أفضل الهدايا لموسم الأعياد بأقل من 300 دولار

أفضل الهدايا لموسم الأعياد بأقل من 300 دولار
TT

أفضل الهدايا لموسم الأعياد بأقل من 300 دولار

أفضل الهدايا لموسم الأعياد بأقل من 300 دولار

إذا كنتم تسعون لإثارة إعجاب من حولكم في موسم الأعياد، توجد بعض الهدايا التي ستساعدكم في هذا الأمر وبأقلّ من 300 دولار.
من أجهزة التدليك إلى السمّاعات والأحذية الرياضية ومكبّرات الصوت، ستجدون في اللائحة التالية بعض أفكار الهدايا التي تناسب والدتكم ووالدكم والأشخاص الذين تحبونهم.
• سمّاعات «إيربود برو 2» من «أبل» Apple AirPods Pro 2 - أفضل سمّاعات لاسلكية صغيرة عازلة للضجيج.
أُطلقت هذه السماعات في بداية هذا العام مزوّدة برقاقة H2 الجديدة التي تمنحها طاقة معالجة أكبر وتعمل في الوقت نفسه على توفير الطاقة، بحسب «أبل». تنتج الرقاقة الجديدة، إلى جانب المحرّكات القليلة التشويه، صوتاً محسّناً يمنح المستخدم المزيد من الوضوح والعمق.
شهدت ميزة عزل الضجيج بدورها تحسّناً ملحوظاً، حيث صرّحت «أبل»، بأنّ السماعات الجديدة مجهّزة بعزل ضجيج «مضاعف» مقارنة بسمّاعات «إيربود برو» الأصلية. تمنحكم السماعات الجديدة أيضاً ساعة إضافية من الطاقة مع تشغيل ميزة عزل الضجيج. وأخيراً، تضمّ علبة «إيربود برو 2» مكبّراً صوتياً يصدر صوتاً لمساعدتكم في تحديد موقع السماعات عبر تقنية «فايند ماي» إذا ضاعت.
• مكبّر الصوت «ساوند لينك فليكس» من «بوز» Bose SoundLink Flex - مكبّر صوتي مصغّر باتصال بلوتوث ونوعية صوتٍ رائعة.
تباهت شركة «بوز» كثيراً بمكبّر «ساوند لينك فليكس» عند إطلاقه مدّعية بأنّه يقدّم أداء باس استثنائي، ولكنّ الأكيد هو أنّه ينتج أفضل نوعيّة صوتية لمكبّر صوتي بحجمه المضغوط.
يتوفّر الجهاز بثلاثة ألوان، الأسود والأبيض الدخاني والأزرق، ويضمّ تقنية «بوزيشن آي.كيو». التي ترصد توجّه الجهاز أوتوماتيكياً وتنتج الصوت المناسب في حال كان موضوعاً في مكان مرتفع، أو معلّقاً، أو مسطّحاً.
• مدلّك «ثيراغان» المصغّر Theragun Mini. خرج الجهاز للمرّة الأولى إلى النور عام 2020 بتصميم محمول ليتّسع بسهولة في حقيبة الظهر أو اليد. قد لا يتمتّع «ثيراغان ميني» بقوّة أجهزة التدليك الأخرى ذات الحجم التقليدي التي تصنعها الشركة، ولكنّكم ستتفاجأون بقوّته نظراً لصغر حجمه.
لقد اختبرنا أجهزة تدليك أكبر حجماً وبنفس سعر هذا المنتج، ووجدنا أنّ الأخير يعمل بالفاعلية نفسها، ولكن بنصف الحجم. يضمّ «ثيراغان ميني» بطارية قابلة للشحن تعمل لساعتين ونصف الساعة على الأقل، وستجدون معه حقيبة مطاطية حامية.
* «سي نت» – خدمات «تريبيون ميديا»



«هواوي» الصينية تستهدف «أبل» بأحدث هواتفها الذكية «مايت 70»

متجر هواوي في شنغهاي
متجر هواوي في شنغهاي
TT

«هواوي» الصينية تستهدف «أبل» بأحدث هواتفها الذكية «مايت 70»

متجر هواوي في شنغهاي
متجر هواوي في شنغهاي

في العام الماضي، وضع الاختراق في تطوير الرقائق الإلكترونية شركة «هواوي» على قمة سوق الهواتف الذكية الصينية. والآن تطرح الشركة أحدث هواتفها، سلسلة «مايت 70» (Mate 70).

قفزة «هواوي» التقنية

وكتب كل من ميغان توبين من تايبيه، وجون ليو من سول(*)، أن شركة التكنولوجيا العملاقة «هواوي» حققت قفزة كبرى، العام الماضي، نحو قمة سوق الهواتف الذكية في الصين، عندما أطلقت «مايت 60 برو» (Mate 60 Pro)، وهو هاتف يحتوي على شريحة كمبيوتر صغيرة أكثر تقدماً من أي شريحة كمبيوتر صنعتها شركة صينية سابقاً.

وأصبحت الرقائق المستخدمة في الهواتف الذكية من «هواوي» رمزاً في الصراع بين الصين والولايات المتحدة للسيطرة على التكنولوجيا المتقدمة. لقد أمضى صناع السياسات في واشنطن سنوات في محاولة منع الشركات الصينية من القدرة على صنع نوع الشريحة التي تستخدمها «هواوي» في هاتفها «Mate».

انتصار تقني ضد القيود الأميركية

لكن «هواوي» مضت قدماً، وصقل ذلك الهاتف صورتها بصفتها زعيمة وطنية، منتصرة في مواجهة القيود الأميركية. وأضحى كل المتسوقين في الصين متحمسين لشراء هاتف بمكونات متطورة جرى تصنيعها بالكامل في بلادهم. وتمكَّنت «هواوي» من جذب العملاء الصينيين الذين كانوا في السابق أكثر ميلاً لشراء أجهزة «آيفون»، ما أدى إلى تآكل أهم سوق لشركة «أبل» خارج الولايات المتحدة.

جيل مطور من الهواتف الصينية

وكشفت «هواوي»، الثلاثاء، عن الجيل التالي من هذا الهاتف (سلسلة «مايت 70») من مكاتبها في شنتشن بجنوب شرقي الصين. ووصف ريتشارد يو، رئيس مجموعة المستهلكين في «هواوي»، الجهاز الرائد بأنه «أذكى» هاتف «مايت».

ميزة الدعم بالذكاء الاصطناعي

وبدعم من نظام التشغيل المحلي «HarmonyOS Next»، الذي جرى إطلاقه رسمياً الشهر الماضي، تحتوي سلسلة «مايت 70» على وظائف مدعمة بالذكاء الاصطناعي، بما في ذلك التصوير الفوتوغرافي المُحسن والنسخ المباشر وترجمة المكالمات الهاتفية.

وتجدر الإشارة إلى أن «أبل» لم تُطلق بعد ميزات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها في الصين.

* خدمة «نيويورك تايمز».

اقرأ أيضاً