«توكيلات الجزيرة للسيارات» تطرح طرازي «إكسبلورر» و«فيغو» الجديدين كليًا في جميع فروعها بالسعودية

«توكيلات الجزيرة للسيارات» تطرح طرازي «إكسبلورر» و«فيغو» الجديدين كليًا في جميع فروعها بالسعودية
TT

«توكيلات الجزيرة للسيارات» تطرح طرازي «إكسبلورر» و«فيغو» الجديدين كليًا في جميع فروعها بالسعودية

«توكيلات الجزيرة للسيارات» تطرح طرازي «إكسبلورر» و«فيغو» الجديدين كليًا في جميع فروعها بالسعودية

أعلنت شركة «توكيلات الجزيرة للسيارات»، الوكيل الوحيد المعتمد لسيارات فورد ولينكولن في السعودية عن طرحها طرازين جديدين في أسواق المملكة، هما «فورد إكسبلورر 2016»، إضافة إلى سيارة «فورد فيغو 2016» الجديدة كليًا، وذلك خلال الحفل الكبير الذي أقيم بالعاصمة الرياض، وبحضور كبار الشخصيات ورجال الأعمال، ومسؤولي الصحافة والإعلام، وقيادات شركة «فورد» وأيضًا العملاء.
وقال الشيخ عبد الله بن فهد الكريديس، الرئيس التنفيذي لـ«شركة توكيلات الجزيرة» للسيارات: «يسرنا أن نقدم لعملائنا أحدث طرازات (فورد) في فئة السيارات المتعدّدة الاستخدامات متوسطة الحجم، وهي (إكسبلورر 2016) الجديدة، الأكثر فخامة، الذي يحظى بتصميم فريد. حيث تعكس التغييرات التي طرأت على تصميمها الرغبات التي عبّر عنها العملاء من خلال أبحاث المستهلكين، ونحن على يقين بأن (موديل 2016) الجديد سيعزز هذا الاسم العريق داخل أسواق السعودية». وأضاف الكريديس: «يكتسب هذا الحدث أيضًا أهمية خاصة، حيث يمثل عودة السيارة (فيغو) إلى المنافسة في فئة السيارات السيدان الصغيرة الحجم وذلك مع طرح (موديل 2016) الجديد كليًا. ومن المتوقع أن يسرّ العملاء منها، فهي مثالية للمدينة وأيضًا لقطاع الشركات».
وتكون بذلك قد طُرحت في السعودية إحدى أبرز الطرازات في فئة السيارات متعددة الاستخدامات متوسطة الحجم، وهي «فورد إكسبلورو 2016». وتعدّ «إكسبلورر» الجديدة بإعادة تحديد التوقعات في فئتها بفضل باقةٍ فريدة من التحسينات والتعديلات، وأيضًا التقنيات الذكية. وتتوفّر ضمن فئات Sport، Limited، XLT، Base.



سوق العمل في أوروبا تشهد تراجعاً بالربع الثالث

عمال يتنقلون عبر محطة لندن بريدج للسكك الحديدية ومترو الأنفاق خلال ساعة الذروة الصباحية (رويترز)
عمال يتنقلون عبر محطة لندن بريدج للسكك الحديدية ومترو الأنفاق خلال ساعة الذروة الصباحية (رويترز)
TT

سوق العمل في أوروبا تشهد تراجعاً بالربع الثالث

عمال يتنقلون عبر محطة لندن بريدج للسكك الحديدية ومترو الأنفاق خلال ساعة الذروة الصباحية (رويترز)
عمال يتنقلون عبر محطة لندن بريدج للسكك الحديدية ومترو الأنفاق خلال ساعة الذروة الصباحية (رويترز)

شهدت سوق العمل في أوروبا تراجعاً بالربع الثالث من العام، مما يشير إلى استمرار التراجع في ضغوط التضخم، وهو ما قد يبرر مزيداً من خفض أسعار الفائدة، بحسب بيانات صدرت الاثنين.

وتباطأ ارتفاع تكاليف العمالة في منطقة اليورو إلى 4.6 في المائة في الربع الثالث، مقارنة بـ5.2 في المائة في الربع السابق، في حين انخفض معدل الوظائف الشاغرة إلى 2.5 في المائة من 2.6 في المائة، وهو تراجع مستمر منذ معظم العامين الماضيين، وفقاً لبيانات «يوروستات».

وتُعزى ضغوط سوق العمل الضيقة إلى دورها الكبير في تقييد سياسة البنك المركزي الأوروبي بشأن خفض أسعار الفائدة، خوفاً من أن تؤدي زيادة الأجور بشكل سريع إلى ارتفاع تكاليف قطاع الخدمات المحلي. ومع ذلك، بدأ الاقتصاد في التباطؤ، حيث بدأ العمال في تخفيف مطالباتهم بالأجور من أجل الحفاظ على وظائفهم، وهو ما يعزز الحجة التي تقدّمها كريستين لاغارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي، لدعم مزيد من التيسير في السياسة النقدية.

وبينما لا تزال الشركات تحافظ على معدلات توظيف مرتفعة، فإنها أوقفت عمليات التوظيف الجديدة بشكل حاد، وذلك مع تكدس العمالة في محاولة لضمان توفر القوى العاملة الكافية للتحسن المنتظر.

وفيما يتعلق بأكبر اقتصادات منطقة اليورو، سجلت ألمانيا أكبر انخفاض في تضخم تكلفة العمالة، حيث تراجع الرقم إلى 4.2 في المائة في الربع الثالث من 6 في المائة بالربع السابق. وتشير الاتفاقيات المبرمة مع أكبر النقابات العمالية في ألمانيا إلى انخفاض أكبر في الأشهر المقبلة، حيث يُتوقع أن ينكمش أكبر اقتصاد في المنطقة للعام الثاني على التوالي في عام 2024 بسبب ضعف الطلب على الصادرات، وارتفاع تكاليف الطاقة.

وعلى الرغم من تعافي الأجور المعدلة حسب التضخم إلى حد كبير إلى مستويات ما قبل الزيادة الكبيرة في نمو الأسعار، فإن العمال لم يتلقوا زيادات ملحوظة في الأجور، حيث تدعي الشركات أن نمو الإنتاجية كان ضعيفاً للغاية، ولا يوجد ما يبرر مزيداً من الزيادة في الدخل الحقيقي. كما انخفض معدل الشواغر الوظيفية، حيث سجل أقل من 2 في المائة في قطاع التصنيع، فيما انخفض أو استقر في معظم الفئات الوظيفية الأخرى.