ولي العهد يصدر قرارًا بمباشرة قوات الأفواج الأمنية لمهامها في حرب العصابات بالمناطق الجبلية

خولها صلاحيات رجال الأمن في الضبط والقبض والتفتيش والمطاردة وإطلاق النار

ولي العهد يصدر قرارًا بمباشرة قوات الأفواج الأمنية لمهامها في حرب العصابات بالمناطق الجبلية
TT

ولي العهد يصدر قرارًا بمباشرة قوات الأفواج الأمنية لمهامها في حرب العصابات بالمناطق الجبلية

ولي العهد يصدر قرارًا بمباشرة قوات الأفواج الأمنية لمهامها في حرب العصابات بالمناطق الجبلية

أصدر الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، أمره بمباشرة قوات الأفواج الأمنية مهامها في حرب العصابات بالمناطق الجبلية الحدودية، وتخويلها صلاحيات رجال الأمن في الضبط، والقبض، والتفتيش، والمطاردة، وإطلاق النار وذلك وفق الإجراءات النظامية.
وقد جاء أمر ولي العهد تنفيذًا للأمرين الساميين، بتشكيل أربعة أفواج متخصصة في حرب العصابات بالمناطق الجبلية الحدودية بإشراف وكالة الأفواج بوزارة الداخلية لمساندة القوات العسكرية في العمليات القتالية عندما يتطلب الموقف ذلك والقيام بمهام أمنية تسهم في رفع مستوى السيطرة وضمان الأمن للمواطنين وذلك في المناطق الحدودية الجبلية وغيرها.
كما تضمن أمر ولي العهد استكمال تدريب وتسليح الأفواج الأمنية وعقد برنامج تدريبي لمنسوبيها بمركز الملك سلمان للحروب الجبلية.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».