قبل "الديربي" .. الاتحاد يفوز على الأهلي ١١ مرة خلال عشر سنوات

قبل "الديربي" .. الاتحاد يفوز على الأهلي ١١ مرة خلال عشر سنوات
TT

قبل "الديربي" .. الاتحاد يفوز على الأهلي ١١ مرة خلال عشر سنوات

قبل "الديربي" .. الاتحاد يفوز على الأهلي ١١ مرة خلال عشر سنوات

خلال عقد من الزمان بين المواجهات بين ناديي الاتحاد و الأهلي السعوديين، ومنذ موسم 2003 – 2004، وحتى الموسم الفائت 2012 – 2013، تمكن الاتحاد من الفوز أحد عشر مباراة على فريق الأهلي الذي حقق الفوز في ثلاث مناسبات فقط كرقم ضعيف من أصل (20 مباراة)، وحضر التعادل بين الطرفين ست مرات.
تهديفيا تمكن لاعبو الفريق الأصفر "الاتحاد" من تسجيل 35 هدف في شباك الأهلي فيما حقق أصحاب القميص الأخضر من تسجيل 25 هدف على المنافس التقليدي.

الأهداف والهدافين :
في موسم 2003 – 20004، تعادل الفريقين بهدف لمثله وسجل مناف بوشقير للاتحاد وعادل للأهلي البرازيلي كارلوس كيم. وفي الإياب تعادل الكبيرين بنتيجة مثيرة 3-3، سجل للاتحاد أسامة المولد ورضا تكر وحمزة إدريس بينما أحرز خوسيه روجيرو وصفوان المولد وعلي العبدلي أهداف الأهلي.

في موسم 2004 – 2005، فاز الاتحاد برباعية مقابل هدفين للأهلي، محمد نور وحمزة إدريس وإبراهيم السويد ووليد عبدربه "في مرماه" وسجل البرازيلي بيشارا وطلال المشعل هدفي الأهلي.. وفي الإياب كرر العميد فوزه بثلاثة مقابل هدفين وأبدع البرازيلي سيرجو ريكاردو بـ(هدفين) وحسم المباراة الكولمبي سيرجو هيريرا وسجل للأهلي تيسير الجاسم وروجيرو.

في موسم 2005 – 2006، فشل الفريقين في تسجيل الفوز، وتعادلاً ذهابا 2-2، سجل السيراليوني كالون ومحمد نور للاتحاد، وحسين عبدالغني والمغربي عبدالحق آيت العريف للأهلي. وتكرر التعادل في الإياب بهدف لمثله سجل للأهلي الصربي ديان وللاتحاد محمد نور.

في موسم 2006 – 2007، فاز الاتحاد بثلاثية بيضاء، سجل حمد المنتشري والبرازيلي فاجنر والغيني الحسن كيتا، وفي الإياب تعادل الفريقين بهدف لمثله، سجل للأهلي مالك معاذ وللاتحاد البرازيلي أوليفيرا.

في موسم 2007 – 2008، فاز العميد بهدفين نظيفين بقدمي الحسن كيتا ومحمد نور، وفي الإياب فازت النمور بهدف كيتا.

في موسم 2008 – 2009، تمكن المصري عماد متعب من تسجيل هدف الفوز للاتحاد بجانب زميله المغربي هشام بوشروان وسجل للأهلي معتز الموسى. وفي الإياب تجاوز الأهلي عقبة الاتحاد بهدفي مالك معاذ وحسن الراهب وسجل للاتحاد سلطان النمري.

في موسم 2009 – 2010، فاز الاتحاد 2-1 وسجل له التونسي أمين الشرميطي وعلي الزبيدي بينما نجح الأرجنتيني خافيير توليدو من إحراز هدف يتيم. في الإياب سجل مناف بوشقير هدف الفوز للاتحاد.

في موسم 2010 – 2011، انتصر الاتحاد بثلاثة أهداف مقابل هدف، البرتغالي نونو أسيس ومواطنه باولو جورج افتتحا التسجيل وأضاف الجزائري عبدالملك زياية الهدف الثالث فيما أحرز معتز الموسى هدف شرفي للأهلي، إياباً تمكن الاتحاد من الفوز أيضاً بهدفي حمد المنتشري وزياية.

في موسم 2011 – 2012، تغلب الأهلي 3-1 وسجل للفريق الأخضر فيكتور سيموس (هدفين) وعماد الحوسني وسجل للفريق الأصفر محمد نور، إياباً فاز الاتحاد بهدف نايف هزازي.

في موسم 2012 – 2013، فاز الأهلي بثلاثة أهداف لهدف، سجل للراقي معتز الموسى ومحسن العيسى ومصطفى بصاص، وسجل للاتحاد سلمان الصبياني، وفي الإياب تعادل الطرفين 1-1، سجل البرازيلي فيكتور سيموس هدف الأهلي والمجري ساندرو هدف الاتحاد.



«خليجي 26»... السعودية والعراق وجهاً لوجه في المجموعة الثانية

الكويت ستحتضن كأس الخليج بنهاية العام الحالي (الشرق الأوسط)
الكويت ستحتضن كأس الخليج بنهاية العام الحالي (الشرق الأوسط)
TT

«خليجي 26»... السعودية والعراق وجهاً لوجه في المجموعة الثانية

الكويت ستحتضن كأس الخليج بنهاية العام الحالي (الشرق الأوسط)
الكويت ستحتضن كأس الخليج بنهاية العام الحالي (الشرق الأوسط)

أسفرت قرعة بطولة كأس الخليج (خليجي 26) لكرة القدم التي أجريت السبت، وتستضيفها الكويت خلال الفترة من 21 ديسمبر (كانون الأول) 2024، وحتى 3 يناير (كانون الثاني) 2025، عن مجموعتين متوازنتين.

فقد ضمت الأولى منتخبات الكويت، وقطر، والإمارات وعمان، والثانية العراق والسعودية والبحرين واليمن.

ويتأهل بطل ووصيف كل مجموعة إلى الدور نصف النهائي.

وسُحبت مراسم القرعة في فندق «والدورف أستوريا» بحضور ممثلي المنتخبات المشارِكة في البطولة المقبلة.

وشهد الحفل الذي أقيم في العاصمة الكويت الكشف عن تعويذة البطولة «هيدو»، وهي عبارة عن جمل يرتدي قميص منتخب الكويت الأزرق، بحضور رئيس اتحاد كأس الخليج العربي للعبة القطري الشيخ حمد بن خليفة، إلى جانب مسؤولي الاتحاد وممثلين عن الاتحادات والمنتخبات المشاركة ونجوم حاليين وسابقين.

السعودية والعراق وقعا في المجموعة الثانية (الشرق الأوسط)

وجرى وضع الكويت على رأس المجموعة الأولى بصفتها المضيفة، والعراق على رأس الثانية بصفته حاملاً للقب النسخة السابقة التي أقيمت في البصرة، بينما تم توزيع المنتخبات الستة المتبقية على 3 مستويات، بحسب التصنيف الأخير الصادر عن الاتحاد الدولي (فيفا) في 24 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

وتقام المباريات على استادي «جابر الأحمد الدولي» و«جابر مبارك الصباح»، على أن يبقى استاد علي صباح السالم بديلاً، ويترافق ذلك مع تخصيص 8 ملاعب للتدريبات.

وستكون البطولة المقبلة النسخة الرابعة التي تقام تحت مظلة اتحاد كأس الخليج العربي بعد الأولى (23) التي استضافتها الكويت أيضاً عام 2017. وشهدت النسخ الأخيرة من «العرس الخليجي» غياب منتخبات الصف الأول ومشاركة منتخبات رديفة أو أولمبية، بيد أن النسخة المقبلة مرشحة لتكون جدية أكثر في ظل حاجة 7 من أصل المنتخبات الثمانية، إلى الاستعداد لاستكمال التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.

وباستثناء اليمن، فإن المنتخبات السبعة الأخرى تخوض غمار الدور الثالث الحاسم من التصفيات عينها، التي ستتوقف بعد الجولتين المقبلتين، على أن تعود في مارس (آذار) 2025.

ويحمل المنتخب الكويتي الرقم القياسي في عدد مرات التتويج باللقب الخليجي (10) آخرها في 2010.

الكويت المستضيفة والأكثر تتويجا باللقب جاءت في المجموعة الأولى (الشرق الأوسط)

ووجهت اللجنة المنظمة للبطولة الدعوة لعدد من المدربين الذين وضعوا بصمات لهم في مشوار البطولة مع منتخبات بلادهم، إذ حضر من السعودية ناصر الجوهر ومحمد الخراشي، والإماراتي مهدي علي، والعراقي الراحل عمو بابا، إذ حضر شقيقه بالنيابة.

ومن المقرر أن تقام مباريات البطولة على ملعبي استاد جابر الأحمد الدولي، الذي يتسع لنحو 60 ألف متفرج، وكذلك استاد الصليبيخات، وهو أحدث الملاعب في الكويت، ويتسع لـ15 ألف متفرج.

وتقرر أن يستضيف عدد من ملاعب الأندية مثل نادي القادسية والكويت تدريبات المنتخبات الـ8.