نقل جثماني «شهيدي» الواجب أحمد المجايشي إلى بارق ومحمد العمري إلى القنفذة

جوًا وبناءً على توجيهات نائب خادم الحرمين

نقل جثماني «شهيدي» الواجب أحمد المجايشي إلى بارق ومحمد العمري إلى القنفذة
TT

نقل جثماني «شهيدي» الواجب أحمد المجايشي إلى بارق ومحمد العمري إلى القنفذة

نقل جثماني «شهيدي» الواجب أحمد المجايشي إلى بارق ومحمد العمري إلى القنفذة

بناءً على توجيهات نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، نقلت طائرتان من أسطول القيادة العامة لطيران الأمن، جثماني «شهيدي» الواجب العريف أحمد جعفر المجايشي إلى محافظة بارق، والجندي أول محمد علي العمري إلى محافظة القنفذة.
وكانت الطائرة الأولى أقلت جثمان العريف أحمد المجايشي من قاعدة طيران الأمن بمنطقة عسير بمرافقة عدد من ذويه، وهبطت في شمال محافظة بارق يوم أمس، فيما أقلت طائرة ثانية جثمان الجندي أول محمد العمري من قاعدة طيران الأمن بمنطقة عسير يرافقها عدد من أقاربه، وهبطت في قيادة حرس الحدود بمحافظة القنفذة ليلة الجمعة - السبت، وكان في استقبال الطائرتين في بارق والقنفذة عدد من قيادات حرس الحدود والمسؤولين بالمحافظتين وأقارب «الشهيدين» وعدد من المواطنين.
يذكر أن العريف أحمد المجايشي، والجندي أول محمد العمري، وزميلهما الجندي أول حسن ناصر بشيري، من منسوبي حرس الحدود بمركز المسيال بقطاع ظهران الجنوب بمنطقة عسير، «استشهدوا» الجمعة الماضي بعد تعرض المركز لقذائف عسكرية كثيفة من داخل الأراضي اليمنية.



«الاستئناف» الكويتية تحجز قضية طارق السويدان للحكم

الدكتور طارق السويدان
الدكتور طارق السويدان
TT

«الاستئناف» الكويتية تحجز قضية طارق السويدان للحكم

الدكتور طارق السويدان
الدكتور طارق السويدان

حجزت محكمة الاستئناف في الكويت، اليوم، قضية (أمن دولة) المتهم فيها الداعية الكويتي الدكتور طارق السويدان بالإساءة لدول خليجية وعربية، للحكم في 4 ديسمبر (كانون الأول) المقبل، وذلك بعد طعن النيابة العامة على حكم البراءة من محكمة الجنايات.

وكانت النيابة العامة قد وجهت إلى السويدان تهماً تتعلق بالإساءة إلى دولة خليجية ودولة عربية على مواقع التواصل الاجتماعي، وأفرجت عنه بكفالة مالية. وفي 30 يوليو (تموز) الماضي أصدرت محكمة الجنايات حكمها ببراءة السويدان من الإساءة للبلدين، لكنَ النيابة العامة استأنفت الحكم.

وقد أثار السويدان مشاعر الغضب بعد أن نشر تغريدة في أبريل (نيسان) 2023 عُدّت مسيئة، لكنه عاد ومسح التغريدة، نافياً أن يكون هو الذي كتبها. وقال في تغريدة لاحقة: «أعتذر لكم عن التغريدة التي تم مسحها وتغييرها، فالتغريدة الأولى كتبها الشباب في إدارة الصفحة ولم أكتبها أنا، فهذا ليس منهجي ولا خلقي وأشكر من أحسن الظن».