بنك البلاد الشريك الاستراتيجي لجائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1

بنك البلاد الشريك الاستراتيجي لجائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1
TT

بنك البلاد الشريك الاستراتيجي لجائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1

بنك البلاد الشريك الاستراتيجي لجائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1

قال عبد العزيز العنيزان الرئيس التنفيذي لبنك البلاد أن استمرار رعاية البنك الاستراتيجية لجائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 تنطلق من ريادته المصرفية والتزامه بإثراء تجربة العميل من خلال المنتجات المصرفية المُبتكرة التي تواكب تطلُّعاتهم كما هو حال الأحداث الكبرى التي تقام في المملكة، مُؤكداً اعتزاز  بنك البلاد بدوره الوطني من خلال دعم هذه الفعاليات الهامة التي تحظى بجماهيرية كبيرة على مستوى العالم.
واضاف العنيزان "إن شراكتنا للعام الثاني على التوالي مع الجائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 مُمثلّةً بالاتحاد السعودي للرياضات والدراجات النارية، تعكس التزامنا نحو تمكين وإثراء صناعة الأحداث الرياضية السعودية الكبرى، كما هو الحال مع العملاء حين نخلق لهم تجربة مصرفية مُنافسة تعتمد على التقنية والابتكار".
وأختتم الرئيس التنفيذي لبنك البلاد حديثه قائلاً: "يحظى سباق جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 بجماهيرية كبيرة على المستوى المحلي والدولي، لذلك هو يُمثّل فرصة مثالية لتحقيق عدد من الأهداف المصرفية لبنك البلاد، اضافة إلى التواصل الفعّال مع هذه الجماهير، حيث يتمتع سباق فورمولا 1 بقاعدة ضخمة من محبّي هذه الرياضة كمشجعين ومشاهدين من خلال النقل المباشر، وذلك يعني توسيع قاعدة العلامة التجارية لبنك البلاد لدى أسواق المال والأعمال، اضافة إلى تعزيز معرفة العملاء والمُهتمّين بأعمال بنك البلاد الرائدة ومنتجاته المصرفية المُبتكرة".
جاء ذلك بالتزامن مع مشاركة بنك البلاد كشريك استراتيجي لسباق جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 في مدينة جدة خلال الفترة من 17 إلى 19 مارس 2023 باعتباره أحد أبرز الأحداث الرياضية الذي يحظى باهتمام ومتابعة محبي سباقات السيارات.
وكان البنك قد استضاف أكثر من 3 الاف شخصية من داخل وخارج السعودية، ضمن قائمة كبار الشخصيات والعملاء والروّاد المهتمّين برياضة السيارات والأحداث الكبرى في المملكة. إضافةً إلى أعداد كبيرة من الفائزين بتذاكر مجانية خلال السحب ضمن حملة البلاد للمتابعين على وسائل التواصل الإجتماعية.



ميلوني بحثت مع ترمب قضية إيطالية تحتجزها إيران

ترمب وميلوني في صورة جمعتهما مع المرشّحين لمنصب وزير الخزانة سكوت بيسنت (يسار) ووزير الخارجية ماركو روبيو في مارالاغو السبت (إ.ب.أ)
ترمب وميلوني في صورة جمعتهما مع المرشّحين لمنصب وزير الخزانة سكوت بيسنت (يسار) ووزير الخارجية ماركو روبيو في مارالاغو السبت (إ.ب.أ)
TT

ميلوني بحثت مع ترمب قضية إيطالية تحتجزها إيران

ترمب وميلوني في صورة جمعتهما مع المرشّحين لمنصب وزير الخزانة سكوت بيسنت (يسار) ووزير الخارجية ماركو روبيو في مارالاغو السبت (إ.ب.أ)
ترمب وميلوني في صورة جمعتهما مع المرشّحين لمنصب وزير الخزانة سكوت بيسنت (يسار) ووزير الخارجية ماركو روبيو في مارالاغو السبت (إ.ب.أ)

فاجأت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، حلفاءها، المحليين والإقليميين، عندما حطّت طائرتها بعد ظهر السبت، في مطار ميامي، وتوجّهت مباشرةً إلى منتجع «مارالاغو» لمقابلة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، الذي استقبلها بحفاوة لافتة، واجتمع بها لساعة بحضور ساعده الأيمن إيلون ماسك، الذي تربطه علاقة وثيقة بميلوني.

وأفادت مصادر الوفد الذي رافق ميلوني بأنها بحثت مع الرئيس الأميركي المنتخب قضية الصحافية الإيطالية، سيسيليا سالا، التي اعتقلتها السلطات الإيرانية بتهمة التجسس، وتحاول مقايضة الإفراج عنها بتسليم القضاء الإيطالي المهندس الإيراني محمد عابديني، الذي كانت السلطات الإيطالية قد اعتقلته الشهر الماضي تنفيذاً لمذكرة جلب دولية صادرة عن الحكومة الأميركية، التي تتهمه بخرق الحصار المفروض على إيران وتزويدها بمعدات إلكترونية لصناعة مسيّرات استُخدمت في عدد من العمليات العسكرية، أودت إحداها بحياة ثلاثة جنود أميركيين في الأردن مطلع العام الماضي.