«تويو» يطلق أول باقة اشتراكات شهرية متنوعة الخيارات في السعودية

«تويو» يطلق أول باقة اشتراكات شهرية متنوعة الخيارات في السعودية
TT

«تويو» يطلق أول باقة اشتراكات شهرية متنوعة الخيارات في السعودية

«تويو» يطلق أول باقة اشتراكات شهرية متنوعة الخيارات في السعودية

أعلن "تويو" إطلاق أول باقة اشتراكات شهرية متنوعة الخيارات في السعودية؛ ويتمثّل ذلك في إطلاق 4 باقات مختلفة الخصائص تمنح عملاء التطبيق فرص متنوعة تشمل التوصيل المجاني، والطلبات اللا محدودة، فيما يأتي هذا الإطلاق في خطوة نوعية ومتقدمة في عالم توصيل الطلبات؛ بما يلبي كافة التطلعات والرغبات بسرعة عالية، وجودة كبيرة، وأسعار جداً تنافسية.
وأكد زياد العجلان الرئيس التنفيذي التجاري في "تويو"، أن التطبيق يسعى دائماً إلى تعزيز خدماته بما يلبي رغبات كافة العملاء، وقال "ندرك في تويو أننا لا نعمل من أجل أنفسنا فقط، بل نعمل من أجل شريحة كبرى من عملاء التطبيق والذين نعتبرهم الأولوية بالنسبة لنا، ونعمل في الوقت ذاته لخدمة آلاف المتاجر والتي نعتبرها شركاء نجاح بالنسبة لنا، كما أننا نفخر بآلاف الممثلين الذين يساهمون في نجاح تويو عبر توصيل الطلبات بجودة عالية وخدمات ترتقي إلى قيمة تويو ومزاياها التنافسية".
وفي تفاصيل أكثر، فإن باقة الاشتراك الشهرية التي أعن عنها "تويو"، تشكّل إضافة قوية وحديثة في خدمات هذا التطبيق ذو القدرات التنافسية الكبيرة، كما أنها تمثل إضافة جديدة إلى منصة "تويو" الرقمية التي تدمج التجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية في نموذج يعزز من مساهمة شركات توصيل الطلبات في القطاع اللوجستي السعودي.
وبهذه الباقة الجديد التي أعلن عنها "تويو" -باقة الاشتراكات الشهرية-، التي تعتبر الأولى والفريدة في المملكة، يبتعد "تويو" في صدارة المشهد، فعلى عكس خدمات الاشتراك الأخرى في مجال التوصيل في السوق المحلية، تتركز عروض الاشتراك الأساسية لـ"تويو" على نموذج متعدد المستويات، من خلال أربع باقات هي: " لا محدود "، و"برو" و"أدفانس" و"بلس".
هذه الفئات الأربع تجعل من "تويو" منصة قادرة على تلبية جميع احتياجات عملائها مهما اختلفت رغباتهم وميزانياتهم، فمع اشتراكات تبدأ من 19 ريال سعودي، وامتيازات وخصومات جاذبة وخدمات ذات قيمة مضافة، تعد "تويو" المنصة الأمثل لكافة العملاء.
ويستطيع عملاء "تويو" مع باقة "اللا محدود" على سبيل المثال الطلب من جميع المتاجر المتوفرة على المنصة، مع عدم وجود حد أقصى لعدد عمليات التوصيل، فيما يمكنهم من خلال باقة "برو" الطلب من مجموعة غير محدودة من المتاجر، مع عشر طلبات توصيل مجانية، كما تقدم باقة "أدفانس" للمستخدمين عدداً غير محدود من الطلبات لشريحة كبيرة من المتاجر، مما يعني أن عميل "تويو" يستطيع طلب ما أراد من متاجره المفضلة دون وجود سقف لعدد عمليات الطلب. وتلبي باقة "بلس" رغبات عملاء "تويو" الذين يرغبون من حين لآخر في اقتناء هدايا لتدليل أنفسهم أو من يحبون، لتهدي لهم هذه الباقة التي تقدم خمس طلبات مع سلسلة متاجر مختارة، لتكون باقة بلس الخيار الأسهل والأنسب لهذه الفئة من المستخدمين، فيما يمكن التعرف على المزيد من المزايا الكبيرة لهذه الباقات من خلال تحميل تطبيق "تويو" والاستمتاع بما يقدمه من خدمات فريدة وأسعار تنافسية.
وفي سياق ذي صلة، يتزامن مع إطلاق "تويو" لباقات الاشتراكات الشهرية الجديدة، إطلاق ميزة أخرى مبتكرة تتعلق بـ"المحفظة الرقمية" داخل هذا التطبيق النوعي والفريد، حيث ستوفر المحفظة الرقمية للمستخدمين خيارات دفع جديدة، إضافة إلى مجموعة من العروض الحصرية التي ستمنح قيمة إضافية لمستخدمي التطبيق.



«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
TT

«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)

باعت شركة «سينوك» الصينية المحدودة شركتها التابعة في الولايات المتحدة، إلى جانب أصولها النفطية والغازية في خليج المكسيك، إلى مجموعة الكيميائيات البريطانية «إينيوس»، وفقاً لبيان أصدرته «سينوك» يوم السبت.

وقالت شركة النفط والغاز الصينية الكبرى إن «سينوك إنرجي هولدينغز يو إس إيه» دخلت في اتفاقية بيع مع شركة تابعة لشركة «إينيوس» تتعلق بأصول النفط والغاز التابعة لشركة «سينوك» في الجزء الأميركي من خليج المكسيك.

وتشمل الصفقة في المقام الأول مصالح غير مشغلة في مشاريع النفط والغاز مثل حقلي أبوماتوكس وستامبيد.

وقال رئيس مجلس إدارة «سينوك إنترناشيونال» ليو يونججي، في البيان، إن الشركة تهدف إلى تحسين محفظة أصولها العالمية وستعمل مع «إينيوس» نحو انتقال سلس.

وكانت شركة «سينوك» تبحث عن مشترين محتملين لمصالحها في حقول النفط والغاز الأميركية منذ عام 2022.

وكانت «رويترز» ذكرت في وقت سابق أن شركة «سينوك» تدرس الخروج من العمليات في بريطانيا وكندا والولايات المتحدة، وسط مخاوف من أن تصبح هذه الأصول خاضعة لعقوبات غربية لأن الصين لم تدن غزو روسيا لأوكرانيا.