الشركة السعودية جواهر تفتتح أول معرض لها متخصص في التجميل والعطور

الشركة السعودية جواهر تفتتح أول معرض لها متخصص في التجميل والعطور
TT

الشركة السعودية جواهر تفتتح أول معرض لها متخصص في التجميل والعطور

الشركة السعودية جواهر تفتتح أول معرض لها متخصص في التجميل والعطور

معرض لور والذي افتتح خلال حفل خاص أقيم في متجر جواهر - الطابق الأول في مركز الخياط التجاري في جدة، أنشئ ليكون المحطة الأولى في عالم مستحضرات التجميل والعناية بالبشرة والعطور حيث يضم لور نخبة من الماركات العالمية الشهيرة والحصرية والتي اختيرت بعناية وانتقيت من دافع خبرة طويلة أهّلتنا لجمع خليط رائع من خطوط العطور والمكياج والعناية بالبشرة التي أثبتت جدارتها لتلقى إعجاب زبائننا.
لور يجمع بين المكياج ومنتجات العناية بالبشرة والعطور تحت سقف واحد بمساحة تقدر بـ650 مترا مربعا ليسهل على زبائننا الحصول على احتياجاتهم من نفس المكان ويضفي عليهم متعة التسوق. هذا وقد جسّد المعرض هويّة جديدة في مجال التجميل إذ إنه صمم بشكل مضيء، رحب، مترف وخلاب ليسمح للزوار التجول فيه بحرية كاملة وليكون الاسم الرائد في عالم المنتجات الراقية.
وبهذه المناسبة استضافت الشركة السعودية جواهر خبيرة التجميل الكويتية سندس القطان واحتفلت مع زبائنها بافتتاح المعرض وتميّزت الأجواء بأناقة ومرح لافتين مما جعل المدعوّين يشعرون وكأنّهم في حفلة حميمة وممتعة. وبدورها انتهزت سندس الفرصة للقاء بمعجبيها والتواصل معهم وإعطائهم نصائح في مجال التجميل والعناية بالبشرة.خلال الافتتاح، تم توزيع أكياس هدايا تضم مجموعة مختلفة من العطور والمكياج ومراية خاصة بمعرض لور.



عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
TT

عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)

بعد موافقة مجلس الوزراء السعودي على «نظام المواد البترولية والبتروكيماوية»، أعلن وزير الطاقة، الأمير عبد العزيز بن سلمان، أن هذا النظام يأتي ليحقق عدداً من المستهدفات، في مقدمتها؛ تنظيم العمليات النفطية والبتروكيماوية، بما يسهم في النمو الاقتصادي، ودعم جهود استقطاب الاستثمارات، وزيادة معدلات التوظيف، ورفع مستويات كفاءة استخدام الطاقة، كما يُسهم في حماية المستهلكين والمرخص لهم، ويضمن جودة المنتجات، وإيجاد بيئة تنافسية تحقق العائد الاقتصادي العادل للمستثمرين.

ورفع عبد العزيز بن سلمان الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وإلى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة موافقة مجلس الوزراء على النظام.

وثمّن، في بيان، الدعم والتمكين اللذين تحظى بهما منظومة الطاقة من لدن القيادة، ويعززان قدرة المنظومة على الوصول إلى الاستثمار الأمثل للإمكانات التي تتمتع بها المملكة، ويحققان مستهدفات «رؤية 2030»، مبيناً أن النظام يُسهم في بناء المنظومة التشريعية في قطاع الطاقة، بالاستفادة من أفضل الممارسات العالمية، ويسهم في رفع مستوى الأداء، وتحقيق المستهدفات الوطنية، ويكفل الاستخدامات المثلى للمواد النفطية والبتروكيماوية.

وإذ شرح أن النظام يأتي ليحل محل نظام التجارة بالمنتجات النفطية، الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/18)، في 28 - 1 - 1439هـ، قال إنه يسهم كذلك في ضمان أمن إمدادات المواد النفطية والبتروكيماوية وموثوقيتها، وتحقيق الاستغلال الأمثل للمواد الخام، ودعم توطين سلسلة القيمة في القطاع، وتمكين الاستراتيجيات والخطط الوطنية، ويُعزز الرقابة والإشراف على العمليات النفطية والبتروكيماوية لرفع مستوى الالتزام بالأنظمة والمتطلبات، ومنع الممارسات المخالفة، من خلال تنظيم أنشطة الاستخدام، والبيع، والشراء، والنقل، والتخزين، والتصدير، والاستيراد، والتعبئة، والمعالجة لهذه المواد، بالإضافة إلى تنظيم إنشاء وتشغيل محطات التوزيع، وتشغيل المنشآت البتروكيماوية.​