ولي ولي العهد السعودي: دماء شهدائنا لن تذهب هدراً.. والتحالف سيواصل عملياته لدحر المتمردين

وجه بمعاملة «الشهداء» الإماراتيين والبحرينيين في اليمن معاملة «الشهداء» السعوديين

ولي ولي العهد السعودي: دماء شهدائنا لن تذهب هدراً.. والتحالف سيواصل عملياته لدحر المتمردين
TT

ولي ولي العهد السعودي: دماء شهدائنا لن تذهب هدراً.. والتحالف سيواصل عملياته لدحر المتمردين

ولي ولي العهد السعودي: دماء شهدائنا لن تذهب هدراً.. والتحالف سيواصل عملياته لدحر المتمردين

وجه الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بمعاملة الجنود الإماراتيين والبحرينيين الذين "استشهدوا" أثناء عمليات تحالف دعم الشرعية لإعادة الأمل لليمن، معاملة "الشهداء" السعوديين ماديا ومعنويا.
وجدد ولي ولي العهد تأكيده على أن دم شهدائنا لن يذهب هدراً وسوف يواصل التحالف عملياته بكل عزم وإصرار لدحر المتمردين والداعمين لهم؛ الذين عبثوا بمقدرات الشعب اليمني الشقيق ومحاولتهم زعزعة استقرار المنطقة.
وعبر الأمير محمد بن سلمان عن اعتزازه بشجاعة أفراد وضباط قوات التحالف وعزيمتهم لتحقيق أهداف التحالف في إعادة الأمل لليمن، لينعم الشعب اليمني وشعوب المنطقة بالأمن والاستقرار من تعدي المتمردين وأعوانهم.



تدريبات يابانية على التصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي

حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
TT

تدريبات يابانية على التصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي

حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)

قالت وزارة الدفاع اليابانية إن قوة الدفاع الذاتي البحرية أجرت تدريبات للتصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي، في التاسع من أكتوبر (تشرين الأول)، ونشرت ثلاث سفن شملت حاملة مروحيات وغواصة.
وقالت الوزارة في بيان إن الهدف من التدريبات «تعزيز القدرات التكتيكية»، دون إعطاء تفاصيل أخرى بشأن الموقع الجغرافي للتدريبات.
وتطالب الصين بالسيادة على كل المياه الغنية بالطاقة في بحر الصين الجنوبي تقريباً، وأقامت مواقع عسكرية على جزر صناعية في المنطقة. وتطالب بروناي وماليزيا والفلبين وتايوان وفيتنام أيضا بالسيادة على أجزاء من البحر.
واتهمت الولايات المتحدة الصين بإضفاء الطابع العسكري على بحر الصين الجنوبي، ومحاولة تخويف الدول الآسيوية المجاورة التي قد ترغب في استغلال احتياطيات النفط والغاز الهائلة في المنطقة.
وقالت صحيفة «غلوبال تايمز» الصينية المدعومة من الدولة، في إشارة إلى أحدث تدريبات يابانية، اليوم السبت، إن تكرار الأنشطة العسكرية في بحر الصين الجنوبي لا يؤدي إلى أمن واستقرار المنطقة وتعارضه الصين بشدة.
وقالت الصحيفة، التي تصدرها صحيفة «الشعب» اليومية الناطقة بلسان الحزب الشيوعي الحاكم في الصين، إن جيش التحرير الشعبي الصيني يحافظ على مستوى عالٍ من التأهب دفاعاً عن السيادة الوطنية للصين والأمن ومصالح التنمية.
وقال متحدث عسكري صيني، أمس (الجمعة)، إن المدمرة الأميركية «جون مكين» دخلت المياه الواقعة حول جزر باراسيل المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي دون إذن من الصين. وحثت الولايات المتحدة على وقف «مثل هذه الأعمال الاستفزازية».