مواجهة ساخنة بين سيتي ويوفنتوس.. ويونايتد يواجه أيندهوفن دون روني

ريـال مدريد يستهل مشواره في دوري أبطال أوروبا بلقاء شاختار وسان جيرمان ضد مالمو اليوم

ديباي مهاجم يونايتد الجديد يعود لمواجهة فريقه السابق (إ.ب.أ)  -  بينيتيز مدرب الريـال يوجه لاعبيه خلال التدربات أمس (إ.ب.أ)  -  سترلينغ مهاجم سيتي (في المقدمة) استعاد عافيته وشارك في التدريبات استعدادا لمواجهة يوفنتوس (إ.ب.إ)
ديباي مهاجم يونايتد الجديد يعود لمواجهة فريقه السابق (إ.ب.أ) - بينيتيز مدرب الريـال يوجه لاعبيه خلال التدربات أمس (إ.ب.أ) - سترلينغ مهاجم سيتي (في المقدمة) استعاد عافيته وشارك في التدريبات استعدادا لمواجهة يوفنتوس (إ.ب.إ)
TT

مواجهة ساخنة بين سيتي ويوفنتوس.. ويونايتد يواجه أيندهوفن دون روني

ديباي مهاجم يونايتد الجديد يعود لمواجهة فريقه السابق (إ.ب.أ)  -  بينيتيز مدرب الريـال يوجه لاعبيه خلال التدربات أمس (إ.ب.أ)  -  سترلينغ مهاجم سيتي (في المقدمة) استعاد عافيته وشارك في التدريبات استعدادا لمواجهة يوفنتوس (إ.ب.إ)
ديباي مهاجم يونايتد الجديد يعود لمواجهة فريقه السابق (إ.ب.أ) - بينيتيز مدرب الريـال يوجه لاعبيه خلال التدربات أمس (إ.ب.أ) - سترلينغ مهاجم سيتي (في المقدمة) استعاد عافيته وشارك في التدريبات استعدادا لمواجهة يوفنتوس (إ.ب.إ)

تتجه الأنظار اليوم نحو مواجهة نارية مرتقبة بين مانشستر سيتي الإنجليزي وضيفه يوفنتوس الإيطالي وصيف بطل الموسم الماضي في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الرابعة، كما تبرز أيضا مواجهة مانشستر يونايتد العائد للمسابقة القارية الأم التي غاب عنها الموسم الماضي مع مضيفه أيندهوفن الهولندي بالمجموعة الثانية، بينما يبدأ يستضيف ريـال مدريد الإسباني شاختار دونيتسك الأوكراني في أول مواجهة له مع الأخير ضمن دور مجموعات مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
في استاد الاتحاد معقل مانشستر سيتي تتعلق الأنظار نحو مواجهة يوفنتوس التي تأتي في ظروف متناقضة تماما، إذ يقدم الأول أداء رائعا في الدوري الإنجليزي حيث خرج فائزا من مبارياته الخمس الأولى، بينما فشل الثاني في تحقيق الفوز خلال المراحل الثلاث الأولى من الدوري الإيطالي الذي توج بلقبه في المواسم الأربعة الأخيرة.
وما يزيد من صعوبة مهمة يوفنتوس أنه سيفتقد خدمات لاعب وسطه الدولي كلاوديو ماركيزيو بسبب إصابة عضلية قد تبعده عن الملاعب لمدة شهر.
وتشكل إصابة ماركيزيو ضربة قاسية ليوفنتوس خصوصا أنه استعاد خدمات لاعب الوسط الدولي السبت ضد كييفو وذلك بعد غياب لعدة أسابيع، لكن المدرب ماسيميليانو أليغري اضطر لاستبداله خلال استراحة الشوطين بالفرنسي بول بوغبا.
وفي ظل غياب ماركيزيو، سيعتمد أليغري في موقعة اليوم على الوافد الجديد البرازيلي هرنانيز للقيام بدور صانع الألعاب من أمام خط الدفاع، كما كان يفعل النجم الراحل إلى الدوري الأميركي أندريا بيرلو، بينما سيلعب بوغبا هذه المرة أساسيا في منتصف منطقة الوسط.
وكانت بداية موسم يوفنتوس صعبة للغاية إذ فشل وبعد تعادله مع كييفو السبت (1 - 1) في الفوز بمبارياته الثلاث الأولى في الدوري للمرة الأولى منذ موسم 1968 - 1969، ووجوده حاليا في المركز السادس عشر، بعد خسارته مباراتيه الأوليين للمرة الأولى في تاريخه، وهي البداية الأسوأ منذ موسم 1962 - 1963.
وتعتبر المجموعة الرابعة الأصعب على الإطلاق بين المجموعات الثماني إذ تضم أيضا إشبيلية الإسباني بطل الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في الموسمين الأخيرين وبوروسيا مونشنغلادباخ الألماني اللذين سيتواجهان اليوم على ملعب الأول رامون سانشيز بيرخوان.
وقال لاعب وسط سيتي البرازيلي فرناندينيو: «إنها مجموعة صعبة للغاية»، وأكد أن فريقه بقيادة المدرب التشيلي مانويل بيليغريني الذي خرج من الدور الثاني الموسمين الماضيين على يد برشلونة الإسباني بطل 2015، سيستلهم من مستواه في الدوري المحلي من أجل تحقيق بداية جيدة على حساب يوفنتوس.
وتابع: «تنتظرنا مباريات صعبة ضد فرق جيدة لكنني أعتقد أنه إذا واصلنا اللعب بالطريقة التي نلعب بها في الدوري الممتاز، فنملك فرصة كبيرة لإنهاء المجموعة في الصدارة».
ويخوض سيتي موقعة يوفنتوس بغياب هدافه الأرجنتيني سيرخيو أغويرو الذي تعرض لإصابة في ركبته خلال المباراة التي فاز بها فريقه على كريستال بالاس (1 - صفر) السبت. وحول ذلك قال بيليغريني: «كانت ضربة قوية على ركبته. سيرخيو ليس لائقا للعب. أتمنى أن يصبح على ما يرام قبل مطلع الأسبوع المقبل ولكننا الآن يجب أن ننتظر نتائج الأشعة الطبية».
ومن المتوقع أن يستعيد سيتي خدمات الإسباني ديفيد سيلفا ورحيم ستيرلينغ بعد أن غابا عن مواجهة كريستال بالاس بسبب إصابة الأول في الكاحل والثاني في العضلة الخلفية العليا لفخذه.
في المقابل، لن يتمكن بيليغريني من الاعتماد على المهاجم النيجيري الشاب كيليشي ايهياناشو، 19 عاما، الذي سجل هدف الفوز على كريستال بالاس، لعدم قيده أوروبيا.
ومن المؤكد أن سيتي يعتزم هذا الموسم الذهاب أبعد من الدور الثاني بعدما أنفق أموالا طائلة في سوق الانتقالات الصيفية لضم ستيرلينغ والأرجنتيني نيكولاس أوتاميندي وفابيان ديلف وأخيرا البلجيكي كيفن دي بروين الذي قدم أداء جيدا السبت في مباراته الأولى مع الفريق.
وفي المقابل، يعيش يوفنتوس فترة انعدام وزن بسبب حالة التجديد في الفريق الذي فقد خدمات لاعبين مؤثرين جدا هم بيرلو والتشيلي ارتورو فيدال والأرجنتيني كارلوس تيفيز، وتعاقده مع لاعبين جدد مثل الأرجنتيني باولو ديبالا والألماني سامي خضيرة والكرواتي ماريو ماندزوكيتش وسيموني زازا والبرازيليين أليكس ساندرو وهرنانيز، إضافة إلى الكولومبي خوان كوادرادو الذي قدم أداء جيدا بعد دخوله كبديل السبت ضد كييفو وكان خلف ركلة الجزاء التي أدرك بها فريقه التعادل عبر ديبالا قبل 7 دقائق على نهاية اللقاء.
وجنب هذا الهدف يوفنتوس الذي لم يفز في إنجلترا منذ تغلبه على مانشستر يونايتد 1 - صفر في دور المجموعات أيضا خلال موسم 1996 - 1997، الهزيمة الثالثة على التوالي لكنه لم يمنع المدرب أليغري من توبيخ اللاعبين حيث بدا غاضبا خلال تمارين الأمس تحت الأمطار.
وقال أليغري: «من الواضح أنها فترة سلبية بالنسبة لنا وعلينا أن نتحسن كثيرا. يجب أن نواصل عملنا. الموسم طويل ونحن لا نفكر حاليا بلقب الدوري المحلي أو دوري أبطال أوروبا، نحن نتعامل مع كل مباراة على حدة».
والقاسم المشترك في مباراة اليوم أن الفريقين خسرا في المسابقة الموسم الماضي أمام برشلونة، سيتي في الدور الثاني بنتيجة 1 - 3 في مجموع المباراتين ويوفنتوس 1 - 3 في النهائي.
وستكون مواجهة سيتي ويوفنتوس الثالثة بينهما على الصعيد القاري بعد الدور الأول من مسابقة كأس الاتحاد الأوروبي موسم 1976 - 1977 حين فاز الفريق الإنجليزي ذهابا 1 - صفر وخسر إيابا صفر - 2، والدور ذاته من المسابقة ذاتها لكن تحت تسمية «يوروبا ليغ» لموسم 2010 - 2011 حين تعادلا ذهابا وإيابا بنتيجة واحدة 1 - 1 وتأهل سيتي كبطل للمجموعة بينما خرج منافسه الإيطالي بعدما اكتفى بستة تعادلات.
وفي المباراة الثانية في المجموعة، يدخل إشبيلية، المشارك في دوري الأبطال نتيجة تعديل أنظمة الاتحاد الأوروبي الذي منح بطل «يوروبا ليغ» بطاقة المشاركة في المسابقة القارية الأم، إلى مباراته وضيفه مونشنغلادباخ وهو يبحث عن فوزه الأول للموسم بعد أن اكتفى بتعادلين وهزيمة قاسية أمام أتليتكو مدريد على أرضه (صفر - 3) في الدوري المحلي.
لكن ظروف النادي الألماني الذي خرج على يد إشبيلية من الدور الثاني للدوري الأوروبي الموسم الماضي بالخسارة أمامه ذهابا وإيابا صفر - 1 و2 - 3، أسوأ بكثير من منافسه الإسباني إذ يقبع حاليا في ذيل ترتيب الدوري المحلي بعد خسارته مبارياته الخمس الأولى.
ومن المؤكد أن الفريق الألماني كان يمني النفس بأن يستهل عودته إلى المسابقة القارية الأم للمرة الأولى منذ 37 عاما وتحديدا منذ موسم 1977 - 1978 (وصل حينها إلى نصف النهائي) بوضع أفضل، علما بأن عدد مشاركاته في المسابقة سابقا كانت خمس وأفضلها كان وصوله إلى النهائي عام 1977.
وفي المجموعة الأولى، يبدأ ريـال مدريد الإسباني رحلته نحو اللقب الحادي عشر من معقله سانتياغو بيرنابيو بلقاء شاختار دونيتسك الأوكراني في أول مواجهة له مع الأخير.
ويدخل الريـال بقيادة مدربه الجديد رافاييل بينيتيز المباراة بمعنويات مرتفعة جدا بعد فوزه الكاسح على إسبانيول 6 - صفر السبت في الدوري المحلي، بينها خماسية لنجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي أصبح أفضل هداف في تاريخ النادي الملكي على حساب راؤول غونزاليس.
من جهته، يخوض شاختار الذي توج بلقب الدوري المحلي خمس مرات متتالية قبل أن يتنازل عنه الموسم الماضي لمصلحة دينامو كييف، مشاركته الحادية عشرة في دور المجموعات بعد تخلصه من فناربغشه التركي في الدور التمهيدي ورابيد فيينا النمساوي في الدور الفاصل.
ومن المرجح أن تنحصر المنافسة في هذه المجموعة بين ريـال مدريد وباريس سان جيرمان الفرنسي الذي يبدأ مشواره من معقله ضد مالمو السويدي، وصيف 1979، في مواجهة مميزة لمهاجمه السويدي زلاتان إبراهيموفيتش الذي سيلتقي فريق مسقط رأسه الذي بدأ معه مشواره الكروي عام 1999.
ويأمل سان جيرمان الذي أراح إبراهيموفيتش في مباراة الجمعة ضد بوردو (2 - 2)، أن يعاود تألقه القاري على ملعبه حيث حافظ على سجله الخالي من الهزائم في 33 مباراة متتالية قبل أن يسقط الموسم الماضي أمام برشلونة في الدور ربع النهائي الذي انتهى مشواره عنده للمرة الثالثة على التوالي.
وفي المجموعة الثانية، يسجل مانشستر يونايتد الإنجليزي عودته إلى المسابقة القارية الأم التي غاب عنها الموسم الماضي، بمواجهة مضيفه أيندهوفن الهولندي في لقاء يجمع لاعب «الشياطين الحمر» الجديد ممفيس ديباي بالفريق الذي تركه قبل أسابيع معدودة.
ويعود الفريقان بالذاكرة إلى موسم 2000 - 2001 عندما تواجها في الدور ذاته ففاز أيندهوفن ذهابا 3 - 1 ويونايتد إيابا بالنتيجة ذاتها.
وتأهل أيندهوفن مباشرة إلى دور المجموعات نتيجة تتويجه بطلا لهولندا، بينما اضطر يونايتد الذي يشرف عليه المدرب الهولندي لويس فان غال إلى أن يمر عبر الدور الفاصل حيث اكتسح كلوب بروج البلجيكي 7 - 1 بمجموع المباراتين. وسيفتقد مانشستر يونايتد خدمات قائده ومهاجمه واين روني ضد أيندهوفن بسبب الإصابة في أعلى الفخذ التي تعرض لها خلال التمارين عشية لقاء ليفربول في الدوري المحلي والذي حسمه فريق المدرب فان غال 3 - 1 السبت.
ويأمل ديباي، 21 عاما، في أن تشكل عودته إلى الملعب الذي لعب فيه لتسعة أعوام، بدايته الحقيقية مع فريقه الجديد يونايتد على أمل ألا يتسبب المستوى المميز الذي قدمه أشلي يانغ بعد دخوله كبديل في مباراة السبت إلى إبقاء الهولندي على مقاعد الاحتياط.
وفي ظل غياب روني للإصابة، قد يحظى الفرنسي أنطوني مارسيال بفرصة خوض مباراته الأولى كأساسي بقميص النادي الذي انتقل إليه هذا الصيف من موناكو مقابل 49 مليون يورو، خصوصا بعد أن سجل هدفا رائعا ضد ليفربول السبت بعد دخوله في الشوط الثاني.
وستكون المباراة مميزة بالنسبة لفان غال ونظيره فيليب كوكو إذ لعب الأخير تحت إشراف الأول في برشلونة والمنتخب الهولندي.
وتضم المجموعة فولفسبورغ الألماني وسسكا موسكو الروسي اللذين سيلتقيان على ملعب الأول في مباراة مميزة أيضا لأن الأول بدأ مشاركته الوحيدة السابقة في المسابقة القارية الأم عام 2009 ضد الفريق الروسي بالذات. والتقى الفريقان في دور المجموعات أيضا حيث خرج فولفسبورغ حينها فائزا 3 - 1 بفضل ثلاثية للبرازيلي غرافيتي ثم خسر إيابا 1 - 2 وفشل بعد ذلك في التأهل إلى الدور الثاني.
وفي المجموعة الثالثة، يحل أتليتكو مدريد وصيف بطل الموسم قبل الماضي ضيفا على غلاطة سراي بطل تركيا الذي يملك في صفوفه صانع الألعاب الهولندي ويسلي شنايدر والوافد الجديد المهاجم الألماني لوكاس بودولسكي.
وفي المجموعة ذاتها، يلعب بنفيكا البرتغالي، بطل المسابقة القارية الأم لعامي 1961 و1962 والذي كان قريبا من استعادة أمجاده القارية لولا خسارته نهائي «يوروبا ليغ» أمام تشيلسي الإنجليزي وإشبيلية عامي 2013 و2014، مع ضيفه المتواضع استانا الكازاخستاني الذي أصبح أول فريق من بلاده يصل إلى دور المجموعات.



شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
TT

شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة

تسببت صاعقة برق خلال مباراة كرة قدم محلية في وسط بيرو بمقتل لاعب وإصابة 4 آخرين يوم الأحد، بحسب شبكة «سي إن إن».

وأظهرت لقطات من المباراة اللاعبين وهم يغادرون الملعب في ملعب كوتو كوتو ببلدة تشيلكا، على بعد نحو 70 كيلومتراً جنوب شرقي ليما، بعد توقف المباراة بسبب عاصفة.

وفي مقطع فيديو، شوهد كثير من اللاعبين وهم يسقطون على وجوههم على الأرض في اللحظة نفسها عندما ضربت الصاعقة الملعب.

وحسبما ظهر على محطة التلفزيون المحلية «أوندا ديبورتيفا هوانكافيليك»، لوحظت شرارة قصيرة وسحابة صغيرة من الدخان بالقرب من أحد اللاعبين. بعد ثوانٍ، بدا أن بعض اللاعبين يكافحون من أجل العودة إلى الوقوف.

وقالت السلطات ووسائل الإعلام الحكومية إن المتوفى هو المدافع هوجو دي لا كروز (39 عاماً).

وقالت البلدية المحلية في بيان: «نقدم تعازينا الصادقة لعائلة الشاب هوجو دي لا كروز، الذي فقد حياته للأسف بعد أن ضربته صاعقة أثناء نقله إلى المستشفى، نعرب أيضاً عن دعمنا وتمنياتنا بالشفاء العاجل للاعبين الأربعة الآخرين المصابين في هذا الحادث المأساوي».

وحتى مساء الاثنين، خرج لاعبان من المستشفى، بينما لا يزال اثنان تحت المراقبة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الحكومية «أندينا». وأضافت أن حارس المرمى الذي أصيب في الحادث كان في حالة حرجة، لكنه أظهر تحسناً.

ويمكن أن تسبب ضربات البرق إصابات خطيرة للإنسان، وفي حالات نادرة، يمكن أن تكون قاتلة. وفرصة التعرض لها أقل من واحد في المليون، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة (CDC).

ووفقاً لـ«سي دي سي»، ينجو ما يقرب من 90 في المائة من جميع ضحايا ضربات البرق، ولكن الآثار يمكن أن تكون خطيرة وطويلة الأمد. «لقد عانى الناجون من إصابات وحروق وأعراض خطيرة بما في ذلك النوبات وفقدان الذاكرة».