مراسلة مجرية عرقلت مهاجرين تخضع للتحقيق الجنائي

مراسلة مجرية عرقلت مهاجرين تخضع للتحقيق الجنائي
TT

مراسلة مجرية عرقلت مهاجرين تخضع للتحقيق الجنائي

مراسلة مجرية عرقلت مهاجرين تخضع للتحقيق الجنائي

نقلت وكالة أنباء "ام تي آي" المجرية، اليوم (الخميس)، أن المراسلة التلفزيونية المجرية التي ركلت وعرقلت مهاجرين كانوا يحاولون عبور الحدود مع صربيا، تخضع للتحقيق الجنائي.
وقال الادعاء العام فى مدينة سزجيد الحدودية، إن بيترا لازلو ربما تواجه اتهامات بشأن الحادث الذي وقع يوم أول من أمس (الثلاثاء).
والتقطت الكاميرات صورا للمراسلة التلفزيونية وهي تركل مهاجرا وتعترض طريق آخر كان يحمل طفلا خلال فرارهما عبر الحدود.
وانتشر الفيديو على نطاق واسع مثيرا الكثير من الاستهجان على مستوى العالم.
من جهتها، قامت قناة "ان 1 تى في" التي تعمل لديها المصورة بفصل لازلو على الفور من العمل.
وقناة "ان 1 تى في" قناة "تلفزيونية تبث إرسالها عبر الانترنت ومقربة من حزب المعارضة (جوبيك)؛ الذي ينتمى الى تيار أقصى اليمين.
وفي تطور لاحق، رفعت أحزاب المعارضة الصغيرة من اليسار السياسي (التحالف الديمقراطي) و(الحوار من أجل المجر) دعاوى جنائية ضدها.



ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
TT

ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)

صعّد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، من تدخلاته في الشأن البريطاني بدعوته نايجل فاراج، إلى التنحي عن قيادة حزب الإصلاح اليميني. وقال ماسك، الذي سيقود إدارة الكفاءة الحكومية بعد تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، على منصته الاجتماعية «إكس»، إن «حزب الإصلاح يحتاج إلى قائد جديد».

ويمثّل هذا التصريح انقلاباً في موقف ماسك، الذي صرّح مراراً بأن فاراج وحده قادر على «إنقاذ بريطانيا»، ملمحاً إلى احتمال تقديم دعم مالي كبير لحزبه لمساعدته على منافسة حزبَي «العمال» و«المحافظين» المهيمنين في بريطانيا.

كما يشنّ ماسك منذ أسابيع حملة مكثفة ضد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر، لرفضه، عندما كان مدير النيابة العامة بين عامي 2008 و2013، إجراء تحقيق عام في فضيحة استغلال الأطفال بمدينة أولدهام شمال إنجلترا. ودعا ماسك، الجمعة، الملك تشارلز إلى حلّ البرلمان وإجراء انتخابات جديدة.