«دار الأركان» تفوز بجائزة مجلة «يوروموني» لأفضل مطور عقاري سكني في السعودية لعام 2015

«دار الأركان» تفوز بجائزة مجلة «يوروموني» لأفضل مطور عقاري سكني في السعودية لعام 2015
TT

«دار الأركان» تفوز بجائزة مجلة «يوروموني» لأفضل مطور عقاري سكني في السعودية لعام 2015

«دار الأركان» تفوز بجائزة مجلة «يوروموني» لأفضل مطور عقاري سكني في السعودية لعام 2015

فازت شركة دار الأركان بجائزة «أفضل مطور عقاري سكني» في السعودية لعام 2015م من مجلة «يوروموني» الدولية التي استطلعت في تقريرها السنوي الحادي عشر لقطاع العقارات لتحديد المطور الأفضل، آراء أكثر من 2000 من كبار الخبراء والمطورين العقاريين والمصرفيين المتخصصين ومديري الاستثمار وممثلي الشركات الاستشارية في أكثر من 70 بلدًا حول العالم، بالاستناد على سلسلة من المعايير المهنية والاحترافية لقياس وتحديد أكثر الجهات قدرة على الابتكار واستفادة من محفزات السوق لتحقيق النمو والكفاءة بمواكبة التغيرات الديموغرافية بتلبية الطلب المتزايد على المساكن.
وقال كليف هوروود رئيس تحرير مجلة «يوروموني»: «إن القطاع العقاري في السعودية يتميز بالتنافسية العالية، وقد استطلعت (يوروموني) آراء كبار المتخصصين في مجالات إدارة الاستثمار، والمصارف، والتطوير، والخدمات الاستشارية، لتسليط الضوء على الشركات القيادية في هذا القطاع، وجاءت شركة (دار الأركان) مرة أخرى على قمة الشركات في فئة التطوير السكني».
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة شركة «دار الأركان» يوسف الشلاش إنه ينظر للجوائز كأداة فاعلة في نشر الوعي بثقافة التميز في مجال عمل الشركات، وتبني معايير التميز والإبداع في بناء القدرات الداخلية وكم ونوع المنتجات والخدمات التي تقدمها الشركة لعملائها، إضافة لبيئتها وشركائها على وجه العموم، مبينًا أن الجوائز التي تخصصها أي جهة كانت لشركات القطاع العقاري إنما تأتي في إطار تشجيع القُدرات التي تُساهم في تطوير القطاع وتبادل المعرفة والخبرات ونشر أفضل التطبيقات والمشاريع بما ينعكس إيجابا على الوطن والمواطن والبيئة التطويرية بالمحصلة.
وأضاف: «من أجل ذلك نفتخر بالحصول على الجوائز ذات المصداقية والموثوقية العالية كجائزة مجلة (يوروموني) الشهيرة».



الذهب يرتفع مع توقعات بخفض الفائدة من جانب «الفيدرالي»

سبائك من الذهب الخالص في مصنع كراستسفيتم للمعادن الثمينة بمدينة كراسنويارسك السيبيرية (رويترز)
سبائك من الذهب الخالص في مصنع كراستسفيتم للمعادن الثمينة بمدينة كراسنويارسك السيبيرية (رويترز)
TT

الذهب يرتفع مع توقعات بخفض الفائدة من جانب «الفيدرالي»

سبائك من الذهب الخالص في مصنع كراستسفيتم للمعادن الثمينة بمدينة كراسنويارسك السيبيرية (رويترز)
سبائك من الذهب الخالص في مصنع كراستسفيتم للمعادن الثمينة بمدينة كراسنويارسك السيبيرية (رويترز)

ارتفعت أسعار الذهب، يوم الاثنين، مع توقع المستثمرين تخفيضاً محتملاً في أسعار الفائدة من قِبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي، هذا الأسبوع، حيث تركزت الأنظار على إشارات البنك المركزي بشأن خفض أسعار الفائدة في العام المقبل.

وسجل الذهب الفوري زيادة طفيفة بنسبة 0.1 في المائة، ليصل إلى 2650.86 دولار للأوقية (الأونصة)، بحلول الساعة 05:32 (بتوقيت غرينتش). وفي الوقت نفسه، انخفضت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.2 في المائة إلى 2669.00 دولار، وفقاً لوكالة «رويترز».

وقال ييب جون رونغ، استراتيجي السوق في «آي جي»: «جرى تسعير خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، هذا الأسبوع، بشكل كامل من قِبل الأسواق، لذا فإن التركيز سيظل منصبّاً على ما إذا كان هذا الخفض سيكون متشدداً، حيث قد يسعى صُناع السياسات في الولايات المتحدة إلى تمديد أسعار الفائدة المرتفعة حتى يناير (كانون الثاني) المقبل، في ظل استمرار التضخم فوق المستهدف، وبعض المرونة الاقتصادية، وعدم اليقين بشأن السياسات المستقبلية للرئيس ترمب».

ويعتقد المستثمرون أنه مِن شِبه المؤكد أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة، في اجتماعه المزمع يوميْ 17 و18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي. ومع ذلك تشير الأسواق إلى أن احتمالية حدوث خفض آخر في يناير لا تتجاوز 18 في المائة، وفقاً لأداة «فيد ووتش».

وفي مذكرة لها، أفادت «سيتي غروب» بأن الطلب على الذهب والفضة من المتوقع أن يظل قوياً حتى يبدأ النمو الاقتصادي الأميركي والعالمي التباطؤ، مما سيدفع المستثمرين إلى شراء المعادن الثمينة من باب التحوط ضد تراجع أسواق الأسهم. وأشارت إلى أنه من المحتمل أن يصل الذهب والفضة إلى ذروتهما في الربع الأخير من عام 2025، أو الربع الأول من عام 2026.

وتميل المعادن الثمينة إلى الاستفادة في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة، وأثناء فترات عدم اليقين الاقتصادي أو الجيوسياسي. وأضاف ييب: «على مدار الشهر الماضي، تراجعت أسعار الذهب عن مستوى 2720 دولاراً، في مناسبتين على الأقل، مما يجعل هذا المستوى نقطة مقاومة رئيسية يجب على المشترين تجاوزها لتمهيد الطريق لمزيد من الارتفاع في المستقبل».

وفي أسواق المعادن الأخرى، انخفضت الفضة الفورية بنسبة 0.2 في المائة إلى 30.50 دولار للأوقية، بينما تراجع البلاتين بنسبة 0.6 في المائة إلى 918.90 دولار، في حين استقر البلاديوم عند 953.10 دولار.