ميسي: رونالدينيو منحني القميص رقم 10 قبل رحيله عن برشلونةhttps://aawsat.com/home/article/527231/%D9%85%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%88-%D9%85%D9%86%D8%AD%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%B5-%D8%B1%D9%82%D9%85-10-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D9%84%D9%87-%D8%B9%D9%86-%D8%A8%D8%B1%D8%B4%D9%84%D9%88%D9%86%D8%A9
ميسي: رونالدينيو منحني القميص رقم 10 قبل رحيله عن برشلونة
الساحر البرازيلي لعب لمدة 6 مواسم مع الفريق الكتالوني
القاهرة:«الشرق الأوسط»
TT
القاهرة:«الشرق الأوسط»
TT
ميسي: رونالدينيو منحني القميص رقم 10 قبل رحيله عن برشلونة
كشف اللاعب الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم برشلونة الإسباني أن اللاعب البرازيلي رونالدينيو طلب منه أن يرتدي قميصه رقم 10 قبل رحيله عن النادي الكتالوني عام 2008. وانضم رونالدينيو إلى صفوف برشلونة عام 2003 ليرتدي القميص رقم 10 خلفا للاعب وسط الميدان الأرجنتيني خوان رامون ريكلمي الذي كان قد انضم إلى صفوف فياريال لمدة عامين على سبيل الإعارة. ورحل النجم البرازيلي عن برشلونة بعد ذلك التاريخ بستة أعوام سجل خلالها 100 هدف في 200 مباراة. وأوضح ميسي في مقابلة مع شبكة «برسا تي في» التلفزيونية أن رونالدينيو وعده بمنحه القميص رقم 10 قبل أشهر من إعلان رحيله. وقال ميسي: «قبل أن يرحل رونالدينيو عن النادي بأشهر قليلة كان هناك الكثير من الأشياء التي تشغله». وأضاف: «كان يعرف أنه سيرحل وطلب مني أن آخذ قميصه.. لقد أخذت القميص دون النظر لما قام به أثناء ارتدائه إياه.. لو نظرت إلى هذا الأمر ما كنت لآخذه». وفاز ميسي مع برشلونة بـ21 بطولة مرتديا القميص الذي يحمل الرقم 10. و26 بطولة منذ ظهوره مع العملاق الإسباني. وأثنى ميسي على نجم فريقه السابق، رونالدينيو، مشيدا بالطريقة الودودة التي استقبله بها عندما بدأ مسيرته مع برشلونة. وتابع: «الجميع رحبوا بي داخل غرفة خلع الملابس ولكن رونالدينيو رحب بي بطريقة رائعة.. التأقلم داخل غرفة خلع الملابس لم يكن سهلا ولكنه جعله سهلا بالنسبة لي.. لقد كنت أشعر براحة كبيرة ليس بفضل استقبال رونالدينيو فقط ولكن بفضل ترحيب الجميع».
«مخاوف أمنية» تهدد بنقل المباريات الآسيوية إلى خارج إيرانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/5067173-%D9%85%D8%AE%D8%A7%D9%88%D9%81-%D8%A3%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A8%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86
ملعب الاستقلال في طهران سيستضيف مباراة النصر المقررة 22 اكتوبر المقبل (الشرق الأوسط)
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
«مخاوف أمنية» تهدد بنقل المباريات الآسيوية إلى خارج إيران
ملعب الاستقلال في طهران سيستضيف مباراة النصر المقررة 22 اكتوبر المقبل (الشرق الأوسط)
كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، الأربعاء، عن فتح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ملفاً طارئاً لمتابعة الوضع الحالي المتعلق بالمباريات التي ستقام في إيران في الفترة المقبلة، وذلك بسبب الأحداث الأخيرة التي شهدتها المنطقة.
ويتابع الاتحاد الآسيوي، الأمر من كثب لتحديد مصير المباريات الآسيوية سواء المتعلقة بالمنتخب الإيراني أو الأندية المحلية في بطولات آسيا المختلفة.
ومن المتوقع أن يصدر الاتحاد الآسيوي بياناً رسمياً خلال الأيام القليلة المقبلة بشأن هذا الموضوع، لتوضيح الوضع الراهن والموقف النهائي من إقامة المباريات في إيران.
وحاولت «الشرق الأوسط» الاتصال بالاتحاد الآسيوي للرد على السيناريوهات المتوقعة لكنه لم يرد.
وفي هذا السياق، يترقب نادي النصر السعودي موقف الاتحاد الآسيوي بشأن مصير مباراته مع فريق استقلال طهران الإيراني، التي من المقرر إقامتها في إيران ضمن منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات في دوري أبطال آسيا النخبة.
ومن المقرر أن تقام مباراة النصر الثالثة أمام نادي الاستقلال في معقله بالعاصمة الإيرانية طهران في الثاني والعشرين من الشهر الحالي فيما سيستضيف باختاكور الأوزبكي في 25 من الشهر المقبل.
ومن حسن حظ ناديي الهلال والأهلي أن مباراتيهما أمام الاستقلال الإيراني ستكونان في الرياض وجدة يومي 4 نوفمبر (تشرين الثاني) و2 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين كما سيواجه الغرافة القطري مأزقاً أيضاً حينما يواجه بيرسبوليس الإيراني في طهران يوم 4 نوفمبر المقبل كما سيستضيف النصر السعودي يوم 17 فبراير (شباط) من العام المقبل في طهران.
وتبدو مباراة إيران وقطر ضمن تصفيات الجولة الثالثة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026 المقررة في طهران مهددة بالنقل في حال قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم باعتباره المسؤول عن التصفيات نقلها لمخاوف أمنية بسبب هجمات الصواريخ المضادة بين إسرائيل وإيران وسيلتقي المنتخبان الإيراني والقطري في منتصف الشهر الحالي.
ويدور الجدل حول إمكانية إقامة المباراة في إيران أو نقلها إلى أرض محايدة، وذلك بناءً على المستجدات الأمنية والرياضية التي تتابعها لجنة الطوارئ في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
في الوقت ذاته، علمت مصادر «الشرق الأوسط» أن الطاقم التحكيمي المكلف بإدارة مباراة تركتور سازي تبريز الإيراني ونظيره موهون بوغان الهندي، التي كان من المفترض أن تقام أمس (الأربعاء)، ضمن مباريات دوري آسيا 2 لا يزال عالقاً في إيران بسبب توقف حركة الطيران في البلاد.
الاتحاد الآسيوي يعمل بجهد لإخراج الطاقم التحكيمي من الأراضي الإيرانية بعد تعثر محاولات السفر بسبب الوضع الأمني.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قد ذكر، الثلاثاء، أن فريق موهون باجان سوبر جاينت الهندي لن يسافر إلى إيران لخوض مباراته أمام تراكتور في دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم، بسبب مخاوف أمنية في المنطقة.
وكان من المقرر أن يلتقي الفريق الهندي مع تراكتور الإيراني في استاد ياديجار إمام في تبريز ضمن المجموعة الأولى أمس (الأربعاء).
وقال الاتحاد الآسيوي عبر موقعه الرسمي: «ستتم إحالة الأمر إلى اللجان المختصة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم؛ حيث سيتم الإعلان عن تحديثات إضافية حول هذا الأمر في الوقت المناسب».
وذكرت وسائل إعلام هندية أن الفريق قد يواجه غرامة مالية وربما المنع من المشاركة في دوري أبطال آسيا 2. وذكرت تقارير أن اللاعبين والمدربين أبدوا مخاوفهم بشأن الجوانب الأمنية.
وأطلقت إيران وابلاً من الصواريخ الباليستية على إسرائيل، الثلاثاء، ثأراً من حملة إسرائيل على جماعة «حزب الله» المتحالفة مع طهران، وتوعدت إسرائيل بالرد على الهجوم الصاروخي خلال الأيام المقبلة.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قد أعلن في سبتمبر (أيلول) 2023 الماضي، أن جميع المباريات بين المنتخبات الوطنية والأندية التابعة للاتحادين السعودي والإيراني لكرة القدم، ستقام على أساس نظام الذهاب والإياب بدلاً من نظام الملاعب المحايدة الذي بدأ عام 2016 واستمر حتى النسخة الماضية من دوري أبطال آسيا.