فندق مانسارد الرياض راديسون كوليكشن يفوز بجوائز من سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة

فندق مانسارد الرياض راديسون كوليكشن يفوز بجوائز من سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة
TT

فندق مانسارد الرياض راديسون كوليكشن يفوز بجوائز من سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة

فندق مانسارد الرياض راديسون كوليكشن يفوز بجوائز من سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة

حصل فندق مانسارد الرياض، المتميز بهندسته المعمارية الفرنسية الشهيرة و تصميماته الداخلية الفاخرة، على جائزتين هما “ جائزة أفضل فندق في السعودية من حيث أسلوب الحياة الفاخر والراقي" و " جائزة أفضل فندق وشقق فاخرة في الشرق الأوسط من حيث أسلوب الحياة الأفضل والأرقى".
وجاءت تلك الجائزتين في حفل جوائز سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة الفاخرة، والتي عقدت في هذا الشهر في اسطنبول وقد جاء هذا الفوز خلال الاحتفال بالنسخة العاشرة لإطلاق " سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة الفاخرة " نظرا" لتميز فندق مانسارد الرياض من حيث أسلوب العمارة الفرنسي ومساحاته الداخلية الراقية
واستلم فراس منيمنة، المدير العام لفندق مانسارد الرياض، الجوائز خلال الاحتفال وعلق على هذا الحدث قائلا لقد جاء هذا التكريم حصيلة الجهود والاستثمارات المبذولة في قطاع الضيافة وفي إطار التوجه بالمشاركة في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030.  وأضاف: إنني سعيد بتلقي هذه الجوائز التي يستحقها عن جدارة فندق مانسارد الاستثنائي والجميل الذي يقع في قلب مدينة الرياض، مدينة الإنجازات والتطورات والنجاحات والمستقبل
وقد أضيئت سماوات إسطنبول بنجوم وأقطاب الصناعة الفندقية القادمين من جميع أنحاء العالم للمشاركة في هذا الحدث الهام، والذي بدأ بحفل كوكتيل رائع جمع كل المدعويين والمشاركين، أعقبه عشاء، لينتهي بعد ذلك بتقديم الجوائز وسط بعض الفعاليات الترفيهية.
وبهذه المناسبة قال خليل المويلحي، رئيس الجوائز: " تعد " جوائز سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة الفاخرة" ، مناسبة وفرصة لالتقاء جميع الناشطين في مجال الضيافة والفندقة على المستوى العالمي. كما يمثل الفائزون بها نخبة هؤلاء الناشطين، والذين نفخر بأننا هنا نحتفل معهم بنجاحهم

 



الاضطراب مستمر في حركة القطارات السريعة الفرنسية غداة أعمال تخريب

عمال يصلحون خط سكة الحديد قرب بلدة شارتر جنوب غرب باريس (أ.ف.ب)
عمال يصلحون خط سكة الحديد قرب بلدة شارتر جنوب غرب باريس (أ.ف.ب)
TT

الاضطراب مستمر في حركة القطارات السريعة الفرنسية غداة أعمال تخريب

عمال يصلحون خط سكة الحديد قرب بلدة شارتر جنوب غرب باريس (أ.ف.ب)
عمال يصلحون خط سكة الحديد قرب بلدة شارتر جنوب غرب باريس (أ.ف.ب)

تواصل السبت الاضطراب في حركة القطارات السريعة الفرنسية غداة إعلان الشركة الوطنية لسكك الحديد عن تعرّضها «لهجوم ضخم» أتى قبل ساعات من افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية «باريس 2024».

وسجّلت حركة القطارات السريعة تحسناً لكن الاضطرابات ما زالت قائمة. وسيشهد الخطان الشمالي الغربي والجنوبي الغربي تشغيل قطارين سريعين من ثلاثة، بينما سيشهد الخط الشمالي 80 في المائة من الحركة المعتادة للقطارات السريعة، وفق تقديرات شركة لسكك الحديد التي أوضحت أن الحركة عبر الخط الشرقي ستجري كالمعتاد، مرجحة أن تستمر الاضطرابات الأحد على الخط الشمالي وأن يشهد الخط الأطلسي تحسّناً.

الا أن الشركة أكدت أن «كل عمليات النقل للفرق والمعتمدين» للمشاركة في أولمبياد باريس مؤمنة.

وتعرضت الشركة لـ«هجوم ضخم» ليل الخميس الجمعة مما تسبب باضطراب كبير في حركة القطارات أثّر على 800 ألف مسافر قبل حفلة الافتتاح. وقالت الجمعة إن «العديد من الأعمال الخبيثة المتزامنة» أثرت على خطوطها الأطلسية والشمالية والشرقية.

وفتحت النيابة العامة في باريس تحقيقاً في الهجمات. وأفاد مصدر مقرب من التحقيق بأن العملية كانت «محضّرة بشكل جيد» وتقف خلفها «الهيكلية ذاتها»، بينما أكد مصدر مقرّب من الملف أن أي طرف لم يعلن مسؤوليته.

وأوضحت الشركة الجمعة أن حرائق متعمدة عطّلت محطات الإشارات في كورتالين على مسافة نحو 140 كيلومترا جنوب غرب باريس، وفي كرواسي على مسافة 200 كيلومتر شمال العاصمة، وبايني-سور-موزيل على مسافة 300 كيلومتر إلى الشرق.

وعلى خط الجنوب الشرقي تمكن عمال السكك الحديد من «إحباط عمل خبيث» أثناء قيامهم بعمليات صيانة ليلية في فيرجيني، على مسافة 140 كيلومترا جنوب شرق باريس. ورصد العمال أشخاصا وأبلغوا قوات الدرك، ما دفع المخرّبين إلى الهروب، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.