تمرين «الشهاب» بين قوات الأمن الخاصة بوزارتي الداخلية السعودية والباكستانية يواصل فعالياته

يهدف لتبادل الخبرات والتخطيط لعمليات مكافحة الإرهاب وإنقاذ الرهائن

تمرين «الشهاب» بين قوات الأمن الخاصة بوزارتي الداخلية السعودية والباكستانية يواصل فعالياته
TT

تمرين «الشهاب» بين قوات الأمن الخاصة بوزارتي الداخلية السعودية والباكستانية يواصل فعالياته

تمرين «الشهاب» بين قوات الأمن الخاصة بوزارتي الداخلية السعودية والباكستانية يواصل فعالياته

واصل التمرين المختلط التعبوي الأول (الشهاب) بين قوات الأمن الخاصة بوزارة الداخلية السعودية والقوات الخاصة الباكستانية، فعالياته لليوم الثامن في جمهورية باكستان الإسلامية.
ويهدف التمرين الذي يأتي في إطار التعاون المشترك بين البلدين ويستمر أسبوعين، إلى تعميق أواصر الأخوة وتبادل الخبرات وتشجيع التعاون العسكري المشترك، والتدريب والتخطيط لعمليات مكافحة الإرهاب بشتى صورها في المناطق الجبلية والمأهولة، وكذلك عمليات إنقاذ الرهائن وإجراءات القيادة واتخاذ القرارات وفق المواقف المتغيرة والتعامل مع البيئات المتنوعة والتضاريس الصعبة.
ويشمل التمرين جميع مهارات استخدام الأسلحة المختلفة وعمل الكمائن والتعامل مع العبوات الإرهابية واستطلاع مناطق العمليات وتنفيذ العمليات الليلية والتحركات التكتيكية، بالإضافة إلى استخدام وسائط النقل المختلفة البرية والجوية.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».