تعرف على أهم مزايا وعيوب هاتف «آيفون 6S»

بعد أيام من إطلاقه

تعرف على أهم مزايا وعيوب هاتف «آيفون 6S»
TT

تعرف على أهم مزايا وعيوب هاتف «آيفون 6S»

تعرف على أهم مزايا وعيوب هاتف «آيفون 6S»

بعد أيام قليلة من إطلاقه، أثار هاتف Iphone 6s جدلا بين النشطاء والمستخدمين، حيث تعددت الآراء حول ميزاته وعيوبه، وتلخصت هذه المزايا والعيوب فيما يلي:
أهم المزايا:
- تصميمه: فهو يمتلك واجهة زجاجية مقاومة للخدش والصدمات بشكل أقوى من الهواتف السابقة.
- يأتي بوحدة معالجة من نوع Apple A9 وهي الأحدث والأسرع حاليًا.
- يمتلك خاصية اللمسة ثلاثية الأبعاد 3D touch التي تمكن المستخدم من الضغط على شاشة الهاتف بعمق مختلف للحصول على خصائص أكثر.
- يحتوي على كاميرا الخلفية بدقة 12 ميغا بكسل مع إمكانية تصوير الفيديو بدقة 4K.
- يحتوي على كاميرا أمامية بدقة 5 ميغا بكسل بجودة HD مع إجراء تطوير في فلاش الكاميرا أطلقت عليه آبل اسم Retina Flash.
- يتميز بذاكرة داخلية 16 أو 64 أو 128 غيغابايت.
- خاصية إلغاء الضوضاء المحيطة أثناء المكالمات وتسجيل الفيديو.
- تبلغ سعة بطاريته 1715 مللي أمبير.
- يوجد به خاصية قارئ بصمة الأصبع.
أما عن عيوبه التي ذكرها المستخدمون والتقنيون، فتتمثل في:
- بطاريته غير قابله لإزالة ولا تدعم الشحن اللاسلكي.
- لا يوجد به خاصية الشحن السريع.
- لم يختلف تصميمه كثيرًا عن آيفون 6.
- لا يدعم بطاقة التخزين الخارجي.
- دقة شاشة أقل من 1080 بكسل.



«ملتقى طويق للنحت» يحتفي بتجارب الفنانين

الملتقى يتيح فرصة مشاهدة عملية النحت الحي والتمتُّع بتفاصيل الصناعة (واس)
الملتقى يتيح فرصة مشاهدة عملية النحت الحي والتمتُّع بتفاصيل الصناعة (واس)
TT

«ملتقى طويق للنحت» يحتفي بتجارب الفنانين

الملتقى يتيح فرصة مشاهدة عملية النحت الحي والتمتُّع بتفاصيل الصناعة (واس)
الملتقى يتيح فرصة مشاهدة عملية النحت الحي والتمتُّع بتفاصيل الصناعة (واس)

يحتفي «ملتقى طويق الدولي للنحت 2025» بتجارب الفنانين خلال نسخته السادسة التي تستضيفها الرياض في الفترة بين 15 يناير (كانون الثاني) الحالي و8 فبراير (شباط) المقبل، تحت شعار «من حينٍ لآخر... متعة الرحلة في صِعابها»، وذلك بمشاركة 30 فناناً من 23 دولة حول العالم.

ويُقدّم الملتقى فرصة مشاهدة عملية النحت الحي، حيث ينشئ الفنانون أعمالاً فنية عامة، ويُمكِن للزوار التواصل والتفاعل المباشر معهم، وتبادل الثقافات، واكتشاف الأساليب والأدوات المستخدمة في عملهم.

وسيصاحب فترة النحت الحي برنامج الشراكة المجتمعية، الذي يضم 11 جلسة حوارية، و10 ورش عمل مُثرية، و6 برامج تدريبية، إلى جانب الزيارات المدرسية، وجولات إرشادية ستُمكِّن المشاركين والزوار من استكشاف مجالات فن النحت، وتعزيز التبادل الفني والثقافي، واكتساب خبرة إبداعية من مختلف الثقافات من أنحاء العالم.

وتركز الجلسات على الدور المحوري للفن العام في تحسين المساحات الحضرية، بينما ستستعرض ورش العمل الممارسات الفنية المستدامة، مثل الأصباغ الطبيعية. في حين تتناول البرامج التدريبية تقنيات النحت المتقدمة، مثل تصميم المنحوتات المتحركة.

من جانبها، قالت سارة الرويتع، مديرة الملتقى، إن نسخة هذا العام شهدت إقبالاً كبيراً، حيث تلقّت ما يزيد على 750 طلب مشاركة من 80 دولة حول العالم، مبيّنة أن ذلك يعكس مكانة الحدث بوصفه منصة حيوية للإبداع النحتي والتبادل الثقافي.

وأعربت الرويتع عن طموحها لتعزيز تجربة الزوار عبر البرامج التفاعلية التي تشمل ورش العمل والجلسات الحوارية والجولات الفنية، مشيرة إلى أن الزوار سيتمكنون من مشاهدة المنحوتات النهائية في المعرض المصاحب خلال الفترة بين 12 و24 فبراير.

تعود نسخة هذا العام بمشاركة نخبة من أبرز النحاتين السعوديين، وتحت إشراف القيمين سيباستيان بيتانكور مونتويا، والدكتورة منال الحربي، حيث يحتفي الملتقى بتجربة الفنان من خلال تسليط الضوء على تفاصيل رحلته الإبداعية، بدءاً من لحظة ابتكاره للفكرة، ووصولاً إلى مرحلة تجسيدها في منحوتة.

وفي سياق ذلك، قال مونتويا: «نسعى في نسخة هذا العام من المُلتقى إلى دعوة الزوار للمشاركة في هذه الرحلة الإبداعية، والتمتُّع بتفاصيل صناعة المنحوتات الفنية».

ويعدّ الملتقى أحد مشاريع برنامج «الرياض آرت» التي تهدف إلى تحويل مدينة الرياض لمعرض فني مفتوح عبر دمج الفن العام ضمن المشهد الحضري للعاصمة، وإتاحة المجال للتعبير الفني، وتعزيز المشاركات الإبداعية، بما يتماشى مع مستهدفات «رؤية السعودية 2030».