هدايا رائعة من عالم الألعاب الإلكترونية لموسم الأعيادhttps://aawsat.com/home/article/4052836/%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%AF
هدايا رائعة من عالم الألعاب الإلكترونية لموسم الأعياد
جهاز تحكّم «إكس بوكس كور» اللاسلكي
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
20
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
هدايا رائعة من عالم الألعاب الإلكترونية لموسم الأعياد
جهاز تحكّم «إكس بوكس كور» اللاسلكي
أجهزة اللعب، والألعاب الجديدة، وأكسسوارات اللعب، خيارات لا تخيب لهدايا الأعياد، إلّا أنّ العثور على ما تبحثون عنه تحديداً قد يكون صعباً بعض الشيء. نعم، قد يكون شراء جهاز «بلاي ستيشن 5» اليوم أسهل من السابق، ولكن هذا لا يعني أنّكم لن تضطرّوا للبحث قليلاً. وللمهتمين بالسهولة أيضاً، يمكنكم شراء أجهزة «إكس بوكس سيريز إكس» و«سيريز إس»، بالإضافة إلى «نينتندو سويتش» المجهّزة بشاشة «أوليد».
أمّا في حال كان محبّ الألعاب الإلكترونية، الذي تبحثون عن هديته، يملك جهازه المفضّل، أو أنّكم لا تستطيعون إنفاق مبلغ طائل ثمناً لأحد هذه الأجهزة، فسنقدّم لكم توصيات أخرى على شكل أكسسوارات ستسهّل عليكم عملية البحث عن الهدية المناسبة.
> جهاز تحكّم «إكس بوكس كور اللاسلكي (Xbox Core Wireless Controller)» جهاز التحكّم الذي يناسب الجميع.
لقد تحوّل جهاز تحكّم «إكس بوكس» هذا إلى معيار غير رسمي في صناعة الألعاب الإلكترونية، إذ إنّه يتّصل عبر البلوتوث، أي أنّه لا يتوافق مع أجهزة «إكس بوكس» فحسب، بل يعمل أيضاً مع أجهزة اللابتوب وأجهزة ماك، والآيفون، والآيباد، وهواتف الآندرويد، وحتّى جهاز «أبل تي في».
ولأنّ هذه الأداة تتوافق مع أجهزة اللابتوب جميعاً تقريباً، ومع كثير من ألعاب أجهزة الـiOS، يمكن القول إنّها أفضل أكسسوار قد يحصل عليه محبّو الألعاب الإلكترونية.
> سمّاعة الرأس المخصصة للألعاب الإلكترونية «هايبر إكس كلاود ستينغر 2 (HyperX Cloud Stinger 2 Gaming Headset) ».
صوتٌ متين وراحة بأفضل سعر.
تعتبر هذه السمّاعة، بسعرها المتواضع الذي لا يتعدّى 50 دولاراً، من أكثر سمّاعات الألعاب الإلكترونية راحةً وبأقلّ من 100 دولار. شهدت النسخة الجديدة من «هايبر إكس كلاود ستينغر2» بعض التحسينات، أبرزها توسيع تردّد الاستجابة من الجهتين، وتجديد عصبة الرأس وتزويدها بأغطية أذن دوّارة، بالإضافة إلى ذراع ميكروفون أكثر قابلية للانحناء، وضوابط تحكّم أفضل على الأذن.
> «بانيك بلاي ديت (Panic Playdate) » أداة فريدة للتقليديين.
«بانيك بلاي ديت» هو جهاز أصفر صغير للعب، مزوّد بشاشة بيضاء وسوداء بخلفية غير مضاءة، يشغّل ألعابه الكلاسيكية الخاصة، والتي تحصلون على 24 منها من ضمن سعر الشراء. يتحكّم اللاعب بلعبته بواسطة أزرار، وشريحة على شكل حرف D، وعصا تحكّم دوّارة تستخدم لتحسين المؤثرات في عدّة ألعاب.
يثير «بانيك بلاي ديت» انطباعاً من الغرابة والإعجاب وحبّ التجربة لدى المستخدم، وليست لدينا فكرة عن الألعاب التي قد تصبح متوفرة عليه في المستقبل، ولكنّه خيار مناسب جداً لمحبّي الألعاب المحمولة والكلاسيكية. يتوفر الجهاز حالياً للطلبات المسبقة على أن يبدأ الشحن في أوائل 2023.
في خضم التحول الاقتصادي والاجتماعي الكبير الذي تعيشه المملكة على ضوء «رؤية 2023»، تبرز قصة استثنائية، عنوانها «كأس العالم للرياضات الإلكترونية»، وهي ليست مجرد
شهدت مدينة جدة، الأحد، ضمن فعاليات «الفورمولا 1» لقاءً إعلامياً خاصاً جمع عدداً من قيادات مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية مع نخبة من ممثلي وسائل الإعلام.
كشفت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية عن تفاصيل بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، التي ستُقام في الرياض من 7 يوليو (تموز) إلى 24 أغسطس (آب).
يستعد نخبة نجوم رياضات الألعاب الإلكترونية في القارة الآسيوية للتوجه إلى مدينة جدة، حيث تنطلق النسخة الافتتاحية من بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة الإلكترونية.
الصين تتفوق مجدداً: معيار «GPMI» الجديد للهيمنة على قطاع التلفزيونات والكمبيوترات وأجهزة الألعابhttps://aawsat.com/%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7/5137310-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D9%81%D9%88%D9%82-%D9%85%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A7%D9%8B-%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1-gpmi-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D9%84%D9%87%D9%8A%D9%85%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%84%D9%81%D8%B2%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%85%D8%A8%D9%8A%D9%88%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA
الصين تتفوق مجدداً: معيار «GPMI» الجديد للهيمنة على قطاع التلفزيونات والكمبيوترات وأجهزة الألعاب
أكثر من 50 شركة مصنعة للأجهزة تدعم هذا المعيار حالياً
في خطوة استراتيجية تهدف إلى إعادة تشكيل مستقبل الفيديو والصوتيات في التلفزيونات والكمبيوترات وأجهزة الألعاب المقبلة، تم الكشف عن معيار جديد اسمه «واجهة الوسائط متعددة الأغراض» (General Purpose Media Interface GMPI) من «تحالف شنزن للتعاون في صناعة الفيديوهات فائقة الدقة» (Shenzhen 8K Ultra HD Video Industry Collaboration Alliance)، وهو تجمع يضم أكثر من 50 شركة صينية رائدة في مجال التقنية، تشمل: «هواوي» (Huawei)، و«سكاي وورث» (Skyworth)، و«تي سي إل» (TCL)، و«هاي سينس» (Hisense)، وغيرها.
ويمثل هذا المعيار الجديد محاولة طموحاً لتقديم بديل متقدم وموحد لمعايير «HDMI» و«DisplayPort» الحالية، مع التركيز بشكل خاص على تلبية المتطلبات المزدادة لنقل البيانات بسرعات عالية من الأجهزة المختلفة نحو الشاشة، وتقديم الطاقة الكهربائية بكفاءة للأجهزة من خلال المنفذ ذاته.
تفوق على المعايير الحالية
ويكمن جوهر ابتكار «GPMI» في قدرته على دمج وظيفتي نقل البيانات بسرعات فائقة النطاق الترددي، وتوصيل الطاقة الكهربائية من خلال كابل واحد. ويأتي هذا المعيار بنوعين رئيسيين من المنافذ؛ الأول هو «يو إس بي تايب-سي» (Type-C) المنتشر، والثاني «تايب-بي» (Type-B) الأكثر قوة، ولكن بتصميم جديد خاص به. ويوفر منفذ «تايب-سي» سرعة نقل بيانات تصل إلى 96 غيغابت في الثانية (12 غيغابايت في الثانية، ذلك أن الغيغابايت الواحد يساوي 8 غيغابت)، وقدرة على توصيل الطاقة بقدرة تصل إلى 240 واط، وهو ما يمثل قفزة نوعية مقارنة بقدرات معايير «يو إس بي4» و«ثاندربولت 4» الحالية اللذين يقدمان سرعات تصل إلى 40 غيغابت في الثانية (5 غيغابايت في الثانية).
أما منفذ «تايب-بي»، فيقدم أداء استثنائياً بسرعات نقل تصل إلى 192 غيغابت في الثانية (24 غيغابايت في الثانية) وقدرة توصيل للطاقة تصل إلى 480 واط، ما يجعله خياراً واعداً لتشغيل حتى أكثر الأجهزة تطلباً للطاقة الكهربائية. هذه القدرة على توصيل الطاقة بكفاءة تعني إمكانية تشغيل مجموعة واسعة من الأجهزة مباشرة عبر كابل «GPMI»، ما يقلل من الحاجة إلى كابلات طاقة منفصلة، ويسهم في تبسيط الاستخدام. وتجدر الإشارة إلى أن منافذ «HDMI» و«DisplayPort» تفتقر إلى ميزة نقل الطاقة الكهربائية عبر الكابل نفسه.
ولدى مقارنة معيار «GPMI» الجديد بالمعايير الأخرى الحالية، فنرى أنه يتفوق بوضوح في جوانب مهمة، حيث يتجاوز منفذ «تايب-بي» بشكل كبير، الحد الأقصى لسرعات HDMI 2.1 التي تبلغ 48 غيغابت في الثانية (6 غيغابايت في الثانية)، وDisplayPort 2.1 UHBR20 الذي تبلغ سرعته 80 غيغابت في الثانية (10 غيغابايت في الثانية). وتفتح هذه الزيادة الكبيرة في السرعة آفاقاً جديدة لنقل بيانات الفيديو والصوت غير المضغوطة بدقة فائقة جداً، ودعم معدلات تحديث للصورة مرتفعة، وهو أمر بالغ الأهمية لتجارب المشاهدة الغامرة والواقع الافتراضي المتقدم.
وسيعتمد مستقبل هذا المعيار على عدة عوامل، بما في ذلك اعتماد الشركات العالمية المصنعة للأجهزة الإلكترونية وصناع المحتوى، إضافة إلى المنافسة من التحديثات للمعايير الحالية، أو إطلاق معايير أخرى جديدة. يضاف إلى ذلك أن جهود 50 شركة مصنعة للأجهزة والكابلات، من شأنه تقديم نظام بيئي متقدم بنهج تعاوني يهدف إلى تسريع تبني المعيار الجديد، وضمان توافقه مع مجموعة واسعة من الأجهزة والمنتجات المقبلة.
إمكانات ثورية
ولا يقتصر طموح هذا المعيار الجديد على التفوق في الأداء التقني فحسب؛ بل يمتد ليشمل توفير تجربة أكثر سلاسة وتوحيداً، حيث يدعم بروتوكولات التحكم الشائعة مثل «HDMI-CEC»، ما يتيح للمستخدم التحكم بجميع الأجهزة المتصلة عبر بـ«GPMI» باستخدام جهاز تحكم عن بُعد (ريموت كونترول) واحد. وتعزز هذه الميزة من سهولة الاستخدام، وتخفض من تعقيد أنظمة الترفيه المنزلي وبيئة العمل.
وعلى الرغم من أن هذا المعيار لا يزال في مراحله الأولية، فإن الإمكانات الكامنة فيه هائلة؛ فمع التطور المستمر لتقنيات العرض بالدقة الفائقة جداً (8K)، والنمو المتسارع في مجالات الواقع الافتراضي والمعزز، سيزداد الطلب على تقنيات نقل بيانات فائقة السرعة وقادرة على توفير الطاقة بكفاءة.
يضاف إلى ذلك أن تضمين منفذ «يو إس بي تايب-سي» أحد الخيارات الرئيسية في هذا المعيار الجديد، يضمن توافقاً مع الأجهزة الحالية، وتلك المقبلة التي تعتمد على هذا النوع من المنافذ. ويمكن لهذا التوجه العملي أن يسهل عملية الانتقال الجماعي إلى المعيار الجديد، ويشجع جميع الشركات المصنعة حول العالم على تبني هذا المعيار الجديد في أجهزتها.
يقدم المعيار الجديد سرعات نقل للصوت والصورة غير مسبوقة والقدرة على نقل الطاقة الكهربائية
تطوير مباشر لأجهزة الترفيه والنظم الطبية
من المتوقع أن يجد هذا المعيار تطبيقات كبيرة في مجموعة واسعة من الأجهزة والقطاعات، ذلك أن السرعات الكبيرة لنقل البيانات التي يقدمها، وتوصيل الطاقة الكهربائية، تجعله حلاً مثالياً لتوصيل الشاشات فائقة الدقة بمصدر الصورة (مثل أجهزة البث التلفزيوني، وأجهزة الألعاب المتقدمة، والكمبيوترات المتطورة). وهذا الأمر بالغ الأهمية في عالم الترفيه المنزلي، حيث يمكن لـ«GPMI» تقديم تجربة مشاهدة غامرة مع محتوى فائق الدقة.
وبالإضافة إلى الترفيه المنزلي، يحمل هذا المعيار وعوداً كبيرة للتطبيقات المهنية في مجالات؛ مثل تحرير الفيديو والتصميم الهندسي الرقمي والتمثيل العلمي للجزيئات، لنقل مجموعات البيانات الضخمة باستمرار. كما يمكن أن يكون لهذا المعيار دور حاسم في تطوير نظم الواقع الافتراضي (VR) والمعزز (AR) المتقدمة، والتي تتطلب معدلات نقل بيانات عالية وزمن نقل منخفضاً، لتقديم تجارب واقعية وجذابة أكثر من السابق.
وعلاوة على ذلك، يمكن استخدام «GPMI» في الأجهزة الطبية المتقدمة، لنقل الصور والفيديو عالي الدقة في العمليات الجراحية عن بُعد، أو في قطاع السيارات الذكية، لتوصيل الكاميرات فائقة الدقة لتطوير عملية القيادة الذاتية. كما يمكن استخدامه في أتمتة العمليات، ونقل البيانات بين الآلات والأجهزة المختلفة، لتشغيل الروبوتات والأجهزة الصناعية المختلفة.