توقيف إسبانية في مطار مدريد أرادت الالتحاق بمتطرفين في سوريا

توقيف إسبانية في مطار مدريد أرادت الالتحاق بمتطرفين في سوريا
TT

توقيف إسبانية في مطار مدريد أرادت الالتحاق بمتطرفين في سوريا

توقيف إسبانية في مطار مدريد أرادت الالتحاق بمتطرفين في سوريا

أعلنت إدارة الحرس المدني الإسباني أن إسبانية في الثانية والعشرين من العمر كانت تنوي التوجه إلى سوريا للالتحاق بمتطرفين أوقفت صباح أمس في مطار مدريد.
وأوقفت الشابة في وقت مبكر من أمس في مطار أدولفو سواريز مدريد - باراخاس، بسبب «علاقاتها المفترضة بنشاطات إرهابية». وأكد الحرس المدني في بيان أن «هذه المرأة كانت تنوي التوجه إلى سوريا للانضمام إلى صفوف (داعش)». وأضاف أن «الموقوفة مواطنة إسبانية تبلغ من العمر 22 عاما، وتقيم في منطقة هويلفا (الأندلس - أقصى جنوب غربي إسبانيا). اعتنقت الإسلام، لكنها اتجهت للتشدد، ويشتبه في أنها أجرت اتصالات على الإنترنت مع عناصر متطرفين». وتابع أن التحقيقات الجارية «في علاقات واتصالات التنظيم الإرهابي (داعش) مع مقيمين في إسبانيا» سمحت بكشف نوايا هذه الشابة.
ويشدد الحرس المدني على أهمية تسجيل وتحليل هذا النوع من الاتصالات على الإنترنت. وقال إن «هذا لا يسمح فقط بالحد من تدفق الأشخاص الذين ينضمون إلى المنظمات الإرهابية»، بل أيضا «بمعرفة التوجيهات التي ترسلها الجماعات الإرهابية إلى الذين يتبعونها في الغرب.



ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
TT

ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)

صعّد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، من تدخلاته في الشأن البريطاني بدعوته نايجل فاراج، إلى التنحي عن قيادة حزب الإصلاح اليميني. وقال ماسك، الذي سيقود إدارة الكفاءة الحكومية بعد تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، على منصته الاجتماعية «إكس»، إن «حزب الإصلاح يحتاج إلى قائد جديد».

ويمثّل هذا التصريح انقلاباً في موقف ماسك، الذي صرّح مراراً بأن فاراج وحده قادر على «إنقاذ بريطانيا»، ملمحاً إلى احتمال تقديم دعم مالي كبير لحزبه لمساعدته على منافسة حزبَي «العمال» و«المحافظين» المهيمنين في بريطانيا.

كما يشنّ ماسك منذ أسابيع حملة مكثفة ضد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر، لرفضه، عندما كان مدير النيابة العامة بين عامي 2008 و2013، إجراء تحقيق عام في فضيحة استغلال الأطفال بمدينة أولدهام شمال إنجلترا. ودعا ماسك، الجمعة، الملك تشارلز إلى حلّ البرلمان وإجراء انتخابات جديدة.