اكتشاف سلالة من فيروس إيبولا لدى قرود في منشأة بحثية فلبينية

تأثيرها على البشر منعدم

أقامت رواندا احتفالا لتسمية 24 غوريلا في جبل بيسوك في إطار جهودها لحماية هذه الفصيلة من الغوريلا المهددة بالانقراض والتي تجذب أعدادا كبيرة من السياح (أ.ب)
أقامت رواندا احتفالا لتسمية 24 غوريلا في جبل بيسوك في إطار جهودها لحماية هذه الفصيلة من الغوريلا المهددة بالانقراض والتي تجذب أعدادا كبيرة من السياح (أ.ب)
TT

اكتشاف سلالة من فيروس إيبولا لدى قرود في منشأة بحثية فلبينية

أقامت رواندا احتفالا لتسمية 24 غوريلا في جبل بيسوك في إطار جهودها لحماية هذه الفصيلة من الغوريلا المهددة بالانقراض والتي تجذب أعدادا كبيرة من السياح (أ.ب)
أقامت رواندا احتفالا لتسمية 24 غوريلا في جبل بيسوك في إطار جهودها لحماية هذه الفصيلة من الغوريلا المهددة بالانقراض والتي تجذب أعدادا كبيرة من السياح (أ.ب)

أعلنت وزارة الصحة الفلبينية عن اكتشاف إصابة بعض القرود بمنشأة بحثية بالبلاد بسلالة غير مميتة للبشر من فيروس الإيبولا.
وذكرت وزيرة الصحة جانيت جارين أنه تم فحص الـ25 عاملا بالمنشأة خشية احتمال إصابتهم بالفيروس، وجاءت كل العينات سلبية وخالية من فيروس إيبولا ريستون. وأضافت أن «هذه هي أضعف سلالة إيبولا بالنسبة للبشر»، وأوضحت أن «تهديد هذه السلالة للبشر الأصحاء قليل أو منعدم».
وفي عام 2008، اكتشف فيروس إيبولا ريستون بين الخنازير الأليفة في الفلبين. وفي عام 1989 اكتشف الفيروس في قرود من فصيلة المكاك استوردتها الولايات المتحدة من الفلبين.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".