فندق فورسيزونز الرياض يرحب بالضيوف في الخيمة الرمضانية

فندق فورسيزونز الرياض يرحب بالضيوف في الخيمة الرمضانية
TT

فندق فورسيزونز الرياض يرحب بالضيوف في الخيمة الرمضانية

فندق فورسيزونز الرياض يرحب بالضيوف في الخيمة الرمضانية

أطلق فندق فورسيزونز الرياض برنامج شهر رمضان الكريم، والمخصص للضيوف بهدف تجربة الجوهر الحقيقي للشهر الكريم من خلال مجموعة مميزة من احتفالات الطهي والتجارب الهادئة التي يمكن مشاركتها مع العائلة والأصدقاء وللحصول على استرخاء مثالي في المدينة.
وطرح فورسيزونز الرياض باقة ملاذ رمضان للعائلات التي تعتبر مأوى مريحًا في غرف وأجنحة مجددة حديثًا، وتشمل إفطارًا لشخصين في الخيمة الرمضانية، وخصم على المأكولات والمشروبات وعلاجات السبا تصل إلي 25 في المائة ويمكن للضيوف أيضًا إنشاء ذكريات لا تُنسى مع باقة ليالي رمضان الخاصة التي تقدم للضيوف خصمًا بنسبة 20 في المائة على سعر الغرفة ومواقف مجانية للسيارات .
ويبدأ الإفطار في قاعة المملكة يوميا من الساعة 6 مساء والسحور من الساعة 11 مساء حيث تتألف قائمة الطعام التي تعتبر الاكبر في العاصمة الرياض وتقدم خيمة قاعة المملكة هذا العام للضيوف ديكور فاخر يفيض بالأناقة العربية وتعرض الخيمة اللمسات البيضاء والذهبية جنبًا إلى جنب مع الزخارف المستوحاة من التقاليد لتجربة فاخرة حقًا تكمل روائع الطهي وسيقدم فريق الطهي في الفندق بقيادة كبير الطهاة التنفيذيين لوكاس جلانفيل للضيوف نكهات محلية أصلية بما في ذلك قائمة تضم أكثر من 100 وصفة مقدمة في سبع محطات طعام مختلفة تشمل الأكلات التقليدية وأطباق آسيوية بالإضافة إلى الحلويات .
ويمكن للضيوف تنسيق مناسبات الإفطار والسحور خارج الفندق، إذا يرغب في إنشاء حدث رمضاني خاص به، وذلك من خلال مساعدة لوكاريه من فورسيزونز الرياض على تحويل الإفطار أو السحور إلى حقيقة واقعة في المكان، الذي يتم اختياره إلى جانب خدمات فورسيزونز الاستثنائية.
ويمكن للضيوف تخصيص وقتًا لقضاء القليل من الراحة والاستجمام في رمضان هذا العام بزيارة سبا الفندق الحائز على جوائز والذي يقدم باقة النقاة الحصرية التي تتضمن العيد من العروض المتميزة لتحفيز الضيوف على الحفاظ على صحتهم وممارسة الرياضة خلال شهر رمضان.

 



لبنان يتمسك بـ 1701 «وحيداً على الطاولة»

عمال الإنقاذ يبحثون عن ضحايا وسط أنقاض منزل دُمر بغارة إسرائيلية في قرية بعلشميه شرق بيروت أمس (أ.ب)
عمال الإنقاذ يبحثون عن ضحايا وسط أنقاض منزل دُمر بغارة إسرائيلية في قرية بعلشميه شرق بيروت أمس (أ.ب)
TT

لبنان يتمسك بـ 1701 «وحيداً على الطاولة»

عمال الإنقاذ يبحثون عن ضحايا وسط أنقاض منزل دُمر بغارة إسرائيلية في قرية بعلشميه شرق بيروت أمس (أ.ب)
عمال الإنقاذ يبحثون عن ضحايا وسط أنقاض منزل دُمر بغارة إسرائيلية في قرية بعلشميه شرق بيروت أمس (أ.ب)

امتنع رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري، الذي يفاوض نيابة عن «حزب الله»، التعليق على ما يجري تداوله حالياً في أروقة السياسيين من اقتراحات حلول، وأكد لـ«الشرق الأوسط» أن «الموجود على الطاولة هو فقط القرار 1701 ومندرجاته التي يجب العمل على تنفيذها والالتزام بها من الجانبين، لا من الجانب اللبناني وحده». وتابع بري أن ما يجري الآن «هو مجرد معلومات يجري تداولها في الإعلام، لم نتبلغ منها شيئاً بالوسائل الرسمية»، مشيراً إلى أن لبنان ينتظر تقديم اقتراحات ملموسة «ليبني على الشيء مقتضاه».

وكشفت مصادر دبلوماسية غربية في بيروت لـ«الشرق الأوسط»، عن أن بري «يعترض على أحد أهم بنود الحل المتداول»، مشيرة إلى وجود «مساعٍ لتذليل اعتراض بري على المشاركة الألمانية والبريطانية» في آلية يقترح تشكيلها لمراقبة تنفيذ القرار 1701 وتضم أيضاً الولايات المتحدة وفرنسا.

ميدانياً، واصلت إسرائيل حملتها العسكرية على لبنان؛ إذ شن طيرانها أكثر من 13 غارة على ضاحية بيروت الجنوبية، كما أغار على منزل في منطقة بعلشميه الجبلية البعيدة عن ساحة المعارك، وقتلت سبعة من السكان النازحين من جنوب لبنان.