فيفيندا تفتتح فرعها الثاني في حي غرناطة بالعاصمة الرياض

فيفيندا تفتتح فرعها الثاني في حي غرناطة بالعاصمة الرياض
TT

فيفيندا تفتتح فرعها الثاني في حي غرناطة بالعاصمة الرياض

فيفيندا تفتتح فرعها الثاني في حي غرناطة بالعاصمة الرياض

استضافت فيفيندا للفيلات الفندقية الأسبوع الماضي عددا من ممثلي وسائل الإعلام في العاصمة الرياض في مقرها الجديد على طريق المطار بجوار أبراج التأمينات ومركز غرناطة التجاري، تم خلالها اصطحابهم بجولة في الفيلات والمرافق الحيوية وإطلاعهم على الخدمات التي يقدمها الفندق لنزلائه. كما تمت دعوتهم لتناول طعام العشاء في مطعم الفندق لاميسا الذي يقدم قائمة طعام تحتوي على أصناف مختلفة من الأكلات العالمية
وفي تعليق على هذه المناسبة قال المدير العام جيلبير زعيت إن فيفيندا تمثل المفهوم الجديد للضيافة الفاخرة. وهي عبارة عن فندق بوتيك فيلا الأول من نوعه في السعودية في عالم الفندقة. ما يضيف للزائر أجواء فريدة كخصوصية الإقامة في المنزل وبخدمات فندقية عالية المستوى.
وأضاف أن فيفيندا نجحت في اختيارها لأهم أربعة مواقع في قلب العاصمة الرياض لتقدم خدمتها المميزة لجميع مرتاديها في سياحة الأعمال والاستجمام لإقامة كانت قصيرة أو طويلة الأجل.
وتم افتتاح أول فندق في 2011 في طريق تركي الأول ويحتوي على 25 فيلا بإحجام مختلفة. وفي مطلع العام الحالي 2015 تم افتتاح الفرع الثاني في حي غرناطة ويحتوي على 48 فيلا.
وقريبا سوف يتم افتتاح كل من «فيفيندا» الكائن في حي الهدا ويحتوي على 24 فيلا، و«فيفيندا ريزيدنس» والمكون على 12 فيلا والكائن في طريق موسى بن نصير.
كما نوهت مديرة التسويق والمبيعات نهلة عواد بأن سياستهم تعتمد على الخدمات الرائدة والمتخصصة والتي تجعل عددا كبيرا من كبار الشخصيات والرؤساء التنفيذيين ورجال وسيدات الأعمال يفضلون فيفيندا عن غيرها بسبب الخصوصية التامة والراحة والاستجمام والهدوء والخدمات المتميزة التي تنافس أهم الفنادق العالمية.



3 شركات عالمية لتنظيم المعارض تفتح مكاتبها في السعودية

رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد مع مسؤول في إحدى الشركات التي قررت افتتاح مكتبها في السعودية (الشرق الأوسط)
رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد مع مسؤول في إحدى الشركات التي قررت افتتاح مكتبها في السعودية (الشرق الأوسط)
TT

3 شركات عالمية لتنظيم المعارض تفتح مكاتبها في السعودية

رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد مع مسؤول في إحدى الشركات التي قررت افتتاح مكتبها في السعودية (الشرق الأوسط)
رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد مع مسؤول في إحدى الشركات التي قررت افتتاح مكتبها في السعودية (الشرق الأوسط)

قررت 3 من أكبر 10 شركات عالمية متخصصة في تنظيم المعارض، افتتاح مكاتبها في السعودية، في خطوة للاستفادة من التنامي المتسارع في القطاع بالمملكة، في الوقت الذي تمضي فيه «الرياض» لتعزيز محوريتها في هذا القطاع من خلال توقيع 19 اتفاقية ومذكرة تفاهم لدعم صناعة الفعاليات، وذلك مع ختام اليوم الأول من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات، المنعقدة حالياً في الرياض من 15 إلى 17 ديسمبر (كانون أول) الحالي.

وقال رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات، فهد الرشيد، إن اليوم الأول للقمة الدولية للمعارض والمؤتمرات شهد نجاحاً كبيراً، بعد إعلان الاتفاقيات، وإطلاق 12 فعالية جديدة، بالإضافة إلى توقيع مذكرات تفاهم، ما يعزز مكانة المملكة كواحدة من أهم وجهات قطاع المعارض والمؤتمرات على مستوى العالم.

وأضاف الرشيد أن هذه الإعلانات تؤكد أهمية قطاع المعارض والمؤتمرات، ودوره المحوري كمحفز للتحول، حيث يساهم في التعريف بحجم الفرص غير المسبوقة التي توفرها المملكة سعياً إلى تحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، ودور القطاع في استكشاف الأفكار المبتكرة، وخلق فرص الاستثمار، وتعزيز الشراكات الجديدة عبر مختلف قطاعات الاقتصاد.

وأعلنت كل من شركات «RX Global» و«Messe Munich» و«Clarion»، وهي من كبرى الشركات العالمية المتخصصة في تنظيم الفعاليات، افتتاح مكاتب جديدة لها في المملكة، لدعم خطط نمو قطاع المعارض والمؤتمرات السعودي خلال السنوات العشر المقبلة.

وشهدت القمة توقيع 4 مذكرات تفاهم مع كلٍّ من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والهيئة السعودية للسياحة، وصندوق الفعاليات الاستثماري، والمركز الوطني للفعاليات.

وتتواصل فعاليات القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات على مدار اليومين المقبلين، حيث تركز على جهود تحفيز الاستثمار في قطاع المعارض والمؤتمرات، وإنشاء مساحات فعاليات مبتكرة ومستقبلية، ومعالجة مسائل الاستدامة العالمية في القطاع.

يُذكَر أن النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات تقام في مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية «مسك»، بمشاركة أكثر من 1000 من قادة قطاع المعارض والمؤتمرات العالميين من 73 دولة، بهدف إعادة تشكيل مستقبل القطاع.