مجموعة فنادق راديسون تنال أربع جوائز في منتدى رواد الصناعة الفندقية في السعودية

مجموعة فنادق راديسون تنال أربع جوائز في منتدى رواد الصناعة الفندقية في السعودية
TT

مجموعة فنادق راديسون تنال أربع جوائز في منتدى رواد الصناعة الفندقية في السعودية

مجموعة فنادق راديسون تنال أربع جوائز في منتدى رواد الصناعة الفندقية في السعودية

تفخر مجموعة فنادق راديسون بالإعلان عن حصولها على أربع جوائز خلال منتدى رواد الصناعة الفندقية الذي عقد الاسبوع الماضي في العاصمة السعودية الرياض. وقد جاء هذا التكريم نظير التميز في العمل الفندقي ورواده في السعودية والمنطقة بصورة عامة.
وتتضمن الجوائز كلاً من جائزة المجموعة الفندقية الاسرع نموا وجائزة باسل طلال، المدير الإداري للمجموعة في السعودية والكويت، ومنطقة الهلال الخصيب وجائزة الفندق الافخر لهذا العام والتي قدمت لفندق مانسارد الرياض، وهو أحد فنادق راديسون كوليكشن وجائزة فندق الشرق الأوسط لهذا العام، والتي منحت لفندق راديسون الرياض المطار.  
وتعد جوائز رواد الصناعة الفندقية أرقى الجوائز التي تمنح للفنادق المتميزة كما يعد التكريم الذي تقرر منحه مجموعة من الخبراء للفنادق المتميزة بمثابة شهادة على التميز والعمل الجاد والتفاني من جانب طواقم تلك الفنادق. ايضا، تعد تلك الجوائز دليلا على التزام مجموعة راديسون بالتطوير والتحديث وتقديم أفضل خدمات للعملاء في جميع فنادقها المنتشرة في أنحاء.  
وقال باسل طلال المدير الإداري لمجموعة فنادق راديسون في السعودية والكويت وبلاد الشام "إننا سعداء بالحصول على هذه الجوائز وان نحظى بهذا التكريم باعتبارنا من الرواد في الصناعة الفندقية إن فريقنا ملتزم بأن يقدم للعملاء أفضل خدمة ممكنة، وما هذه الجوائز وهذا التكريم سوى دليل على تحقيقنا لهذا الأمر. انا فخور أيضا بالحصول على هذه الجوائز باعتبارنا مجموعة فندقية رائدة كما أننا لا نعتبرها مجرد تكريم مقابل التميز، بل شهادة على عملنا الجاد وتفانينا في كل ما نقوم به من عمل"

 



غوارديولا: أتقاضى راتباً ضخماً… يجب أن أجد حلاً!

بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي (رويترز)
بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي (رويترز)
TT

غوارديولا: أتقاضى راتباً ضخماً… يجب أن أجد حلاً!

بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي (رويترز)
بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي (رويترز)

تحمل بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي مسؤولية النتائج السيئة التي يحققها الفريق، بعدما أهدر تقدمه ليخسر 2-1 أمام مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الأحد.

وكان سيتي متقدما في النتيجة حتى الدقيقة 88، عندما سجل برونو فرنانديز هدف التعادل من ركلة جزاء قبل أن يحرز أماد ديالو هدف الفوز بعد دقيقتين.

وقال غوارديولا: "ليس هناك ما أدافع به عن نفسي. أنا المدرب، لست بالمستوى المطلوب. يجب أن أجد حلولا ولم أفعل. الأمر بهذه البساطة. لا أبلي بلاء حسنا، وهذه هي الحقيقة".

وحقق سيتي انتصارا واحدا في آخر 11 مباراة في كل المسابقات فيما تحول إلى أزمة مكتملة الأركان فاجأت الجميع.

وقال روبن دياز لاعب وسط سيتي: "اليوم في الدقيقة الأخيرة، لعبنا وكأننا صبية".

وبدا غوارديولا، الذي مدد عقده مع سيتي لمدة عامين، بائسا في طريقه نحو النفق المؤدي لغرف تبديل الملابس بينا رددت الجماهير هتافات "سيقال صباحا".

وكان غوارديولا قد ألقى باللوم في الإصابات التي يعاني منها فريقه على تكدس المباريات، لكنه لم يبحث عن أعذار في المؤتمر الصحافي الذي أعقب المباراة.

وقال المدرب الكاتالوني إن فريقه كان متقدما "3-صفر أمام فينوورد حتى الدقيقة 75 وانتهت تلك المباراة (في دوري الأبطال) بالتعادل . هل جدول المنافسات أو الإصابات السبب؟ لا علينا الفوز بتلك المباراة".

وأردف: "اليوم كان علينا حسم المباراة فبعيدا عن (محاولة في الدقائق الأخيرة من) برونو فرنانديز، لم يحدث شيء. وأهدرنا تقدمنا مجددا. إذا تكررت نفس المشكلة دائما، فيمكن حلها. تقول في نفسك ‘إنه هذا اللاعب’ يمكن حلها: لا يشارك. لكن الوضع مخالف".

ولم تكن لسيتي أي محاولة على المرمى في الشوط الثاني.

وقال غوارديولا: "أتقاضى راتبا ضخما لأتعامل مع تلك المواقف، أتعامل مع المؤتمر الصحافي وأتقبل كل النقد، لكنني أريد أن أكون صادقا، في موسم واحد أو اثنين على مدار عام أو عام ونصف خسرنا (فقط) ثماني مباريات. كنا في قمة الدوري والفريق الوحيد الذي لم يخسر في أوروبا وفي شهر واحد وعشرة أيام خسرنا ثماني مباريات. هذا ناد كبير والنادي بالطبع لا يمكن أن يتقبل ذلك. أجلس هنا في هذا المؤتمر الصحافي بسبب ما فعلته في الماضي، وإلا فإن الأندية الكبرى لا تدعم مدربا بهذه الصورة. كنت أعرف أنه سيكون موسما عصيبا لكنني لم أتوقع أن يكون بهذه الصعوبة. أريد (الفوز) باستماتة. لكن ثماني (هزائم) في 11 مباراة؟ أنا هنا لأحاول وسأحاول مجددا. هذا هو الواقع".