الحملة الوطنية السعودية تستهدف النازحين داخل الشمال السوري

استمرار توزيع وجبات الإفطار الرمضانية في حلب وإدلب وأريافها

الحملة الوطنية السعودية تستهدف النازحين داخل الشمال السوري
TT

الحملة الوطنية السعودية تستهدف النازحين داخل الشمال السوري

الحملة الوطنية السعودية تستهدف النازحين داخل الشمال السوري

وصلت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الشعب السوري، لمحطتيها الرابعة والثلاثين والخامسة والثلاثين ضمن مشروعها الرمضاني (ولك مثل أجره)، مستهدفة النازحين شمال الداخل السوري وعائلات اللاجئين في لبنان، بتوزيع الكميات المخصصة لهم من المواد الغذائية المتنوعة التي يجري صرفها كطرود غذائية ووجبات إفطار الصائم الرمضانية.
وأوضح مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في لبنان وليد بن علي الجلال، أن الحملة وضمن المحطة الرابعة والثلاثين من المشروع استهدفت ما مجموعه (574) أسرة من عائلات اللاجئين السوريين في منطقة سير الضنية اللبنانية، فيما بلغ الوزن الإجمالي للكمية الموزعة نحو (25) طنًا من المواد التموينية الضرورية لسد الاحتياجات الغذائية للسوريين.
وعلى ذات الصعيد، أفاد مدير مكتب الحملة في تركيا خالد بن عبد الرحمن السلامة، بأن توزيع وجبات الإفطار الرمضانية مستمر بنفس النسق منذ بداية الشهر الفضيل، ويجري يوميًا توزيع نحو (5500) وجبة إفطار رمضانية للنازحين في مدينة حلب وأريافها و(5000) وجبة تخصص للنازحين والمتضررين في مختلف مناطق إدلب وأريافها.



تدريبات يابانية على التصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي

حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
TT

تدريبات يابانية على التصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي

حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)

قالت وزارة الدفاع اليابانية إن قوة الدفاع الذاتي البحرية أجرت تدريبات للتصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي، في التاسع من أكتوبر (تشرين الأول)، ونشرت ثلاث سفن شملت حاملة مروحيات وغواصة.
وقالت الوزارة في بيان إن الهدف من التدريبات «تعزيز القدرات التكتيكية»، دون إعطاء تفاصيل أخرى بشأن الموقع الجغرافي للتدريبات.
وتطالب الصين بالسيادة على كل المياه الغنية بالطاقة في بحر الصين الجنوبي تقريباً، وأقامت مواقع عسكرية على جزر صناعية في المنطقة. وتطالب بروناي وماليزيا والفلبين وتايوان وفيتنام أيضا بالسيادة على أجزاء من البحر.
واتهمت الولايات المتحدة الصين بإضفاء الطابع العسكري على بحر الصين الجنوبي، ومحاولة تخويف الدول الآسيوية المجاورة التي قد ترغب في استغلال احتياطيات النفط والغاز الهائلة في المنطقة.
وقالت صحيفة «غلوبال تايمز» الصينية المدعومة من الدولة، في إشارة إلى أحدث تدريبات يابانية، اليوم السبت، إن تكرار الأنشطة العسكرية في بحر الصين الجنوبي لا يؤدي إلى أمن واستقرار المنطقة وتعارضه الصين بشدة.
وقالت الصحيفة، التي تصدرها صحيفة «الشعب» اليومية الناطقة بلسان الحزب الشيوعي الحاكم في الصين، إن جيش التحرير الشعبي الصيني يحافظ على مستوى عالٍ من التأهب دفاعاً عن السيادة الوطنية للصين والأمن ومصالح التنمية.
وقال متحدث عسكري صيني، أمس (الجمعة)، إن المدمرة الأميركية «جون مكين» دخلت المياه الواقعة حول جزر باراسيل المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي دون إذن من الصين. وحثت الولايات المتحدة على وقف «مثل هذه الأعمال الاستفزازية».