أمين عام مجلس الغرف يكرم المفوض الألماني للتجارة والصناعة بمناسبة انتهاء فترة عمله لدى السعودية

أمين عام مجلس الغرف يكرم المفوض الألماني للتجارة والصناعة بمناسبة انتهاء فترة عمله لدى السعودية
TT

أمين عام مجلس الغرف يكرم المفوض الألماني للتجارة والصناعة بمناسبة انتهاء فترة عمله لدى السعودية

أمين عام مجلس الغرف يكرم المفوض الألماني للتجارة والصناعة بمناسبة انتهاء فترة عمله لدى السعودية

في احتفالية بمناسبة انتهاء فترة عمله كمفوض للتجارة والصناعة الألمانية لدى السعودية لمدة خمس سنوات، تم تكريم أندرياس هيرجنروتر من قبل أمين عام مجلس الغرف السعودية المهندس خالد العتيبي.
كما قدم الكثير من رجال الأعمال السعوديين دروعًا وهدايا بهذه المناسبة معربين عن شكرهم وتقديرهم لجهود هيرجنروتر على مدى خمس سنوات من العمل الدؤوب والتفاني اللامنتهي في سبيل خدمة العلاقات الاقتصادية والتجارية بين السعودية وجمهورية ألمانيا الاتحادية.
وكان أبرز الحضور من الجانب السعودي المهندس سعد المعجل رئيس مجلس أمناء منتدى الرياض الاقتصادي، المهندس عبد الله بن سعيد المبطي عضو مجلس الغرف، رئيس الغرفة التجارية الصناعية بأبها، المهندس عبد السلام المطلق رئيس مجلس إدارة شركة الفنار، المهندس محمد المدرس الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للخدمات الصناعية، وحضر الاحتفال عدد كبير من رجال الأعمال الألمان وأعضاء البعثة الدبلوماسية الألمانية.



«فيتش»: الصكوك العالمية قد تتجاوز تريليون دولار في 2025

مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
TT

«فيتش»: الصكوك العالمية قد تتجاوز تريليون دولار في 2025

مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)

من المتوقع أن يتجاوز حجم الصكوك العالمية القائمة تريليون دولار في عام 2025، وفقاً لتوقعات وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني، مع استقرار الملف الائتماني الإجمالي الخاص بها.

وأشارت الوكالة إلى أن الصكوك ستظل جزءاً رئيسياً من أسواق رأس المال الديني في كثير من دول منظمة التعاون الإسلامي، وستظل أيضاً مهمة في الأسواق الناشئة؛ حيث مثلت 12 في المائة من إجمالي ديون الدولار الأميركي الصادرة في الأسواق الناشئة في عام 2024 (باستثناء الصين).

وتوقعت وكالة «فيتش» أن تكون بيئة التمويل العامة مواتية، مع ترجيح خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة إلى 3.5 في المائة بحلول الربع الأخير من عام 2025. ومع ذلك، قد تؤثر الملفات الائتمانية للجهات المصدرة على إمكانية الوصول إلى السوق.

وتُظهر البيانات نمواً مستداماً لكل من الصكوك والسندات التقليدية في حجم الإصدارات على مدار السنوات، مما يعكس زيادة ملحوظة في المشاركة والطلب داخل السوق المالية.

ورغم هذا النمو المستمر، تظل السندات التقليدية تحتفظ بالحصة الأكبر من السوق مقارنة بالصكوك. ومع ذلك، تُظهر سوق الصكوك نمواً ثابتاً على الرغم من أنه يتم بوتيرة أبطأ مقارنة بالسندات التقليدية، مما يبرز دوراً متزايداً للصكوك في الأسواق المالية الإسلامية.