وزيرة خارجية كوريا الشمالية تعزي نظيرها التركي

وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون هوي (رويترز)
وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون هوي (رويترز)
TT

وزيرة خارجية كوريا الشمالية تعزي نظيرها التركي

وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون هوي (رويترز)
وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون هوي (رويترز)

ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية، اليوم (الخميس)، أن وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون هوي أرسلت رسالة تعزية إلى نظيرها التركي في ضحايا الزلزال الذي ضرب البلاد وسوريا المجاورة وأسفر عن مقتل آلاف الأشخاص، وفقاً لوكالة «رويترز».
وتجاوزت حصيلة الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا يوم الاثنين 16 ألف قتيل، حسب أرقام رسمية نشرت اليوم، بينما تتواصل عمليات البحث للعثور على ناجين في أجواء من البرد الشديد. وقُتل 12 ألفاً و873 شخصاً في تركيا و3 آلاف و162 في سوريا، حسب السلطات ومصادر طبية، ما يرفع الحصيلة الإجمالية للضحايا إلى 16 ألفاً و35 قتيلاً.



رشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر ورسائل مناهضة لإسرائيل

واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
TT

رشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر ورسائل مناهضة لإسرائيل

واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)

أفادت شرطة كوبنهاغن، اليوم الخميس، برشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر، بينما كُتبت عليها رسائل مناهضة لإسرائيل.

وقالت الشرطة، في رسالة إلى «وكالة الصحافة الفرنسية»: «عند الساعة 7:29، أُبلغنا بأنّ مبنى وزارة الخارجية تعرَّض للتخريب عبر رسومات غرافيتي سياسية... نحقّق في المسألة».

وكُتب على المبنى، خلال الليل، عبارات: «قاطِعوا إسرائيل»، و«إسرائيل تقتل أطفالاً». وأظهرت صورٌ نشرتها وكالة «ريتزو» عمّال تنظيف يقومون بإزالة الطلاء والكلمات الموجودة على الواجهة.

ولم تعلّق وزارة الخارجية الدنماركية على هذا العمل حتى الآن.

ولليوم الرابع على التوالي، نفّذ الجيش الإسرائيلي، الخميس، عشرات الغارات على لبنان، في إطار استهدافه «حزب الله» المدعوم من إيران.

وأدّت الغارات، التي أسفرت عن مقتل أكثر من 600 شخص منذ الاثنين، إلى نزوح أكثر من 90 ألف شخص، وفقاً للأمم المتحدة. وأفادت مصادر أمنية لبنانية بأنّ 22 ألف شخص، من بين هؤلاء، توجّهوا إلى سوريا.

وأعلنت إسرائيل، التي تخوض حرباً ضد حركة «حماس» الفلسطينية في قطاع غزة منذ قرابة العام، في منتصف سبتمبر (أيلول) الحالي، أنها تنقل «مركز ثقل» عملياتها شمالاً نحو الحدود اللبنانية؛ للسماح بعودة عشرات الآلاف من النازحين إلى المنطقة التي يهاجمها «حزب الله» بشكل يومي منذ بدء النزاع في غزة.