مصر تسعى لشراء نحو 481 ألف طن من السولار

تتسلمهم في ديسمبر المقبل

مصر تسعى لشراء نحو 481 ألف طن من السولار
TT

مصر تسعى لشراء نحو 481 ألف طن من السولار

مصر تسعى لشراء نحو 481 ألف طن من السولار

تسعى الهيئة المصرية العامة للبترول لشراء ما يصل إلى 481 ألف طن من زيت الغاز (السولار) للتسليم في ديسمبر (كانون الأول) بحسب وثيقتي مناقصتين منفصلتين.
وتسعى الشركة للحصول على خمس شحنات، يتراوح حجم اثنتين منها بين 34 و36 ألف طن من زيت الغاز الذي يحتوي على 1.0 في المائة من الكبريت للتسليم في ميناء السويس، إضافة إلى شحنتين يتراوح حجم كل منهما بين 30 و35 ألف طن من زيت الغاز الذي يحتوي على 5.0 في المائة من الكبريت للتسليم في ميناء العين السخنة.
وفي مناقصة منفصلة تطلب مصر سبع شحنات يبلغ حجم الواحدة منها ما بين 30 و33 ألف طن من زيت الغاز الذي يحتوي على 1.0 في المائة من الكبريت للتسليم في ميناء الإسكندرية أو ميناء الدخيلة.
وتغلق المناقصتان في العاشر من نوفمبر (تشرين الثاني) على أن تبقى العروض سارية حتى 20 من الشهر نفسه.



السعودية الأعلى في حجم الاستثمار الجريء بـ750 مليون دولار خلال 2024

العاصمة السعودية الرياض (واس)
العاصمة السعودية الرياض (واس)
TT

السعودية الأعلى في حجم الاستثمار الجريء بـ750 مليون دولار خلال 2024

العاصمة السعودية الرياض (واس)
العاصمة السعودية الرياض (واس)

حافظت السعودية على صدارتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا باعتبارها الأعلى من حيث قيمة الاستثمار الجريء في عام 2024 الذي شهد تنفيذ استثمارات بلغت 2.8 مليار ريال (750 مليون دولار) في شركات ناشئة محلية، في انعكاس لما تشهده المملكة من تطور لمختلف القطاعات في ظل «رؤية 2030» وأهدافها لتعزيز الاقتصاد الوطني.

وأكد التقرير الصادر عن شركة «ماغنيت»، التي تعد منصة بيانات الاستثمار الجريء في الشركات الناشئة، أن المملكة استحوذت على الحصة الكبرى التي بلغت 40 في المائة من إجمالي الاستثمار الجريء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2024، كما حققت رقماً قياسياً في عدد صفقات الاستثمار الجريء بتنفيذ 178 صفقة، ما يؤكد جاذبية السوق السعودية، ويعزز بيئتها التنافسية، ويرسخ قوة اقتصاد البلاد بصفته الأكبر في المنطقة.

وأوضح الدكتور نبيل كوشك، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة «الشركة السعودية للاستثمار الجريء» أن محافظة المملكة على تصدر مشهد الاستثمار الجريء في المنطقة تأتي نتيجة الحراك الاقتصادي والاستثماري الذي تشهده بدعم القيادة، من خلال إطلاق العديد من المبادرات الحكومية المحفزة لمنظومة الاستثمار الجريء والشركات الناشئة في إطار «رؤية 2030»، وتطوير البيئة التشريعية والتنظيمية، بالإضافة إلى ظهور أعداد متزايدة من المستثمرين الفاعلين من القطاع الخاص ورواد الأعمال المبتكرين.