«ريتز كارلتون القاهرة» يحتفل بليلة رأس السنة بحضور فنان العرب محمد عبده

«ريتز كارلتون القاهرة» يحتفل بليلة رأس السنة بحضور فنان العرب محمد عبده
TT

«ريتز كارلتون القاهرة» يحتفل بليلة رأس السنة بحضور فنان العرب محمد عبده

«ريتز كارلتون القاهرة» يحتفل بليلة رأس السنة بحضور فنان العرب محمد عبده

يحتفي فنان العرب محمد عبدة مع جمهوره في مصر باللحظات الأولى من العام الجديد في ليلة 31 ديسمبر الجاري على ضفاف نيل القاهرة وكشف فندق ريتز كارلتون القاهرة لاستضافته لفنان العرب في حفل ضخم يعد الأولي من نوعه في مدينة القاهرة حيث أضاءت زينة الاحتفالات أركان فندق النيل ريتز كارلتون استعدادا لاستقبال الضيوف الراغبين في قضاء اللحظات الأولى من العام الجديد 2023 في أجواء الفندق الخلابة، وقد أعد الفندق العديد من المفاجآت المميزة من العروض المتنوعة بهذه المناسبة التي ترضي جميع الاذواق على الغرف والمطاعم والسبا حيث اعد الفندق بوفيها متنوعا من أشهى المأكولات العربية والعالمية الفاخرة في مطعم باب شرق مع برنامج ترفيهي متميز وعرض استعراضي وذلك للاحتفال باللحظات الأولي من العام الجديد .
وكشف محمد القيعي مدير إدارة المبيعات والتسويق في فندق النيل ريتز كارلتون عن كواليس حضور فنان العرب محمد عبدة إلى فندق النيل ريتز كارلتون وأهمية الجمهور الكبير الذي ينتظر هذا الحفل المتميز حيث قدم الفندق عروضا مميزة على جميع الغرف، سواء المطلة على النيل أو المدينة وعشاء فاخر في مطعم باب النيل وسط أجواء خلابة على ضفاف النيل.
وأكد القيعي علي استعداد فندق النيل ريتز كارلتون لاستقبال العام الجديد، قدما للترحيب بالضيوف للاستمتاع بأجمل اللحظات مع أحبابهم وعائلاتهم في الفندق على ضفاف النيل مع العديد من الفقرات الترفيهية مثل العد التنازلي للعام الجديد، وتستمر أجواء الاحتفال في حتى اليوم الثاني من العام الجديد.
 وكعادته كل عام، يقوم فندق النيل ريتز كارلتون القاهرة بتقديم أجمل الاحتفالات بمناسبة رأس السنة وأروع السهرات لاستقبال السنة الجديدة، ليصطحب ضيوفه إلى عالم تعمه أجواء ساحرة على ضفاف النيل وسيتمكن ضيوف النيل ريتز كارلتون من الاختيار ما بين تشكيلة واسعة من الوجهات والفعاليات الرائعة الموجودة داخل الفندق، للاحتفال بهذا الموسم المبهج، حيث يمكنهم الاحتفال وسط أجواء مميزة في مطعم نوكس مع تقديم أشهى المأكولات والعروض الترفيهية التي يحييها دي جاي.  
وسيحظى ضيوف الفندق بفرصة تجربة لحظات ممتعة ستبقى محفورة في ذاكرتهم طوال العمر، وذلك عندما يختارون قضاء ليلة رأس السنة في فندق النيل ريتز كارلتون القاهرة وسط الديكور الفخم والاحتفال بهذه الليلة الجميلة بأجواء رائعة وديكور مميز، وتناول أشهى المأكولات.

 



غوارديولا: أتقاضى راتباً ضخماً… يجب أن أجد حلاً!

بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي (رويترز)
بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي (رويترز)
TT

غوارديولا: أتقاضى راتباً ضخماً… يجب أن أجد حلاً!

بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي (رويترز)
بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي (رويترز)

تحمل بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي مسؤولية النتائج السيئة التي يحققها الفريق، بعدما أهدر تقدمه ليخسر 2-1 أمام مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الأحد.

وكان سيتي متقدما في النتيجة حتى الدقيقة 88، عندما سجل برونو فرنانديز هدف التعادل من ركلة جزاء قبل أن يحرز أماد ديالو هدف الفوز بعد دقيقتين.

وقال غوارديولا: "ليس هناك ما أدافع به عن نفسي. أنا المدرب، لست بالمستوى المطلوب. يجب أن أجد حلولا ولم أفعل. الأمر بهذه البساطة. لا أبلي بلاء حسنا، وهذه هي الحقيقة".

وحقق سيتي انتصارا واحدا في آخر 11 مباراة في كل المسابقات فيما تحول إلى أزمة مكتملة الأركان فاجأت الجميع.

وقال روبن دياز لاعب وسط سيتي: "اليوم في الدقيقة الأخيرة، لعبنا وكأننا صبية".

وبدا غوارديولا، الذي مدد عقده مع سيتي لمدة عامين، بائسا في طريقه نحو النفق المؤدي لغرف تبديل الملابس بينا رددت الجماهير هتافات "سيقال صباحا".

وكان غوارديولا قد ألقى باللوم في الإصابات التي يعاني منها فريقه على تكدس المباريات، لكنه لم يبحث عن أعذار في المؤتمر الصحافي الذي أعقب المباراة.

وقال المدرب الكاتالوني إن فريقه كان متقدما "3-صفر أمام فينوورد حتى الدقيقة 75 وانتهت تلك المباراة (في دوري الأبطال) بالتعادل . هل جدول المنافسات أو الإصابات السبب؟ لا علينا الفوز بتلك المباراة".

وأردف: "اليوم كان علينا حسم المباراة فبعيدا عن (محاولة في الدقائق الأخيرة من) برونو فرنانديز، لم يحدث شيء. وأهدرنا تقدمنا مجددا. إذا تكررت نفس المشكلة دائما، فيمكن حلها. تقول في نفسك ‘إنه هذا اللاعب’ يمكن حلها: لا يشارك. لكن الوضع مخالف".

ولم تكن لسيتي أي محاولة على المرمى في الشوط الثاني.

وقال غوارديولا: "أتقاضى راتبا ضخما لأتعامل مع تلك المواقف، أتعامل مع المؤتمر الصحافي وأتقبل كل النقد، لكنني أريد أن أكون صادقا، في موسم واحد أو اثنين على مدار عام أو عام ونصف خسرنا (فقط) ثماني مباريات. كنا في قمة الدوري والفريق الوحيد الذي لم يخسر في أوروبا وفي شهر واحد وعشرة أيام خسرنا ثماني مباريات. هذا ناد كبير والنادي بالطبع لا يمكن أن يتقبل ذلك. أجلس هنا في هذا المؤتمر الصحافي بسبب ما فعلته في الماضي، وإلا فإن الأندية الكبرى لا تدعم مدربا بهذه الصورة. كنت أعرف أنه سيكون موسما عصيبا لكنني لم أتوقع أن يكون بهذه الصعوبة. أريد (الفوز) باستماتة. لكن ثماني (هزائم) في 11 مباراة؟ أنا هنا لأحاول وسأحاول مجددا. هذا هو الواقع".