إقالة رئيسة تحرير مجلة ألمانية «زيفت» مقابلة شوماخر بمساعدة الذكاء الاصطناعي

إقالة رئيسة تحرير مجلة ألمانية «زيفت» مقابلة شوماخر بمساعدة الذكاء الاصطناعي
TT
20

إقالة رئيسة تحرير مجلة ألمانية «زيفت» مقابلة شوماخر بمساعدة الذكاء الاصطناعي

إقالة رئيسة تحرير مجلة ألمانية «زيفت» مقابلة شوماخر بمساعدة الذكاء الاصطناعي

أقالت مجموعة «فونكه» الألمانية الإعلامية أمس الجمعة رئيسة تحرير مجلة شعبية ألمانية، نشرت مقابلة مزيفة تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي مع بطل العالم السابق «للفورمولا 1» مايكل شوماخر.
كما قدمت مجموعة «فونكه»، التي تنشر المجلة، اعتذارا لعائلة شوماخر.
وقالت بيانكا بولمان، المديرة الإدارية لمجلات فونكه: «كان يجب ألا تُنشر مطلقا هذه المقالة عديمة الذوق والمضللة، فهي لا تتوافق بأي حال من الأحوال مع معايير الصحافة التي نتوقعها نحن وقراؤنا من ناشر مثل فونكه».
وجاء في بيان من مجموعة «فونكه» أن آنا هوفمان، رئيسة تحرير مجلة «دي أكتويل» «أُعفيت من مهامها اعتبارا من اليوم». وكانت تشرف هوفمان على صحافة المجلة منذ عام 2009.
وأحدثت القصة التي نُشرت هذا الأسبوع في «دي أكتويل» ضجة في الأوساط الإعلامية الألمانية، وأثارت نقاشا حول مخاطر الذكاء الاصطناعي.
وكانت الصفحة الأولى من المجلة عبارة عن صورة لشوماخر مع عنوان: «مايكل شوماخر: المقابلة الأولى!». وكتب عنوان أصغر أدناها: «يبدو حقيقيا بشكل مخادع».
ويتضح داخل المجلة أن الأمر يتعلق بمقابلة مزيفة تم إنشاؤها بواسطة موقع إلكتروني يستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي.
ويدرك معظم عشاق شوماخر أن المقابلة ملفقة تماما، حيث يعيش شوماخر في عزلة تامة منذ إصابته بإصابة دماغية كبيرة أثناء التزلج في عام 2013.
وخلَّف الحادث آثارا صحية شديدة وطويلة الأمد. ولم يظهر علنا منذ ذلك الحين.
وأشارت «المقابلة» بشكل مضلل إلى أن شوماخر 54 عاما كشف تفاصيل شفائه.



«أفلام السعودية» يعد عشاق السينما بمفاجآت كثيرة

جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين
جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين
TT
20

«أفلام السعودية» يعد عشاق السينما بمفاجآت كثيرة

جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين
جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين

ينتظر عشاق السينما في السعودية الكثير من المفاجآت التي كشف عنها «مهرجان أفلام السعودية»، في أمسية رمضانية ومؤتمر صحافي مصاحب، أزاح الستار عن ملامح الدورة الـ11، المنتظر عقدها من 17 إلى 23 أبريل (نيسان) المقبل في الظهران (شرق السعودية).

رئيس المهرجان، أحمد الملا، قال لـ«الشرق الأوسط»، إنه منذ الدورة الخامسة فتح المهرجان المجال للمسابقات وعروض الأفلام الخليجية، بالتزامن مع توقف بعض المهرجانات الخليجية، مما جعل «مهرجان أفلام السعودية» يصبح بمثابة وجهة سينمائية لصنّاع الأفلام في الخليج ودول المنطقة. وأشار إلى أن الأمر لا يقتصر على دول الخليج فقط، بل يشمل أيضاً العراق واليمن.

وستتضمن الدورة المقبلة 7 أفلام روائية سعودية وخليجية طويلة، في حين سيكون هناك 22 فيلماً قصيراً بين سعودي وخليجي، وبلغ عدد الأفلام الموازية 12 فيلماً سعودياً.