نيسان تكشف عن سيارة نيسان «زد» 2023 الجديدة كليًا في الشرق الأوسط

نيسان تكشف عن سيارة نيسان «زد» 2023 الجديدة كليًا في الشرق الأوسط
TT

نيسان تكشف عن سيارة نيسان «زد» 2023 الجديدة كليًا في الشرق الأوسط

نيسان تكشف عن سيارة نيسان «زد» 2023 الجديدة كليًا في الشرق الأوسط

أطلقت شركة نيسان العالمية سيارة زد 2023 الجديدة كليًا، حيث جرت فعاليّة الإطلاق بمشاركةٍ من كبار الشخصيات والشركاء والإعلاميين والموظفين، حيث أطلّ الجيل السابع في حدث حصريّ أقيم في دبي بحضور سفير علامة نيسان والسؤول أول عن تطوير أحدث طرازات نيسان زد، هيروشي تامورا.
واكتسبت سيارة نيسان "زد" الرياضية منذ طرحها العالمي لأول مرة على الإطلاق قبل أكثر من 50 عامًا سمعة لافتة من حيث القوة، والأداء، ومتعة القيادة وتوفّرها بأسعار تنافسيّة.
وتُعتبر نيسان "زد" الجديدة كليًا التي يمتدّ تاريخها لأكثر من 50 عامًا النسخة الأقوى من الطراز حتى الآن حيث تولّد 400 حصان وتمتاز بتصميم ارتكز على آراء سائقي السباقات الأسطوريين ليوفّر تجربة قيادة ممتعة.
 وقد زوّدت السيارة بناقل حركة يدويّ من 6 سرعات مع قابض "أكس اي اكس دي واي" عالي الأداء وعمود تشغيل مركّب من ألياف الكربون، أو بناقل حركة أوتوماتيكيّ جديد كليًا من 9 سرعات.
وقال تييري صباغ، رئيس نيسان العربية السعودية وإنفينيتي الشرق الأوسط، والمدير التنفيذي في نيسان الشرق الأوسط، "تعدّ نيسان "زد" رمزًا للسيارة المحبوبة في الشرق الأوسط وجزءًا لا يتجزأ من مجموعة طرازاتنا المميزة في المنطقة، ويسعدنا طرح هذا الطراز الأحدث في المنطقة بحضور شركائنا وعملائنا الأوفياء من كافة أنحاء المنطقة، والذي ينطلق من شعار علامتنا التجارية المتمثّل بالابتكار المتميّز".
وأضاف: "تخطّى كلّ جيل من هذا الطراز العريق المعايير المتعارَف عليها في قطاع السيارات وجذب عددًا أكبر من العملاء الراغبين في خوض تجارب قيادة مشوّقة. وليست نيسان "زد" سوى شهادة أخرى على التزامنا بتقديم سيارات أكثر أمانًا واتصالًا ومتعة في القيادة انطلاقًا من ثلاث ركائز أساسيّة تجمع بين التراث والتصميم والتشويق."
من جهته، قال هيروشي تامورا الخبير في فريق تطوير طرازات نيسان "زد"، والذي قاد فريق عمل تطوير الجيل السابع من "زد": "تُعتبر نيسان "زد" عنصرًا أساسيًا من هويّتنا كشركة منذ أكثر من 50 عامًا. ويعدّ طراز الجيل السابع الجديد كليًا ثمرة الجهود اللافتة لفريق العمل الذي يفتخر بمشاركة ما توصّل إليه في تطوير هذه السيارة الرياضية الشهيرة مع الأجيال الحالية والمستقبلية من عشّاق القيادة الذين يجدون في نيسان "زد" الجديدة كليًا مزيجًا متقنًا يجمع بين الحداثة والتراث، فهي مستوحاة من الطرازات السابقة، وتعزّز الرابط الذي نشأ بين الإنسان والآلة وميّز نيسان "زد" عن سواها على مدى أكثر من نصف قرن ".



«أولمبياد باريس»: المنظمون وافقوا على قميص الفلسطيني أبو سل

الفلسطيني وسيم أبو سل يحمل علم بلاده في حفل افتتاح أولمبياد باريس (أ.ب)
الفلسطيني وسيم أبو سل يحمل علم بلاده في حفل افتتاح أولمبياد باريس (أ.ب)
TT

«أولمبياد باريس»: المنظمون وافقوا على قميص الفلسطيني أبو سل

الفلسطيني وسيم أبو سل يحمل علم بلاده في حفل افتتاح أولمبياد باريس (أ.ب)
الفلسطيني وسيم أبو سل يحمل علم بلاده في حفل افتتاح أولمبياد باريس (أ.ب)

حصل الوفد الفلسطيني على موافقة منظمي ألعاب باريس الأولمبية، كي يرتدي الملاكم وسيم أبو سل قميصاً يُظهر رسماً لطائرة حربية تسقط صواريخ فوق سماء مشمسة، يلعب تحتها طفل كرة القدم، خلال حفل الافتتاح الجمعة، حسب ما كشف رئيس اللجنة الأولمبية جبريل الرجوب لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

وارتدى أبو سل قميصاً أبيض يُظهر طائرات حربية تقصف فوق أطفال يلعبون، وعلى كُمه غصن زيتون، وكلمة «حرية».

وقال الرجوب، في مقابلة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، السبت: «هذه رسالة للتذكير بما يحصل، هذه رسالة سلام، هذه رسالة ضد الحرب وضد القتل».

أضاف الرجوب: «هذا القميص قدمناه إلى اللجنة المنظمة، وتمّت الموافقة عليه. بالنسبة لي سيبقى رسالة ضد الحرب، ضد التمييز. قال مستشارنا القانوني إنه ضمن إطار الشرعة الأولمبية».

بدوره، قال أبو سل لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «يمثّل هذا القميص الصورة الموجودة حالياً في فلسطين. الأولاد الذين يستشهدون ويموتون تحت الردم. أولاد يستشهد أهلهم ويبقون وحدهم دون مأكل أو مشرب».

تابع ابن العشرين عاماً، الذي سيخوض نزاله الأول، السبت، أمام السويدي نبيل إبراهيم في الدور الـ32 من وزن «57 كلغ»: «لم أقم بشيء خاطئ؛ لأن الميثاق الأولمبي ضد الحرب، لكنها موجودة في غزة، والناس دون مأوى، والأطفال ليس لديهم مياه أو طعام. يعيشون تحت الشمس الحارقة في بيوت بلاستيكية». بدوره، شدد الرجوب على رسالتين: «الأولى أن الرياضة وسيلة فاعلة لعرض معاناة الشعب الفلسطيني، والأخرى جذب الانتباه إلى أننا نعتقد أن حل هذا النزاع يجب أن يأتي بوسائل سلمية بدلاً من البنادق. هذه مسألة مبدئية لي. أمضيت 17 سنة في السجون الإسرائيلية. رغم ذلك، أؤمن بالسلام والمصالحة والاعتراف المتبادل».

وتشارك البعثة الفلسطينية بثمانية رياضيين في أولمبياد باريس 2024، باحثة عن تحقيق أول ميدالية في تاريخها.