الأمنية.

وأطلقت إيران وابلاً من الصواريخ الباليستية على إسرائيل، الثلاثاء، ثأراً من حملة إسرائيل على جماعة «حزب الله» المتحالفة مع طهران، وتوعدت إسرائيل بالرد على الهجوم الصاروخي خلال الأيام المقبلة.

وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قد أعلن في سبتمبر (أيلول) 2023 الماضي، أن جميع المباريات بين المنتخبات الوطنية والأندية التابعة للاتحادين السعودي والإيراني لكرة القدم، ستقام على أساس نظام الذهاب والإياب بدلاً من نظام الملاعب المحايدة الذي بدأ عام 2016 واستمر حتى النسخة الماضية من دوري أبطال آسيا.