إضرابات جديدة واحتجاجات في فرنسا ضد تعديل نظام التقاعد

العنف الهائل طغى على الاحتجاجات في فرنسا التي كانت سلمية لأسابيع (أ.ب)
العنف الهائل طغى على الاحتجاجات في فرنسا التي كانت سلمية لأسابيع (أ.ب)
TT

إضرابات جديدة واحتجاجات في فرنسا ضد تعديل نظام التقاعد

العنف الهائل طغى على الاحتجاجات في فرنسا التي كانت سلمية لأسابيع (أ.ب)
العنف الهائل طغى على الاحتجاجات في فرنسا التي كانت سلمية لأسابيع (أ.ب)

دعت النقابات العمالية في فرنسا مرة أخرى إلى إضرابات ومسيرات، اليوم (الخميس)، ضد تعديل الرئيس إيمانويل ماكرون نظام المعاشات التقاعدية.
وتتوقع السلطات أن يشارك ما بين 400 ألف و600 ألف شخص في اليوم الـ12 من الاحتجاجات على مستوى البلاد، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ومن المقرر نشر 11 ألفاً و500 شرطي، 4200 منهم في باريس. ومن المتوقع أن يعلن المجلس الدستوري غداً (الجمعة) نتيجة مراجعة اقتراح التعديل. ويمكنه إلغاء التعديل جزئياً أو كلياً أو إعلانه دستورياً.
https://twitter.com/aawsat_News/status/1642458066363858946?s=20
يشار إلى أن الاحتجاجات موجهة ضد الزيادة التدريجية في سن التقاعد من 62 إلى 64 عاماً. وتريد حكومة يمين الوسط سد فجوة تلوح في الأفق في صندوق التقاعد من خلال التعديل. واشتد الخلاف لأن الحكومة دفعت النص من خلال الجمعية الوطنية دون تصويت. ومنذ ذلك الحين، طغى العنف الهائل على الاحتجاجات، التي كانت سلمية لأسابيع.
ويريد ماكرون أن يدخل التعديل حيز التنفيذ بحلول نهاية العام.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».