«نخبة العود» تستقبل 2016 بتخفيضات 50 % على جميع المنتجات

«نخبة العود» تستقبل 2016 بتخفيضات 50 % على جميع المنتجات
TT

«نخبة العود» تستقبل 2016 بتخفيضات 50 % على جميع المنتجات

«نخبة العود» تستقبل 2016 بتخفيضات 50 % على جميع المنتجات

تحرص «نخبة العود» دائمًا على مشاركة عملائها أفراحهم والاحتفال بجميع المناسبات، وأن تكون موجودة معهم دائمًا يتنسمون عبير عطورها أينما كانوا. ومن هذا المنطلق، تستقبل «نخبة العود» العام الجديد 2016م مع عملائها، بتخفيضات على جميع منتجاتها بنسبة 50 في المائة، وتتمنى الشركة لعملائها عامًا سعيدًا مليئًا بالأفراح والمناسبات السعيدة، وتعدهم بأن تكون موجودة - دائمًا - معهم في مناسباتهم كافة، كما كانت خلال عام 2015م، الذي شهد حملتي تخفيضات على جميع العطور والمنتجات.
ومنذ لحظات التدشين الأولى لأول فروع «نخبة العود» في عام 2007، حرصت الشركة على أن يكون عملاؤها هم الهدف الأسمى، وأن تعكس منتجاتها التي تربو على خمسمائة منتج، شخصيات عملائها أينما حلّوا برحالهم، وتلبي الشركة طموحات زبائنها، من خلال فروعها التي فاقت 311 فرعًا في السعودية ودول الخليج، وموظفيها الذين يقاربون الألف موظف. لذا «فنحن في (نخبة العود) مع عملائنا باستمرار، في كل مكان، متطلعين إلى كل ما هو جديد في عالم العطور لنفوق توقعات عملائنا ونشبع تطلعاتهم».



السعودية تشارك في «دافوس 2025» تجاربها لتحفيز النمو الاقتصادي

الأمير فيصل بن فرحان خلال مشاركته في إحدى جلسات منتدى دافوس 2024 (الخارجية السعودية)
الأمير فيصل بن فرحان خلال مشاركته في إحدى جلسات منتدى دافوس 2024 (الخارجية السعودية)
TT

السعودية تشارك في «دافوس 2025» تجاربها لتحفيز النمو الاقتصادي

الأمير فيصل بن فرحان خلال مشاركته في إحدى جلسات منتدى دافوس 2024 (الخارجية السعودية)
الأمير فيصل بن فرحان خلال مشاركته في إحدى جلسات منتدى دافوس 2024 (الخارجية السعودية)

تستعرض السعودية تجاربها لتحفيز النمو الاقتصادي، ومساعيها لتعزيز الحوار الدولي، خلال مشاركتها بوفد رفيع المستوى في الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2025، الذي تستضيفه مدينة دافوس السويسرية بين 20 و24 يناير (كانون الأول) الحالي.

ويضم الوفد الذي يرأسه الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية، كلاً من الدكتور ماجد القصبي وزير التجارة، وأحمد الخطيب وزير السياحة، وعادل الجبير وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ، والمهندس خالد الفالح وزير الاستثمار، ومحمد الجدعان وزير المالية، والمهندس عبد الله السواحه وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، وبندر الخريّف وزير الصناعة والثروة المعدنية، وفيصل الإبراهيم وزير الاقتصاد والتخطيط.

ويأتي الاجتماع هذا العام تحت شعار «التعاون لمواكبة عصر التقنيات الذكية»، في وقت يشهد فيه العالم تزايداً في التحديات الإنسانية والمناخية والاقتصادية والجيوسياسية، كما يجمع المنتدى قادة العالم لاستكشاف أبرز الحلول للتحديات العالمية، وإدارة الانتقال العادل والشامل للطاقة.

ويهدف وفد السعودية من خلال هذه المشاركة إلى التعاون مع المجتمع الدولي تحت شعار «نعمل لمستقبل مزدهر للعالم»، وذلك لمناقشة الحلول المبتكرة لمواجهة هذه التحديات، ومشاركة أفضل التجارب لتحفيز النمو الاقتصادي العالمي، واستعراض قصص نجاح البلاد في مختلف المجالات.

وسيسلّط الضوء على دور السعودية في تعزيز الحوار الدولي عبر دبلوماسية فعّالة تهدف إلى بناء أرضية مشتركة، وإبراز النهج العملي والواقعي والعادل الذي تتبعه البلاد لتحقيق المستهدفات المناخية الطموحة، وإسهاماتها في الانتقال إلى مستويات طاقة نظيفة تدعم التحولات المستدامة.

ويجمع المنتدى عدداً من رؤساء الدول وقادة من الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني، وكبار المفكرين في المؤسسات الأكاديمية ودور الفكر. وتقود «وزارة الاقتصاد» علاقة السعودية معه، بوصفها خطوة استراتيجية لدعم حضور البلاد على الساحة الدولية وتحقيق أهداف «رؤية 2030».

ويسعى الاجتماع الخاص لتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص لاستكشاف الفرص المستقبلية، ومراجعة الحلول والتطورات بمختلف القطاعات الاقتصادية والتنموية ضمن إطار التعاون الدولي والعمل المشترك بين الحكومات والمؤسسات المختلفة.

ويشارك فيه ممثلو نحو 100 حكومة ومنظمات دولية كبرى، و1000 من كبار ممثلي القطاع الخاص، والمجتمع المدني، والمؤسسات الأكاديمية، وعدد من قادة التغيير الشباب.