«الغسان» للسيارات تطرح سيارة «بنتلي بينتايجا»

«الغسان» للسيارات تطرح سيارة «بنتلي بينتايجا»
TT

«الغسان» للسيارات تطرح سيارة «بنتلي بينتايجا»

«الغسان» للسيارات تطرح سيارة «بنتلي بينتايجا»

أعلنت شركة «بنتلي موتورز» عن التفاصيل الكاملة لطرازها الجديد «بينتايجا» الذي يتسم بأفضليته المطلقة وقدرته على تحديد ملامح قطاع السيارات الرياضية حيث تجمع السيارة «بنتلي بينتايجا» بين الرفاهية منقطعة النظير والأداء الفائق دون بذل جهد كبير وبين قابليتها للاستخدام اليومي.
وتعد السيارة «بينتايجا» هي السيارة الرياضية الأسرع والأقوى والأكثر فخامة والأعلى تميزًا في العالم بفضل المحرك W12 الجديد تمامًا. إنها توفر تجربة القيادة الحقيقية التي تشتهر بها سيارات «بنتلي» وتشتمل على مجموعة من المزايا التكنولوجية الإبداعية.
كما تأخذ السيارة «بينتايجا» في تصميمها الطابع النقي لسيارات «بنتلي» فقد تم تصميمها وضبط أبعادها الهندسية وتصنيعها في مصنع الشركة بمدينة كرو. وهو تصميم منحوت ببراعة مع مظهر أنيق لا يتأثر بمرور الزمن، بل ويحقق الموازنة بين الأداء الرياضي والثقة. ترث هذه السيارة المزايا التي تشتهر بها سيارات «بنتلي» بداية من مصابيح LED الأمامية المستديرة الأربعة والشبكة الكبيرة ووصولاً إلى وحدات توليد الطاقة المميزة وأجزاء الهيكل الخلفية الفتية.
وقال ولفغانغ دورهايمر، رئيس شركة «بنتلي موتورز» ومديرها التنفيذي: «تعد (بينتايجا) سيارة رياضية بمعنى الكلمة مقدمة من (بنتلي). إنها تعيد تحديد ملامح الفخامة في قطاع السيارات الرياضية متعددة الاستعمالات وتقدم تجربة قيادة سيارة (بنتلي) أصلية في أي بيئة بفضل الجمع بين التركيز على التفاصيل بشكل غير مسبوق والقدرة على الذهاب إلى أي مكان بالإضافة إلى الاستعانة بالتقنيات الحديثة. نحن نتطلع من خلال هذه السيارة الاستثنائية إلى البدء في فترة مثيرة من تحقيق شركة (بنتلي) للنمو القوي والنجاح في المبيعات. تعد السيارة (بينتايجا) هي الخطوة التالية في المستقبل المشرق الذي ينتظر علامتنا التجارية».



وزير السياحة السعودي: الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً للمعارض والمؤتمرات

وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
TT

وزير السياحة السعودي: الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً للمعارض والمؤتمرات

وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)

أكد وزير السياحة أحمد الخطيب، أنَّ الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً لقطاع المعارض والمؤتمرات، مع مشروعات تشمل مطارات جديدة، ومنتجعات، وبنية تحتية متطورة لدعم «رؤية 2030»، التي تركز على تنويع مصادر الاقتصاد، موضحاً في الوقت ذاته أن السياحة والثقافة والرياضة تُشكِّل محركات رئيسية للنمو الاقتصادي وخلق فرص العمل.

جاء ذلك في أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (IMS24)، التي تنظمها الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات في الرياض خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بمشاركة أكثر من 1000 من قادة قطاع المعارض والمؤتمرات في العالم من 73 دولة.

وأبان الخطيب في كلمته الرئيسية، أن السياحة تسهم بدور محوري في دعم الاقتصاد السعودي، بهدف الوصول إلى 150 مليون سائح بحلول 2030، ما يعزز مكانة البلاد بوصفها وجهةً عالميةً.

وافتتح رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات، فهد الرشيد، أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات، موضحاً في كلمته أن هذا القطاع بات محركاً رئيسياً للتقدم في ظل ما يشهده العالم من تحولات عميقة، وهو ما يبرز أهمية القمة بوصفها منصةً عالميةً جاءت في توقيت بالغ الأهمية لقيادة هذه المنظومة.

رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد يتحدث للحضور في القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (الشرق الأوسط)

وأشار الرشيد إلى أنَّ تطوير القطاع يأتي لتوسيع آفاق ما يمكن لصناعة الفعاليات تحقيقه، من خلال تغيير مفهوم اجتماع الناس وتواصلهم وتبادلهم للأفكار، مشيراً إلى أنَّ القمة ستمثل بداية فصل جديد في عالم الفعاليات.

وتعدّ القمة، التي تستمر على مدار 3 أيام، بمنزلة الحدث الأبرز في قطاع المعارض والمؤتمرات لهذا العام، وتضم عدداً من الشركاء المتحالفين، هم الاتحاد الدولي للمعارض (UFI)، والجمعية الدولية للاجتماعات والمؤتمرات (ICCA)، والجمعية السعودية لتجربة العميل، وهيئة الصحة العامة (وقاية)، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.

ويتضمَّن برنامج القمة عدداً من الفعاليات المكثفة، وتشمل تلك الفعاليات جلسات عامة ولقاءات حوارية، ومجموعات للابتكار، كما تشهد إعلان عدد من الاتفاقات ومذكرات التفاهم التي تهدف إلى تحويل صناعة الفعاليات العالمية.

وتشمل الفعاليات أيضاً اتفاقات استثمارية جديدة وشراكات تجارية، وإطلاق عدد من المشروعات التوسعية داخل السعودية؛ بهدف تعزيز دور السعودية في إعادة تشكيل مستقبل قطاع المعارض والمؤتمرات العالمي.