* بريان ويليامز يعود إلى الشاشة بعد غياب 7 شهور
* واشنطن - «الشرق الأوسط»: دون أي صخب عاد بريان ويليامز إلى شاشة التلفزيون كمذيع للأخبار العاجلة في شبكة «إم إس إن بي سي». ويليامز استهل وظيفته الجديدة بتغطية لوصول البابا فرانسيس إلى الولايات المتحدة.
وتحاور السيد ويليامز على مدار التغطية التي دامت ساعتين مع فريق من الشخصيات والخبراء الإعلاميين في «إن بي سي»، حيث ناقش معهم تفاصيل شخصية عن البابا، من قبيل سنه وحالته الصحية وعشقه للآيس كريم، علاوة على التداعيات السياسية والأمنية والاجتماعية المترتبة على الزيارة.
كان ويليامز قد أقيل في شهر فبراير (شباط) الماضي من وظيفته كمذيع للنشرة المسائية في «إن بي سي»، بعدما اختلق دوره في حادثة مروحية بالعراق.
* الصين ترحب بالإعلام الأجنبي ولكنها تواصل مضايقة الصحافيين
* بكين - «الشرق الأوسط»: على خلفية زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى الولايات المتحدة، أرادت بكين أن تبعث رسالة إلى واشنطن مفادها أن الحكومة هناك تتعامل بلطف مع وسائل الإعلام الغربية. وستمنح الصين للمرة الأولى منذ 3 أعوام تأشيرات عمل جديدة لصحافيين اثنين من «نيويورك تايمز». وعنونت صحيفة «شينا دايلي»، التي تديرها الدولة، صدر صفحتها الأولى بشعار «وسائل الإعلام الأجنبية محل ترحيب»، نقلاً عن حديث الرئيس الصيني مع روبرت ميردوخ رئيس مجلس إدارة «نيوز كورب» الذي زار البلاد مؤخرًا. ولكن رغم ما تردد عن تأكيد الرئيس شي لميردوخ أن المنابر الإخبارية الدولية يمكن أن «تعزز التفاهم والتعاون المشترك»، فإن موقعي «وول ستريت جورنال» باللغتين الإنجليزية والصينية ما زالا مغلقين هناك، علاوة على مواقع «نيويورك تايمز» و«رويترز» و«بلومبيرغ نيوز».
* هل يمكننا التوقف عن لوم الإعلام على صعود دونالد ترامب؟
* واشنطن - «الشرق الأوسط»: يرى الكاتب كريس سيليزا أنه لا ينبغي لوم وسائل الإعلام على صعود المرشح الجمهوري دونالد ترامب، مدللاً على رؤيته بأن المحافظين الذين يشكلون قاعدته الرئيسية لا يتلقون الأوامر من وسائل الإعلام. ويؤكد كريس أن ترامب استفاد من مشاعر شك وكراهية عميقة وقوية من جانب الناخبين الجمهوريين تجاه الساسة، لا سيما الذين ينتمون إلى حزبهم.
لكن ذلك ليس كافيًا، من وجهة نظري، حيث إن هناك نمطًا أساسيًا من 4 خطوات يحكم طفرات استطلاعات الرأي خلال الانتخابات التمهيدية.
وتتمثل الخطوتان الأولى والثانية في وجود مرشح غير معروف لبعض الناخبين، ليقرر الإعلام الذي يهتم بالجدة والصراع والجدل في الأخبار أن هذا المرشح قام بما يستحق نقله للجمهور.
* انطلاقة كبيرة للشقيقات كارداشيان على الإنترنت
* نيويورك - «الشرق الأوسط»: قدمت شركة «ويلروك إندستريز» الإعلامية في 14 سبتمبر (أيلول) الحالي 4 عروض لإنشاء قنوات على الإنترنت بنظام الاشتراك المدفوع إلى كل من كيم كارداشيان ويست، وكلوي كارداشيان، وكيندال جينر، وكيلي جينر.
وتبلغ قيمة الاشتراك في كل من القنوات الأربع، والمتاحة على الإنترنت وعبر تطبيقات الجوال، 3 دولارات شهريًا مقابل الوصول إلى صور حصرية ويوميات فيديو ومواد تعليمية عن الجمال، علاوة على عروض أخرى. وتجاوز عدد المشتركين في هذه القنوات أكثر من مليون شخص، بينما يفوق عدد الذين حملوا التطبيقات هذا الرقم بكثير. وفي حال تمكنت «ويلروك»، التي تمتلك حصة في كل قناة، من الحفاظ على رضا المشتركين لمدة عام، فإن تلك القنوات سوف تحقق ربحًا سنويًا يبلغ 36 مليون دولار على الأقل.