مساعدات أميركية إضافية لأوكرانيا بقيمة 10 مليارات دولار

وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين (إ.ب.أ)
وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين (إ.ب.أ)
TT

مساعدات أميركية إضافية لأوكرانيا بقيمة 10 مليارات دولار

وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين (إ.ب.أ)
وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين (إ.ب.أ)

أعلنت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين عن تقديم مساعدات اقتصادية إضافية لأوكرانيا اليوم (الخميس)، وذلك قبل يوم من الذكرى السنوية الأولى لبدء الحرب الروسية على أوكرانيا، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية».
وقالت يلين على هامش اجتماع وزراء مالية مجموعة العشرين ورؤساء البنوك المركزية في بنغالور بالهند: «خلال الأشهر المقبلة، نتوقع تقديم مساعدات اقتصادية إضافية بقيمة 10 مليارات دولار لأوكرانيا».
https://twitter.com/SecYellen/status/1628713080250327041?s=20
وكانت الولايات المتحدة الأميركية قد قدمت مساعدات أمنية واقتصادية وإنسانية لأوكرانيا بقيمة أكثر من 46 مليار دولار. وأضافت «هدفنا المزدوج هو خفض قدر القطاع العسكري في روسيا وخفض الإيرادات التي يمكن أن تستخدمها لتمويل حربها».
وأوضحت يلين أن هذه الإجراءات تترك أثرا. وقالت إن الاقتصاد الروسي يتعرض للعزلة بصورة متزايدة، كما أن قطاع الدفاع يعاني من مشاكل إنتاجية، بالإضافة لذلك غادر نحو مليون روسي البلاد العام الماضي.
ومن المقرر أن يلتقي وزراء مالية دول مجموعة العشرين في بنغالور يومي الجمعة والسبت لمناقشة الوضع الحالي للاقتصاد العالمي وقضايا السياسة المالية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».