ماتزاري بعد السباعية في مرمى ساسولو: يجب حماية نادي الإنتر

سحق فريق إنتر مضيفه ساسولو بسباعية دون مقابل أول من أمس في الجولة الرابعة من «الكالتشيو»، وسجل للإنتر بالاسيو وتايدر وبوتشينو (في مرمى فريقه بطريق الخطأ) في الشوط الأول، وألفاريز وميليتو (ثنائية) وكامبياسو في الشوط الثاني، ليرفع رصيده إلى 10 نقاط يحافظ بها على مركزه الثاني بالترتيب. وصرح الرئيس ...
سحق فريق إنتر مضيفه ساسولو بسباعية دون مقابل أول من أمس في الجولة الرابعة من «الكالتشيو»، وسجل للإنتر بالاسيو وتايدر وبوتشينو (في مرمى فريقه بطريق الخطأ) في الشوط الأول، وألفاريز وميليتو (ثنائية) وكامبياسو في الشوط الثاني، ليرفع رصيده إلى 10 نقاط يحافظ بها على مركزه الثاني بالترتيب. وصرح الرئيس ...
TT

ماتزاري بعد السباعية في مرمى ساسولو: يجب حماية نادي الإنتر

سحق فريق إنتر مضيفه ساسولو بسباعية دون مقابل أول من أمس في الجولة الرابعة من «الكالتشيو»، وسجل للإنتر بالاسيو وتايدر وبوتشينو (في مرمى فريقه بطريق الخطأ) في الشوط الأول، وألفاريز وميليتو (ثنائية) وكامبياسو في الشوط الثاني، ليرفع رصيده إلى 10 نقاط يحافظ بها على مركزه الثاني بالترتيب. وصرح الرئيس ...
سحق فريق إنتر مضيفه ساسولو بسباعية دون مقابل أول من أمس في الجولة الرابعة من «الكالتشيو»، وسجل للإنتر بالاسيو وتايدر وبوتشينو (في مرمى فريقه بطريق الخطأ) في الشوط الأول، وألفاريز وميليتو (ثنائية) وكامبياسو في الشوط الثاني، ليرفع رصيده إلى 10 نقاط يحافظ بها على مركزه الثاني بالترتيب. وصرح الرئيس ...

سحق فريق إنتر مضيفه ساسولو بسباعية دون مقابل أول من أمس في الجولة الرابعة من «الكالتشيو»، وسجل للإنتر بالاسيو وتايدر وبوتشينو (في مرمى فريقه بطريق الخطأ) في الشوط الأول، وألفاريز وميليتو (ثنائية) وكامبياسو في الشوط الثاني، ليرفع رصيده إلى 10 نقاط يحافظ بها على مركزه الثاني بالترتيب.
وصرح الرئيس ماسيمو موراتي العائد لتوه من باريس بعد إتمام اتفاق بيع نادي الإنتر للمستثمر الإندونيسي ثوهير «لا يمكنني أن ألقي كل حديثي مع ثوهير أدراج الرياح بعد هذه السباعية النظيفة، يجب علي النظر لمستقبل النادي وضمان قوة أكبر له من تلك التي يمكن أن يقدمها الحاضر». بينما صرح المدرب والتر ماتزاري قائلا «الانتصار من أجل موراتي والجميع، يجب حماية نادي الإنتر، وما يريده الرئيس قد قاله السبت الماضي في أبيانو جنتيلي، وقد ساعدني على شحذ همم الجميع، لقد رأينا هذا واللاعبون استجابوا». ثم تابع الرئيس موراتي مجددا «الفريق سيلتزم مع أي شخص سيعمل لما فيه مصلحة الإنتر بحب. ماتزاري؟ لم أكن أتوقع أن يؤثر كثيرا هكذا في فترة قصيرة، فقد طبع في ذهن الفريق حسا ملحوظا بالواجب والسعادة، إن فريق الإنتر هذا تعبير عنه». وبخصوص ميليتو المتألق، قال «إن عودته إلى الملعب نبأ سار للغاية، من الناحية الرياضية والإنسانية. ومن المثير للمشاعر أنه سجل، فقد ضحى كثيرا جدا وكان يبدو مستسلما وعلى العكس لقد عاد. إنني سعيد للغاية من أجله». ويوجد كذلك أن الفوز 7-0 خارج ملعبه، وهو ما حدث في كرة قدم أخرى، في مودينا، والفوز 8-0 عام 1914، هو رقم قياسي، ويقول موراتي «بالجدية، والتركيز والإرادة جعلنا مباراة سهلة بينما لم تكن كذلك. إن الفوز 7-0 يمثل إشارة لبطولة الدوري لكن يجب عدم المبالغة في الاحتفال والثقة». فيما قال اللاعب ريكي ألفاريز «إننا مطمئنون، لأن موراتي كان وسيظل معنا». بالطبع ثوهير مقبل، لكن موراتي موجود.
كما أضاف المدرب ماتزاري «في الماضي وجدت في مواقف مشابهة وأعلم الشعور في هذه الحالات، لكن أحيانا الأشياء تحدث وحدها. لقد حاولنا أن نتوقف أيضا وأن ندير الكرة، لكن كرات طولية معينة تولد طبيعية، كما كان في الملعب ميليتو، لكن كان تلقائيا مساعدته على التسجيل واستعادة حالته. كنت أعلم أن فريق ساسولو سينطلق بقوة، وأكدت هذا بين الشوطين أيضا، لكنني لم أكن أود دخول مرمانا أهداف، وبالتالي فقط طلبت من اللاعبين البقاء في المباراة، وقد نفذوا تعليماتي حرفيا. لكن الشوط الثاني ربما أحلله أقل بخلاف أول 10 دقائق، حيث يهمني أكثر الشوط الأول، والذي كان فقط ثمرة مجهودنا بالكامل تقريبا بدءا من الدخول إلى المباراة. إن الانتقال الذهني من التهاني التي أعقبت مباراة اليوفي كان ممكنا أن لا يكون سهلا، لكن الفريق اجتاز أو اختبار حقيقي، فهو مستعد للشق الدفاعي كما لو كان في مواجهة فريق كبير، وهي الطريقة المثلى لحسن استغلال الشق الهجومي».
بينما استعاد يوفنتوس نغمة الانتصارات سريعا، حيث تغلب على ضيفه فيرونا بهدفين لهدف، سجلهما تيفيز ويورنتي في الدقيقتين 40 و48 من الشوط الأول، فيما سجل هدف فيرونا الوحيد كاتشاتوري في الدقيقة 36 من الشوط ذاته. وبهذه النتيجة رفع يوفنتوس رصيده إلى 10 نقاط يحتل بها المركز الثاني. وأهدى المهاجم الأرجنتيني هدفه للمدير الفني للفريق، حيث قال «هدفي؟ بالطبع هو مهم. إننا نتطور ونعمل بكد والفريق يتشكل الآن. التطلعات أعلى دائما، علينا اعتياد هذا. يكفي هنا تعادل واحد ليتم الحديث عن أزمة، لكنه أمر طبيعي، فنحن في يوفنتوس، والجميع ينتظر منا انتصارات فقط». كانت مباراة معقدة في بدايتها، ويتابع تيفيز «لأن كل فريق يأتي للدفاع خاصة في استاد يوفنتوس. ومقارنة بلاتسيو، فاللقاء كان أكثر تعقيدا». وشهد يوم أول من أمس تسجيل يورنتي أيضا، ويقول عنه زميله الأرجنتيني «إنني سعيد من أجل فيرناندو، فهو يعمل كثيرا جدا، ومن العدل أن يجني ثمرة مجهوده». ويرد عليه الإسباني «إنني محظوظ باللعب مع شخص كارليتوس». ويتابع «يروق لي هذا النوع من الكرات، إنها لعبتي المميزة. لقد علمت بالمشاركة أساسيا فقط خلال مران السبت. أخبرني المدرب (جاء دورك)، وعلى الفور فكرت في التضحيات التي قدمتها إلى الآن. بالطبع أهدي هدفي للجماهير، وخاصة لكونتي، الذي يعمل كثيرا عليّ. إنه ثقته هي التي طمأنتني في هذا الجزء الأول من الموسم. على أي حال، بالنسبة إلي من الطبيعي بداية كهذه، فعادة ما أستغرق وقتا للوصول إلى اللياقة، كما أنني مقبل من عام خاص، حيث لم أشارك كثيرا، ولا ننسى تغيير البلد والفلسفة الكروية. إننا كثيرون وبارعون في اليوفي، ولدي رغبة فقط في أن أكون مفيدا. المنتخب؟ لا خوف من فقده، حيث أبدأ من هذا الهدف».



لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.