وصفة في 30 دقيقة: تشيز كيك مع التوت

تشيز كيك سهل التحضير
تشيز كيك سهل التحضير
TT

وصفة في 30 دقيقة: تشيز كيك مع التوت

تشيز كيك سهل التحضير
تشيز كيك سهل التحضير

قد لا يجد البعض هذه الكعكة حلوه المذاق بما يكفي، وفي هذه الحالة ينصح بإضافة ربع فنجان من السكر بدلا من زيادة كمية العسل لأنك حتى يتغطى طعم العسل على الكعكة. بالإمكان أيضًا إضافة نكهات إلى جانب التوت مثل الحمضيات، أو ملعقة صغيرة من القهوة أو الكاكاو المطحون، أو قطع الزبيب، أو شرائح الشوكولاته. غير أنني أفضل مزيجا من الليمون والعسل الصافي.

** المقادير
* 16 قطعة من البسكويت، ربع فنجان من الجوز المطحون.
* 3 ملاعق صغيره زبدة ذائبة.
* 18 أوقية من كريمة الجبن بدرجة حرارة الغرفة.
* 1 فنجان من جبن الريكوتا.
* ملعقتين من العسل، حسب الرغبة.
* قشر ليمون طازج مبشور.
* قليل من الملح.
* نصف كوب من التوت.

** الطريقة
1 - اخلط البسكويت المطحون والجوز والزبد الذائب، ثم اضغط بالتساوي على جميع الجهات في مقلاة بمساحة 8 – 9 بوصات (يمكن استخدام مقلاة زجاجية)، حتى يصبح سمك العجين نحو ربع بوصه ثم ضعها في الثلاجة حتى تصبح جاهزة للاستخدام.
2 - استخدم خلاطًا يدويًا أو خفاقة بيض لخلط كريمة الجبن مع جبن الريكوتا، والعسل، وقشر الليمون المبشور والملح، ثم اخلطها حتى يصبح الخليط متماسكا.
3 - ضع خليط الجبن على كسر البسكويت باستخدام سكين الزبد، ثم ضع التوت الطازج فوقها ثم اتركها في الثلاجة لمدة ساعة على الأقل. قطعها إلى مربعات أو أصابع قبل التقديم.



انفتاح الأسواق الأميركية... عهد جديد للأصول البديلة في 2026

أشخاص يغادرون مقر هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية في واشنطن (رويترز)
أشخاص يغادرون مقر هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية في واشنطن (رويترز)
TT

انفتاح الأسواق الأميركية... عهد جديد للأصول البديلة في 2026

أشخاص يغادرون مقر هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية في واشنطن (رويترز)
أشخاص يغادرون مقر هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية في واشنطن (رويترز)

تشهد الأسواق المالية في الولايات المتحدة مرحلة من التحول، والتطور، مع اتساع نطاق الخيارات الاستثمارية المتاحة للمستثمرين الأفراد. وفي هذا السياق، يبرز التحدي في موازنة الاستفادة من الفرص الجديدة مع إدارة المخاطر المحتملة، لا سيما لأولئك الذين يفتقرون إلى الخبرة، أو الدعم الاستشاري المستمر. ومع اقتراب هذه الأدوات المعقدة من متناول الجميع، يطرح السؤال المحوري: هل تمثل هذه الخيارات فرصة حقيقية لتعزيز العوائد، أم إنها تحمل مخاطر لم يعتد عليها المستثمر العادي في خططه التقاعدية التقليدية؟

وفي هذا الإطار، قد يُتاح قريباً للمستثمرين الأميركيين الوصول إلى مجموعة أوسع من المنتجات المرتبطة بفئات الأصول، مثل الائتمان الخاص، والعملات الرقمية، في إطار جهود إدارة الرئيس ترمب، وهيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية لفتح الأسواق. ويرى بعض مستشاري الاستثمار أن هذا التوسع قد يضع عبئاً إضافياً على الأفراد لتحمل مسؤولية حماية أنفسهم مالياً.

واعتمد كل من البيت الأبيض وهيئة الأوراق المالية والبورصات، برئاسة بول أتكينز، منح المستثمرين خيارات أوسع للاستفادة من بعض فئات الأصول التي قد تحقق عوائد مرتفعة. ومع ذلك، يحذر بعض المستشارين الماليين عملاءهم المعتادين على الاستثمار في الأسهم والسندات من أنهم قد لا يكونون مستعدين تماماً لتدفق هذه العروض الجديدة، التي يتوقع محللو السوق ازديادها في 2026، وفق «رويترز».

يقول مارك ستانكاتو، مؤسس شركة «في آي بي ويلث آدفايزرس» في ديكاتور، جورجيا: «سيحدث شيء سلبي، وسيقول الناس: لحظة، لم أدرك المخاطر التي كنت أتعرض لها». ويضيف أن المستثمرين قد يجدون صعوبة في اتخاذ قرارات مدروسة، لا سيما عند تقييم أصولهم التقاعدية.

وأكدت هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية، والبيت الأبيض استمرار تركيزهما على حماية المستثمرين. وقالت تايلور روجرز، المتحدثة باسم البيت الأبيض: «يلتزم رئيس الهيئة، أتكينز، بضمان أسواق عادلة، ومنظمة، وفعّالة، مع حماية المستثمرين الأفراد». وأضافت أن الولايات المتحدة تظل «المكان الأفضل، والأكثر أماناً للاستثمار».

وأشار متحدث باسم الهيئة إلى أن تركيزها ينصب على ضمان حصول المستثمرين على «معلومات موثوقة لاتخاذ قرارات مدروسة» بشأن جميع المنتجات الجديدة. وكان أتكينز قد صرّح في سبتمبر (أيلول) بأن إتاحة الوصول إلى الأصول الخاصة تستلزم وضع ضوابط مناسبة. كما قالت وزارة العمل إنها ستضع قواعد وإرشادات لأفضل الممارسات عند تقديم الأصول الخاصة، وغيرها من البدائل لمستثمري التقاعد.

ويُثار التساؤل حول ما إذا كانت هذه الخطوات توفر مزيداً من العوائد للمستثمرين، أو تزيد المخاطر على صغار المستثمرين. فقد أعلنت إدارة ترمب في أغسطس (آب) عن خطط لتسهيل وصول المستثمرين الأفراد إلى أصول مثل الائتمان الخاص، والأسهم الخاصة، وطلب من وزير العمل، المسؤول عن خطط التقاعد، التشاور مع جهات أخرى، بما فيها هيئة الأوراق المالية والبورصات، خلال ستة أشهر. وكان أتكينز قد صرّح في نوفمبر (تشرين الثاني) بأن أدوات التقاعد التقليدية، مثل صناديق التاريخ المستهدف، تتجنب الاستثمار في هذه الأصول، ما يضر بالمستثمرين.

حالياً، تتيح خطط التقاعد، مثل 401(k)، الاستثمار في الأصول المتداولة علناً، كالأسهم، والسندات، عبر صناديق الاستثمار المشتركة، أو صناديق المؤشرات المتداولة. وفتح الاستثمار في الأسهم الخاصة، أو الائتمان الخاص قد يوفر فوائد من حيث التنويع، لكنه يثير تساؤلات حول كيفية تقييم هذه الأصول، وسيولتها، وجودة الخيارات المتاحة للمستثمرين الأفراد.

كما تعمل هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية على تسهيل وصول المستثمرين إلى العملات المشفرة من خلال تسريع إطلاق صناديق المؤشرات المتداولة الجديدة، عبر اعتماد معايير الإدراج العامة في سبتمبر، ما أزال عقبة أمام إطلاق صناديق المؤشرات المتداولة الفورية المرتبطة بالعملات المشفرة.

وقال روبرت بيرسيكيت، المخطط المالي في شركة «ديلاجيف فايناشال» بارفادا، كولورادو إن العروض الجديدة قد تزيد المخاطر على المستثمرين الأفراد، الذين يعتبرهم الأكثر عرضة للخطر، والأقل خبرة في تقييم مخاطر المنتجات الجديدة، أو المعقدة، مضيفاً: «المستثمر العادي... لا يملك فريقاً من المستشارين لدعمه».

ومنذ تطبيق معايير الإدراج العامة في سبتمبر، شهدت صناديق المؤشرات المتداولة للعملات المشفرة نمواً ملحوظاً، وفقاً لبيانات «مورنينغ ستار»، فيما توقعت شركة «بايتوايز» لإدارة الأصول ظهور نحو مائة صندوق أخرى خلال عام 2026. كما ازداد الاهتمام بصناديق الفترات، وهي صناديق مغلقة تستثمر في الأصول الخاصة، نتيجة استفادتها من توسيع نطاق خطط التقاعد.

وقال برايان أرمور، المحلل في «مورنينغ ستار»: «أتوقع تدفقاً كبيراً للصناديق التي تستثمر في الأصول الخاصة في عام 2026».


بنك التنمية الاجتماعية يختتم أعمال النسخة الثانية من ملتقى «DeveGo25»

بنك التنمية الاجتماعية يختتم أعمال النسخة الثانية من ملتقى «DeveGo25»
TT

بنك التنمية الاجتماعية يختتم أعمال النسخة الثانية من ملتقى «DeveGo25»

بنك التنمية الاجتماعية يختتم أعمال النسخة الثانية من ملتقى «DeveGo25»

اختتم بنك التنمية الاجتماعية أعمال النسخة الثانية من ملتقى ريادة الأعمال وأنماط العمل الحديثة «DeveGo 2025»، معلناً تحقيق نتائج نوعية كبيرة عززت مكانة الملتقى بوصفه أكبر منصة وطنية في المنطقة تُعنى بريادة الأعمال والابتكار والعمل الحر في المملكة والمنطقة، ومشاركة واسعة من خبراء ومستثمرين ورواد أعمال محليين ودوليين، وممثلي مؤسسات محلية وإقليمية ودولية.

وسجّل الملتقى حضور 25 ألف مشارك وزائر على مدى ثلاثة أيام في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات، استفادوا من أكثر من 45 ورشة عمل متخصصة، وأكثر من 2500 جلسة استشارية قدمها ما يزيد على 70 مستشاراً وخبيراً في مجالات التخطيط الريادي، نماذج الأعمال، الاستثمار الجريء، المنصات الرقمية، الأعمال الحرة، التقنيات الصاعدة. إلى جانب مشاركة نخبة من المتحدثين المحليين والدوليين في 20 جلسة حوارية تناولت أبرز الاتجاهات العالمية في ريادة الأعمال، من بينها مستقبل الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الإبداعي والتحول الرقمي والاستثمار الجريء.

وتضمن الملتقى إطلاق «زمالة إمبريتيك السعودية» بحضور سعادة الأمين العام لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد)، ريبيكا جرينسبان، وتتويج 13 فائزاً في مسابقة الحرف اليدوية يمثلون مختلف مناطق المملكة، إلى جانب إعلان الفائزين في جائزة سلام للمشاريع الواعدة، وتكريم أبرز المشاريع الريادية الممولة ضمن مسار منشآت، فيما اختتم تحدي «NEXT UP» فعالياته بعرض مشاريع 20 شركة ناشئة أمام أكثر من 50 مستثمراً في اليوم الثالث من الملتقى، لتعزيز فرص التواصل وبناء الشراكات.

وفي إطار تعزيز منظومة الدعم، شهد الملتقى توقيع 51 اتفاقية، وإطلاق مجموعة من المنتجات التمويلية الجديدة، شملت منتج التوسعات الرأسمالية بسقف يصل إلى 10 ملايين ريال، ومنتج الرواتب بسقف مليوني ريال، ومنتج الإيجار بسقف 1.5 مليون ريال، وذلك لدعم المنشآت في تطوير الأصول وتغطية التكاليف التشغيلية، بما يعكس توجه البنك نحو أدوات تمويلية أكثر تخصصاً تلبي احتياجات السوق.

واختتم الملتقى أعماله بتأكيد دوره بوصفه منصة وطنية جامعة لريادة الأعمال، حيث شكّلت الفعاليات والأنشطة المصاحبة فرصة للتواصل المباشر بين رواد الأعمال والمستثمرين والخبراء، وأسهمت في إبراز قصص نجاح وتجارب عملية تعكس حجم الحراك الريادي في المملكة والدور المتنامي لبنك التنمية الاجتماعية في دعم اقتصاد وطني قائم على الابتكار والمعرفة.


باجو مدرب الكاميرون: الفوز أهم من كل شيء

ديفيد باجو (رويترز)
ديفيد باجو (رويترز)
TT

باجو مدرب الكاميرون: الفوز أهم من كل شيء

ديفيد باجو (رويترز)
ديفيد باجو (رويترز)

قال ديفيد باجو، المدير الفني للمنتخب الكاميروني لكرة القدم، إن فريقه خاض المباراة أمام الغابون من أجل حصد النقاط وهو ما حدث بالفعل.

وفاز المنتخب الكاميروني بهدف نظيف على نظيره الغابوني، أمس (الأربعاء)، في مباراتهما الافتتاحية ببطولة كأس أمم أفريقيا لكرة القدم.

وقال باجو، في تصريحات نشرها الموقع الرسمي للاتحاد الأفريقي لكرة القدم: «كانت مباراة صعبة، لم تكن سهلة. جئنا إلى هنا لنحقق النقاط الثلاث، وقد أتممنا المهمة. هذا هو الأهم».

وأضاف: «لعبنا بطريقة مرنة جداً، سواء في الدفاع أو الهجوم. لا نزال بحاجة إلى بعض التعديلات، لكن اللاعبين قدموا أداءً جيداً. الفريق شاب وسنستمر في العمل».

وأكد: «نتقبل الأخطاء التي حدثت، لكن لدينا مجال كبير للتحسن. لقد فزنا في هذه المباراة من الناحية الذهنية، وسوف نواصل التطور لأن لدينا جودة في الفريق».

من جانبه، قال سيدريك موبامبا، مساعد مدرب منتخب الغابون، إن بداية الفريق أمام الكاميرون لم تكن جيدة.

وقال: «لم تكن بدايتنا جيدة في المباراة، وهو ما صعّب من مهمتنا. تلقينا هدفاً نتيجة ارتداد الكرة وسوء التنظيم الدفاعي».

وأضاف: «مشاركة أوباميانغ وليمينا كانت مقررة. ولكن بسبب سير المباراة تم الدفع بهما مبكراً. ورأينا كلنا أن خبرتهم ساعدتنا كثيراً. كنا عازمون على الفوز بالمباراة، ولكن هناك حقائق في الملعب».

وأوضح: «المنتخب الكاميروني لعب بشكل جيد واستطاع الحفاظ على تقدمه. الأمر متروك لنا للعودة إلى العمل وتحسين الأداء في المباراة المقبلة».